قالَ لي: أينَ وِجهتكَ الآنَ؟
قلتُ إلى حيثُ ذاك الدّخانْ
لم يُشرْ بيديهِ
تفحّمَ بينَ الحريقِ اليدانْ
…
قالَ لي آخرٌ :
هل لكَ الآنَ أن تتوحّمَ مثلي
على قطرةٍ من وطنْ
قلتُ: قد جفّتِ الأرضُ
في ضرعِها قد تسمّمَ كلُّ اللبنْ
افتتاحية العدد الخامس عشرأوطاننا المولودة من رحم الكارثة. بقلم الأديبة إخلاص فرنسيس عام مضى، اتفقنا أو لم نتفق مجتمعاتنا اليوم...
تابع القراءةDetailsهناء بلال سقطت دمعة من عينه اليسرى محملّة بكل» الكون كأنها اختصار وتجمّع مُركّز لكل مشاعر الناس منذ أن وجدوا..»...
تابع القراءةDetails