
سليمان جمعه
أشرقت شمس
الظلال تتساقط شلالات
غمرتني.. لبستها
عدت طفلا اناغي وردة
تلامس شفاه النافذة.. أطير كفراشة
ألثم شفاه الوردة
تستحي يقطر نداها
أرتشف الندى
يتعالى صدى كناي بعيد
له جناحان
يرف فوقي يتنسم الهواء
ابتسم
يهطل ظل
يبتسم بوجهك الوردي
اغمرك.. يلبسني شلال
دافىء
وصوتك اكبر.. أركض في الغيم
على اطراف قوس قزح
انزلق الى عرزالك
أأنتِ هناك ؟
احس ببرد شرس
فراغ.. فراغ
ما اوحش غيابك

- الذّكاء الاصطناعي والنّص الإبداعي
- حين تُتّهم كتابات السبعينيات بأنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي! بقلم: مروان ناصح
- في ظل تطور الذكاء الاصطناعي: من يملك الحكاية؟القصة القصيرة بين الإنسان والآلة – تحالف أم تهديد؟
- جنيّة “عرّاضة” الخوري ميخائيل قنبر
- جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل