الأحد, يوليو 6, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

بدوي نسيج وحده

المحرر بواسطة المحرر
22 يوليو، 2022
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
2 0
A A
0
3
مشاركة
4
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

للكاتب أحمد الفيتوري


كتب أن طه حسين، كان يكتب التقارير، عن زملائه في الجامعة والكتاب، لأجهزة الدولة، وقد يكون كتب للإنجليز أيضاً. وأن عباس محمود العقاد، لا رأي له، بل يكتب بثمن المطلوب منه، من قبل الأحزاب المصرية التي انتمى إليها، وحتى للمخابرات الإنجليزية. وأوضح رأيه في الشيخ محمد عبده، بأنه محدود المعرفة، وبأنه ألف كتاباً في التوحيد، ما هو لا يفيد إلا المبتدئين في مجاله، وأن الشيخ، كان يعمل لصالح كرومر، الحاكم الإنجليزي لمصر مدخل القرن العشرين. واعتبر جمال عبد الناصر طاغية دمر مصر، وأن تأميمه قناة السويس كان سعياً وراء الشهرة، فيما اعتبر سعد زغلول عميلاً إنجليزياً. وقد جاء هذا وغيره الكثير، في كتابه:سيرة حياتي – جزآن – 768 صفحة -الناشر المؤسسة العربية للدراسات والنشر- بيروت – سنة 2000م
ولهذا أثار الكتاب حين صدوره لغطاً كبيراً، ولم يهتم به بعد ذلك اللغط، رغم أهميته، والأهم كاتبه من ساهم في وضع لبنات الفلسفة حديثاً في الثقافة العربية
المفكر عبد الرحمن بدوي وُلد في محافظة دمياط: 17 فبراير 1917م، وتوفي بالقاهرة 25 يوليو 2002م. لكن أهم أيام عمره، كما يوحي كتابه: سيرة حياتي، السنوات المثمرة التي عاشها في بنغازي، حيث تحتل هذه السنوات ما يقارب 200 صفحة من الكتاب، ما حجمه من الورق الكبير
مما يرويه بعض تلاميذ بدوي في مدينة بنغازي: أنه اعتاد أن لا يشترى الكتب، كان يكمل الكتاب الذي بين يديه، في اتكأة على رف من أرفف مكتبة قورينا، لصاحبها عبد المولي لنقي، صديقه الحميم وأحد ناشريه
ومما تذكره كتب بدوي، عن مدينته بنغازي أن لليونانيين الليبيين، مدناً خمسة في شرق ليبيا، منها يوسبريدس أو هوسيبريدس / بنغازي، وقبل قورينا / شحات: تدور حول نشأة مدينة قورينا أساطير عدة، أثبتها هيرودوتس في المقالة الرابعة من تاريخه، وأشار إليها الشاعر اليوناني العظيم فندارس، في الفوثاويات الرابعة والخامسة والتاسعة
عملاً بنداء وحي أبولو في دلفي، الذي ناداه باسم ملك قورينا ثلاث مرات، أبحر بطوس بسفينتين ذواتي خمسين مجدافاً، متجهاً صوب ليبيا، ونزل في جزيرة صغيرة، تدعى فلاتيا، فأقام فيها عامين، حاول بعدهما العودة إلى ثيرا، لكن أهل ثيرا منعوه من النزول. فعاد إلى ليبيا، ونزل في موضع قبالة فلاتيا، يسمى آزيريس أو أزيليس، فأقام فيه هو وصحبه سبع سنوات، وفي السنة السابعة اقتاده أهل الإقليم، هو وصحبه، صوب الغرب، إلى ينبوع كان يسمى في أيام فندارس وهيرودوتس باسم ينبوع أبولو، وكان أهل ليبيا يسمونه كورا، ومن هنا قيل إن اسم كورينا جاء منه، وكان ذلك في سنة 631 قيل الميلاد
كنت مشدوداً لمحاضرة الفلسفة القورينائية أو مذهب اللذة، تردد على لسان تلاميذ بدوي، عن ظهر قلب: وفي مدينة قورينا الزاهرة الوافرة الثراء هذه، الحافلة بروائع الفن اليوناني في عصره الكلاسيكي، ولد أرسطيفوس، مؤسس المدرسة القورينائية. خلت نفسي واقفاً وقفة الاستجواب: أيها الكبير فينا كيف جئت هذه المدينة الصغيرة ومكث فيها السنين؟
عبد الرحمن بدوي: من باريس سافرت إلى بنغازي، يوم الأحد، العاشر من سبتمبر سنة 1967م، وإبان الرحلة نزلنا في طرابلس الغرب لمدة ساعتين. ووصلت إلى بنغازي في نحو الساعة التاسعة مساءً، ونزلت في فندق ضيق كئيب بشارع الاستقلال، يبعد عشرين متراً عن مقر كلية الآداب، ومع ذلك فإنني حين سألت موظفي الفندق، عن مكان إدارة الجامعة الليبية، أشاروا عليّ بأن أركب تاكسي لإيصالي إلى هناك!! لكني شككت، وأنا أعرف مقدماً أن بنغازي بلدة صغيرة، ولن أحتاج إلى ركوب تاكسي، فقررت السير في شارع الاستقلال وسؤال المارة، وأخيراً أخبرني أحدهم، إنها على بعد أمتار فقلت في نفسي: أهذا ما ينتظرني ها هنا!! إن البداية لا تبشر بأي خير
