الأحد, يونيو 29, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قراءة في قصة الزائرة الغريبة- فاطمة النهام

المحرر بواسطة المحرر
25 أكتوبر، 2022
في قراءات أدبية, قصة قصيرة
وقت القراءة:5 دقائق قراءة
16 0
A A
0
36
مشاركة
43
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
علي خميس الفردان

علي خميس الفردان



في يومٍ مشمسٍ تنهدتُ بعمق وأنا استلقي تحت ظل النخلة بحوش بيتي، اغمضت عينيّ بفعل لهيب الشمس وأنا اشعر بكمٍ هائلٍ من التعبِ والارهاق، مسحتُ العرق المتصبب عن جبيني متأملاً سعفات النخيل المتراقصة بفعل الرياح الحارة

إن عملي بالزراعة يوميًا مضني جداً لكنني أجد فيه متعتي وسعادتي الابدية، ففي كل صباح أحرثُ هذه الأرض وأنثر عليها الحبوب ثم اسقيها بالماء لامتع ناظري بمشهدِ ولادة نباتاتي وثماري

نهضتُ لأغتسل ثم خطيتُ إلى فراشي، ولم تمر ثوانٍ حتى غططت في نوم عميق. وما هي لحظاتٌ حتى رأيتُ فتاةً تدخل إلى الحوش خلسةً لتسرِق الثِمار، كانت تلتفتُ يمنةً ويسرة وهي تلتقط ما تشاءُ بحذر شديد

صحتُ بها: «ماذا تفعلين هنا؟»، رمقتني بنظرة غريبة وهي تبتسم ابتسامة شيطانية مخيفة، اطبقتُ شفتيّ ولم استطع النطق، فوجئتُ بِها تهرول هاربةً، ولكن مهلاً.. لقد لمحتُ شيئاً غريباً شد انتباهي، لقد بدت لي إحدى قدميها وكأنها.. وكأنها قدم حمار

تملكني الرعبُ والخوف وقلت في نفسي: «اليست هذه هي أم حمار التي كانت تحدثنا عنها نساء الحي ونحن صغارا؟ ايعقل انها حقيقية؟»، سمعت: «أبو أحمد.. أبو أحمد..»، استيقظتُ مذعوراً، وضعت أم أحمد يدها على كتفي وهي تقول: «ماذا حل بك يا رجل؟ هل رأيت كابوساً؟»

اعتدلتُ بجلستي وأنا ازفر بقوة، مسحت العرق المتصبب على وجهي بيدٍ مرتجفة، قلت لها بصوت مضطرب: «الزرع.. الزرع يا أم أحمد.. لقد رأيت أم حمار تسرق ثماري منه!»، ضحكت وهي تقول: «يا الهي.. يبدو أن عملك طوال النهار تحت اشعة الشمس قد أثر على عقلك.. لقد كان حلماً يا رجل، أنت تعلم جيداً بأن أم حمار ليست سوى خرافة كانت تحكيها لنا الجدات». ربتت على كتفي بِحنان وهي تستطرد: «استرح قليلاً لاحضر لك الغداء»، ثم غادرت المكان

ذهبتُ إلى الحوش وفتحت الحنفية، ملئت كفيّ بالماء لأغسل وجهي، تنهدت بعمق وأنا افكر بحديث أم أحمد، حملتُ الهوز لاثبت طرفه بقوة في حنفية الماء، ثم مسكت بالطرف الآخر لارميه ناحية النخل، تأملتُ نبتات الطماطم المتسلقة وعلى الجانِب الآخر نبتات البقل والنعناع، لمحتُ شيئاً لفت نظري، خفق قلبي بعنف وأنا اتمنى بقرارة نفسي بأن ما تراه عيناي ليس حقيقياً

اقتربتُ ببطء نحو الزرع لأجِد آثاراً لأقدامٍ بشرية وأخرى لحمار

فاطمة النهام


القراءة
– علي خميس الفردان –

قصة تؤرخ لرواية من الموروث الشعبي البحريني

جاء العنوان مثير لشهوة الفضول والاستكشاف لدى المتلقي.. واتسق مع حقيقة الزائرة التي حضرت في نخيلة الشخصية لتنال حظها من الزرع وترحل

