الأربعاء, يوليو 23, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

عن صناعة اللامحتوى

المحرر بواسطة المحرر
5 يونيو، 2023
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
0
مشاركة
0
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

أمل الحارثي منشور في تعددية

انتشر في السنوات الماضية مصطلح جديد عرف باسم “صناعة المحتوى”، ورويدًا رويدًا أصبح المصطلح مهنة يمتهنها الكثير من الناس، بل تطور الأمر إلى وجود ورش تدريب لصناعة المحتوى، تُعلِّم الشباب كيف يجني معدَّل تفاعل كبيرًا على وسائل التواصل، وكيف يحول الهاتف الذي يحمله إلى وسيلة إلى كسب المال السريع. لكن المحتوى ليس له شكل محدد، ولا يستند إلى أي قوانين أو قيم، ولا يخضع للعلم أو للمنطق أحيانًا، بل الكثير مما يعرض حاليًّا يمكننا تصنيفه -برأيي- تحت بند “اللامحتوى”؛ إذ هو بلا قيمة، ولا هدف له سوى الإسفاف ونشر الجهل وخلط الخاص بالعام
في مسلسل “النار بالنار”، الذي عرض في رمضان، جسَّد الكاتب “رامي كوسا” مأساة جَنْي المال مما أسمِّيه “اللامحتوى”، في شخصية فتاة تحولت إلى ما يشبه الزومبي، لا يفارق الهاتف يديها، وهي تتغنج أمام تطبيق التيك توك تارة، وتارة أخرى تنفعل وتجنُّ أمام المتابعين، ليرى الناس أن الأمر تعدى الرقص والغناء واستعراض الحياة الخاصة، وتحول إلى مرض مستعصٍ ليس من السهل علاجه، وفيه حالة من الانفصال عن الواقع، والعيش في محيط غريب من الأسماء الوهمية، التي اتخذت من عالم التيك توك عالَمًا موازيًا، الهدف منه قتل الوقت بلا فائدة
لا تحتاج إلى تطبيق تيك توك حتى ترى الكوارث التي تقتحم عالمك بلا استئذان؛ إذ يكفي أن تتصفح الإنترنت وتقرأ الأخبار، ليقفز مثلًا أمامك وجه امرأة تصرخ بشكل هستيري، حيث يدفعك فضولك إلى البحث عن قصتها، فتجد أنها حديث الساعة. لقد علقت حياتها الخاصة على أحبال السوشيل ميديا منذ سنوات، وكان الغسيل مبهرًا في البداية، وجلَب الإبهار تفاعلًا جيدًا. أما اليوم، فيبدو أن الدور حان لنشر الغسيل المتسخ عليه، الذي يجلب أعدادًا أخرى من المتابعين المَلُولِين الراغبين في التغيير
لا يقتصر ما أسمِّيه مصطلح “اللامحتوى” على السخافات وعرض الحياة الخاصة، بل يشمل فيديوهات النصائح التي تُرشُّ رشًّا على كل متصفح. فالرجل الذي بدأ مشروعًا أصبح خبيرًا بالمشاريع الناجحة، ناصحًا للشباب، وذاك الذي تزوج أصبح خبيرًا بالعلاقات الأسرية، والسيدة التي أنجبت طفلين أصبحت خبيرة بالتربية، وإقامة دورة مدة ثلاثة شهور أصبحت تؤهل صاحبها لعلاج الاكتئاب ونوبات القلق والتروما. يكفي أن تتحدث قليلًا بحياتك الخاصة، حتى تبدأ بسيل النصائح بدون حسيب أو رقيب. لا تحتاج إلى أي مؤهل علمي، وإن احتجت إليه فدورات “أونلاين” متوافرة وجاهزة لتوزيع الألقاب الكبيرة بمبالغ بسيطة. وهناك الدكتوراه الفخرية التي يوزعها أحد المراكز لقاء مبلغ بسيط، فيمنحك لقبًا تستطيع أن تقرنه باسمك من أجل تحسين شروط التسويق
طبعًا لا يمكن نسيان الخطابات الشعبوية، التي تستمد قوة انتشارها من اللعب على العواطف، وتكون عادة محملة بخطابات كراهية أو عنصرية، لكنها تضعها في إطار منمق غير مباشر؛ ما يجعل تصنيفها تحت بند خطاب الكراهية صعبًا، وهذه دائمًا تجد إقبالًا، وتتحجج بالسخافات الموجودة لجلب المتابعين، باعتبارها محتوًى قيِّمًا
لا يمكن إنكار أن هناك صناع محتوى حقيقي، اجتهدوا منذ البداية، وكان كل منهم مميزًا بمهارة أو موهبة أو تجربة ثرية، لكنهم قلة، استفادوا من الفضاء لإظهار موهبتهم، فأبدعوا وانتشروا. وهؤلاء أضعهم تحت تصنيف المبدعين/ات الذين يستحقون المتابعة، وأجدهم أكثر الضحايا. فخطاباتهم أصبحت مصدرًا للنسخ واللصق. أما الكثير من صناع اللامحتوى، فيسرقون فكرة من هذا، وفكرة من ذاك، ويحاولون إعادة اختراع العجلة بتعبئة محتواهم بكلام قد يبدو منمقًا، وهو ليس إلا سرقة لأفكار غيرهم، ومن الصعب جدًّا اكتشافها
أعرف أن حرية التعبير تقتضي السماح بأي خطاب، ما دام لا يؤدي إلى كراهية، ولا يدعو إلى أذية. ومع أنني أرى بعض الخطابات مؤذية، وتحرض على الآخر بشكل أو بآخر، فأنا لا أدعو إلا إلى رقابة ذاتية. فالإنسان نفسه الذي يعترض على صعود السخفاء، هو نفسه الذي يصنعهم باللايك والشير والمتابعة. ومن المؤسف أن يفقد الإنسان القدرة على تمييز الجيد من الرديء، لكن الأمر يصبح خطيرًا عندما يجري تكريم صناع “اللامحتوى” من قبل المسؤولين، ويُدعَون إلى الموائد التي يُستثنى منها العلماء والمبدعون. إنها رسالة مرعبة يتلقفها الشباب، مفادها أن الشهرة هي أهم ما يسعى إليه الإنسان، أي الشهرة بلا هدف وبأي وسيلة، وأن العلم والاجتهاد تضييع للوقت والجهد