ودخلت كلية الآداب والتربية، كما كانت تسمى آنذاك، وسألت عن العميد وبعض الأساتذة المصريين، فعلمت أن الذي يتولى العمادة بالنيابة هو د. إبراهيم نصحي، العميد السابق والزميل في كلية الآداب بجامعة عين شمس، فالتقيت به، وأرسل يدعو د. علي عيسى رئيس قسم الفلسفة والاجتماع آنذاك فحضر. مع د. عيسى
ذهبت للقاء مدير الجامعة، الأستاذ عبد الولي دغمان، الذي كان قبل ذلك، مدرساً لعلم الاجتماع في كلية الآداب. فرحب بي أجمل ترحيب، وكان على شبابه واسع الاطلاع، على آخر الأبحاث في علم الاجتماع، إذ كان قبل ذلك بفترة قصيرة، طالباً يحضر للدراسات العليا في إحدى الجامعات بالولايات المتحدة، وحصل من هناك على الماجستير في علم الاجتماع، وعاد قبل أن ينجز رسالة الدكتوراه، ليتولى منصب مدير الجامعة الليبية
وكان أول مدير ليبي كفء، مختص يتولى هذا المنصب، بعد أن تولاه قبل ذلك أشخاص، لا شأن لهم بالعلم ولا بالجامعة، فمسح هذا اللقاء الجميل الانطباع السيئ، الذي بدأ يساورني. وطوال العامين اللذين كان فيهما الأستاذ عبد الولي دغمان مديراً للجامعة الليبية، كنت أشعر بالاطمئنان وأحظى بالتقدير البالغ، لهذا كان هذان العامان الأولان، من الأعوام الستة التي أقمتها في ليبيا، الفترة المضيئة الخصبة في مقامي هناك
ومن تلاميذ بدوي، من ملأ المكتبة بمؤلفاته كنجيب الحصادي: ليس في وسعي، أن ألمح إلى سيرتي الذاتية، دون أن أذكر أنني تلميذ عبد الرحمن بدوي، فما كان لأحد أن يتتلمذ على يد بدوي، دون أن يتأثر به بطريقة أو أخرى، فقد كان نموذجاً لشخصية المستبد المستنير، لم يكن يعبأ بواحد منا، وإن أحسسنا بتقدير حيي للمتفوقين يندر بندرتهم، كانت هناك هوة سحيقة إلى حد مروع تفصلنا عنه، وكنا نكتفي في أغلب الأحيان، بالتطلع عن بعد، لسطوته والتندر بزهوه
بدوي نسيج وحده، زهوه بنفسه، هوسه بالمعرفة، مثابرته وجديته، أنتج مكتبة من تألفيه وتحقيقه وترجمته. لم يتزوج، ولم ينشغل بزينة الحياة الدنيا: المال والبنين. ولهذا حق له أن يزهو بنفسه، بتفردها، وإن أجحف في حق الآخرين، فلم يكن بنفسه رحيماً
لقد سجن في ليبيا، من أثر طغيان القذافي، من ظن بسجنه الرجل يسجن الفلسفة، ما نعتها فيما بعد بالتفسير
خرج بدوي من السجن، معززاً مكرماً، وعاش في باريس، حيث لقي كل تكريم، ولم يزده السجن إلا ألقاً واتقاداً للجذوة…. ومن كل هذا وذاك، يبقي بدوي نسيجاً وحده

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مقال

زهرة القندول/ الصحفي علي حسن جابر

4 يوليو، 2025
7
مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19
مقال

مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19

29 يونيو، 2025
95
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
تكنولوجيا

ملف العدد 17 القصة القصيرة والذكاء الاصطناعي: تحالف أم تهديد؟

26 يونيو، 2025
5

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
1
695

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
30

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
عين الحسناء.... رواية عن زمن التحولات في المجتمع الخليجي

بين الـ ما بين: متاهة/ د. هدى المعدراني

6 يوليو، 2025
كتاب "ظلّ النّعناع" للأديبة إخلاص فرنسيس الصّادر عن منشورات دار سائر المشرق،

ظل النعناع (قصص قصيرة) للأديبة المبدعة إخلاص فرنسيس

5 يوليو، 2025
أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (7) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (7) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

4 يوليو، 2025
قراءة نقدية للقصة القصيرة "المجنونة" للكاتبة فاطمة النهام

قراءة نقدية للقصة القصيرة “المجنونة” للكاتبة فاطمة النهام

4 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?