فل الوقت
فَلِّ الوَقِت
لبواب بَعدا مْسَكَّرَة
لَوَين راح
وقَهوِتو مِعَمّرَة
فْناجين كاتمِة
سرار وتْلَمِّح حَكي
طّلَّعت
فيهُن من عيونو
مْصَوّرَة
القهوِة مُرَّة
بِلْمَحَكْ
عَم تشربا ،
حِلْيِتْ،
ما بِعرِف كيف
تِمَّك سكّرَا
مِتل النَّفَس
تِعلا
وتعلا للأبد
ثَلج و عَ روس الجبال
يبرق مَنظرا
ولمّا عيونك
تكتب اشعار الهوى
لقلام تسكت
يفضى حبرا المحبرة