إقرأ ايضاً

  • قراءة تحليلية نقدية لرواية "في بيت المسنات الصغيرات"
    قراءة تحليلية نقدية لرواية “في بيت المسنات الصغيرات”
  • معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.
    معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.
  • دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة "عام الوباء" للشاعر الكبير خالد السنديوني
    دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة “عام الوباء” للشاعر الكبير خالد السنديوني
  • "الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح
    “الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح
  • Farid Fadel: The Doctor Who Awakened the Eyes of Art to Their Missing Visual Sense
  • تراتيل مُتَمَرِّدَة/ بقلم الشاعرة: إلهام العويفي
وُسوم: أمل الحارثياللامحتوى
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.
مقال

معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.

23 يوليو، 2025
5
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح
مقال

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

22 يوليو، 2025
18
مقال

الفن بين الصورة والفكر: مقاربة فلسفية لعلاقة الجمال باللون والمعنى/ د. أمال بو حرب

17 يوليو، 2025
22

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
9
744

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
32

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

9
قراءة تحليلية نقدية لرواية "في بيت المسنات الصغيرات"

قراءة تحليلية نقدية لرواية “في بيت المسنات الصغيرات”

23 يوليو، 2025
معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.

معظم المراهقين استخدموا الذكاء الاصطناعي للمغازلة والدردشة — لكنهم ما زالوا يفضلون التفاعل البشري.

23 يوليو، 2025
دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة "عام الوباء" للشاعر الكبير خالد السنديوني

دراسة تحليلية كتبها محمد فرحات لقصيدة “عام الوباء” للشاعر الكبير خالد السنديوني

22 يوليو، 2025
"الزمن الجميل"...هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

“الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (3): الحارة… بين دفء الجماعة وضيق المراقبة/ مروان ناصح

22 يوليو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?