الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

تشارلز برونسون وأنا في…”هوليوود”

مصطفى جمعة

المحرر بواسطة المحرر
31 يناير، 2024
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
مصطفى جمعة والممثل شارلز برونسون

مصطفى جمعة والممثل شارلز برونسون

1
مشاركة
1
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

زرت الولايات المتحدة الأمريكية من شرقها لغربها ٣مرات لتغطية حدثين رياضيين كبيرين،هما أولمبياد لوس انجلوس ١٩٨٤وبطولة كاس العالم لكرة القدم ١٩٩٤ والمرة ال٣كانت زيارة بدعوة من الخطوط الجوية الأمريكية”اميركان إيرلاينز” وهي أكبر شركات الطيران العالم من حيث عدد الركاب، والذي يبلغ حوالي 189 مليون مسافر سنوي اوايضا من حيث الاسطول، والبالغ 948 طائرة، تقدم خدماتها نحو 350 وجهة من جميع أنحاء العالم.
وكانت بداية الرحلة الثالثة من مقر “اميركان إيرلاينز” في مدينة فورت وورث خامس أكبر مدينة في ولاية تكساس الأمريكية.
ولكن تظل الرحلة الي لوس انجلوس عروس مدن الغرب الامريكي ولاية كاليفورنيا هي الراسخة في الذهن بكل تفاصيلها ، بعدما عشت لحظات مثيرة فيها ما بين المطرب العالمي ليونيل ريتشي و الممثل الكوني تشارلز برونسون ، عانقت أساطير جن تمشي في شارع النجوم في عاصمة السينما العالمية هوليوود ، حتى اعتقدت اني منهم بعدما ذبت عشقا فيها ، محترقا بسعادة فـي تـوهجها المقدس ، وانا اعيش لحظات استثنائية منحني القدر اياها بين دفء النشوة الكبرى وأكواب الرحيق جامعا من لياليها كل الأحرف غنت …فاشتعل لها الكون بالحمى، ونيران البريق.
من القاهرة الي العاصمة الايطالية ، ومن روما الي شيكاغو ومنها الي الغرب الاميركي،حيث رقصت الرياضة مع عالم الخيال ، في فيلم لم يصنع في هوليوود،وانما على بعد خطوات منها وبالتحديد في باسادينا ، لم يكن السفر الي الغرب الاميركي رحلة مثلها اي رحلة ،وانما جامعة ، عشت فيها تلميذا ، اتعلم كل يوم ،واحصل على محاضرات عملية ،في الفن والرياضة والادب والسياسة، من اساتذة لم يآت بعدهم .
لقد ذهبت الي لوس انجلوس في العام 1984 ،كاصغر واحد في الوفد الاعلامي لبعثة مصر الاولمبية ، فكانت في عيني ، نقية وجميلة كأحلام الفقراء ، حاولت مغازلتها بعصارة ما حفظته من حرف العشق ، وجمال الكلم ، الذي ظل في ذاكرتي ، يخلق عندما تشتعل الذاكرة نار ، ييبعث مـن رمادها عاشقا ، لهذه المدينة الطفلة التي تلهو في الغابات ، والمطر الذي كان بمثابة حبات الضوء صهرته كالعشاق بالأشواق، حتى أضاء في الليل نجوم ونجمات في السماء و على الارض.
لوس انجلوس بعد 35 عاما … اسمحي لي ان أنـيخ لك الـقصائد فـي محطات الزمان ، لكي استرجع طيفك في خضم عبابه ، واهتف باسمك حـتى إذا سمعه البرق ابتسم ، واطلق آهة الجيتار والطبل، فترقص نشوة الدنيا ، و أرقص الليل انهمارا، ملأ سكونه جنونا واستدارا، عانق بهيمه الضوء انتشاءً وانبهارا،.
ولكن لماذا مازال يسكن ذاكرتي رغم مرور السنين من هذه الرحلة التي رايت فيها الليل ليلين ، والصبح صبحبن ، كل من المطرب العالمي ليونيل ريتشي و الممثل تشارلز برونسون ، رغم ان دورة لوس انجلوس كانت مليء بالاحداث الرياضية و التي منها الي ان الدورة سجلت حتى الآن أفضل حضور لمنتخبات كرة القدم العربية في النهائيات بخمسة مقاعد من أصل 16.هي منتخبات: مصر والمغرب عن أفريقيا بجانب الكاميرون السعودية والعراق وقطر عن آسيا و، وجاء تأهل السعودية للمرة الأولى في تاريخها بعد تجاوزها للهند وماليزيا في التصفيات الأولية، ثم تصدرت مجموعتها .
كما شهدت لوس انجلوس للمرة الأولى مشاركة اللاعبين المحترفين ، في الألعاب الأولمبية وهو ما ساعد عدد من المنتخبات مثل كندا ومصر في بلوغ ربع النهائي.
وكان الأمر الأكثر إثارة هو تدفق الجمهور بشكل كبير على الملاعب الأربعة التي استضافت المباريات وهي بالو إلتو (كاليفورنيا) وأنابوليس وكيمبريدج (ماساشوستس) وباسادينا (كاليفورنيا) وتابع مباريات المسابقة الإثنين والثلاثين 1421627 متفرج ، وهو أعلى رقم في مسابقة كرة القدم في الألعاب الأولمبية وساعد هذا النجاح الولايات المتحدة الأمريكية في إقناع الاتحاد الدولي لكرة القدم في 1988 بمنحها شرف استضافة كأس العالم 1994 .
ليونيل ريتشي بالنسبة لي ليس مطرب حفل افتتاح دورة لوس انجلوس ولكن كنت واحد من الصحافيين الذين اجروا معه حوار قبل الافتتاح بدقائق وكان هذا بمثابة تكريم لي من اللجنة المنظمة لكوني واحد من اصغر رجال الاعلام عمرا من المتابعين للدورة .
وقد عرضت هذه ة المقابلة الصحفية المشتركة لعشرة صحافيين مثلوا كل قارات العالم على شاشة استاد باسادينا اثناء دخوله المسرح حيث غني اغنيته ” all night long ” «طوال الليل» التي احتلّت المركز الأول بموسيقاها الراقصة ذات الطابع الكاريبي.
وكشف ليونيل ريتشي في هذه المقابلة التي كان لي نصيب فيها بانه نشأ في «تاسكيفي» بولاية «الاباما» في حرم معهد «تاسكيفي»، إذ كان منزل جدّه في الجهة المقابلة من الشارع وأمام منزل مدير المعهد. لكن أسرته انتقلت للعيش في «جولي» بولاية «اليوني» وهناك انضم إلى ثانوية «جولي ونشيب»، فكان طالباً مجتهداً ولاعب تنس محترفا، لهذا حصل على منحة رياضية للالتحاق بمعهد «تاسكيفي»، ونجح بتفوق متخصصاً في مادة الاقتصاد. وبعدما حصل على شهادة من «تاسكيفي»، أتم ريتشي دراسته وتخرج في جامعة «أوبورن».
وذكر بان أثناء دراسته شكّل سلسلة من مجموعات «آر أندبي» في أواسط السبعينات، وفي العام 1968 أصبح مغنّياً وعازف «ساكسفون» مع فرقة «كومودرز» وهي جماعة روحية شعبية. اشتمل على صوت راقص بديع، يشبه مثيله في الخلفية الموسيقية لفيلم «ماشين غان» و«بريك هاوس». .
ونوه بانه هو من كتب أنشودات شعرية أكثر رومانسية وسهلة الاستماع مثل أغنية «سهل» و«سيدة لثلاث مرات» و«هادئ»، أما الأنشودة المأسوية فكانت بعنوان «أبحر».
اما الممثل السينمائي الشهير تشارلز برونسون “اجمل وجه قبيح على الشاشة” فقد التقيته عند زيارة الوفد الإعلامي المصري لأستوديوهات “يونيفريسال” الشهيرة بهوليوود اثناء تصويره فيلمه ” Death Wish 3 ” والذي عرض في دور السينما العام 1985.
وقال لي بان ملامحي الشرقية لفتت انتباه جدا جدا ، وعندما عرف اني فرعوني طلب مني على سبيل المداعبة ان اتصور معه ، رغم انه كان طلبي ، والشيء الرائع ان ما قام بتصويرنا الممثلة العالمية مارينا سيرتس صاحب البطولة النسائية في هذا الفيلم .
وبرونسون الذي اشتهر بتجسيد أدوار البطل الشرس في افلام سيطر عليها في الغالب طابع العنف. وساعدته ملامحه الحادة وحضوره القوي على الشاشة واسلوبه المميز في التمثيل على ان يحقق نجاحا متميزا من خلال افلامه مثل «العظماء السبعة» و«الهروب الكبير» و«دستة أشرار» ، كان معي قمة في التواضع ومنحني وقت كبير من الاهتمام والحديث .

المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
32
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
117

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
16

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
صدى الصمت

صدى الصمت/ فاتن محمد علي

9 مايو، 2025
معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
أنثروبولوجيا التحرش والسلطة

غرفة 19 تقدم أنثروبولوجيا التحرش والسلطة/تقديم المستشار د. ريم برو/ لبنان

6 مايو، 2025
جدّتي وفيلم في بيروت

جدّتي وفيلم في بيروت

5 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?