بدت أم حمار في القصة مسالمة لم تهدد شخص الفلاح.. بل وجدناها كفتاة تحمل نوازع إنسانية، فهي تدخل للمزرعة خلسة. تنتهز فرصة غفلة الفلاح لتنال حاجتها.. في فترة من الزمن كان الفقر والعوز ظاهرة من ظواهر الحياة الاجتماعية. فلم نشعر بمشاعر الخوف كمتلقين رغم أن الشخصية قد الجمها الخوف، لا لأنها أم حمار. بل لأن نظرة الفتاة شيطانية. فقد انتابه الخوف من فتاة. قبل أن يتعرف هويتها بأم حمار. وهو أمر مجاف لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة في خمسينات وستينات القرن العشرين. فقد كانت سلطة الرجل آنذاك تجاه المرأة مطلقة

برأيي أن أم حمار كحكاية تحمل رهبة وخوفا، ستكون أكثر إدهاشاً لو الحالم بها كان الطفل ابن الفلاح، لا الفلاح نفسه.. فبحكم خبرتي وحياتي في مزارع النخيل في ستينات القرن العشرين. فإن قصص مثل هذه، وأبو السلاسل ولسويكن وغيرها.. كان أثرها علينا كأطفال أقوى وأبلغ. فقد كنا نعيش الرعب عندما نسمعها. وفي سن اليفوع خبا ذلك الشعور وصارت لا تثير فينا ذلك الخوف.. نعم كنا نقصها للصغار على سبيل الحكاية. كجزء من ماض نتندر عليه ونصنع منه بطولاتنا المزعومة.. أما الكبار فلم تكن ترعبهم ولا تخيفهم.. فهي بالنسبة لهم.. خراريف يتلهون بها في العتمات ليس إلا أو يهيفون بها الصغار لينامو مبكرين

لذا لو حبكت القصة بين الخرافة وابن نخلاوي صغير وأمه.. سيكون تكنيك الحلم ورعبه قويا مؤثرا.. وطمأنة الأم لابنها أو الأب الفلاح نفسه لابنه، معادلا نفسيا مناسبا. يدحض الخرافة ويفندها

إذا ربطنا هذه القصة بقصة ثوب النشل (التي كان لي شرف قراءتها في أحد لقاءات ملتقى القصة من قبل). نكتشف أن الكاتبة النهام لديها حنين لمرحلة الطفولة. وللبيئة الزراعية. فميلها واضح لاستحضار حياة الفلاحين والنخلة والزرع. ولا استبعد أن تكون أسرتها مرتبطة بالفلاحة في شطر من حياتها
كما أن الأسرة وتضامنها ودورها الإيجابي تجاه أفرادها حاضر
كما نجد لديها ميل لاستحضار الميثلوجيا في موضوعاتها.. والزرع والنخلة.. كبيئة بحرينية شكلت حاضر البحرين وقوام المعيشة فيها
الفلاح في الحلم كان سلبيا خائفاً. لم ينهض في حلمه ليستكشف ويلبي حاجة الفتاة، كعادة أهل البحرين المتأصلة. حيث كانت المزارع والنخائل مشرعة أمام الجميع. لا يعترض أحد على تناول شيئ من الثمار والرطب. فقد كان شائعا آنذاك مقولة مشهورة (إذا دخلت حلال غيرك وأنت جائع فلك شبعة بطنك فقط). وهذا ما مارسناه كواقع.. نأكل ونستحم ولا أحد يعترض طريقنا

ولم ينهض الفلاح مدافعا عن زرعه باعتبار ما رآه في حلمه كانت الفتاة ترمقه بنظرة مخيفة، يفترض فيه أن لا يقابلها بسلبية وخنوع. وقد عرف عن أهل البحرين غيرتهم وصلابتهم
تبين القصة دور المرأة الإيجابي في أسرتها. فلم تستهن الزوجة أو تسخر من زوجها الواقع تحت تأثير كابوس مفزع.. بل تعاملت معه بلطف وتعاطف.. وقدمت له الدعم اللازم. وهذه خصلة وفقت في تصويرها
تشي القصة باحتمالية شيوع السرقات في ذلك الزمن.. وخوف الفلاح على حلاله من السرّاق المتربصين. فقد كان الفلاحون عرضة في بعض المواسم كعطلات الصيف، للسرقات من قبل الشباب المراهق، غير المسؤول. خاصة أن الأميّة لا تزال شائعة قبل الزامية التعليم
وأخيرا أميل لتصنيف هذه القصة ضمن قصص الخرافة أو الاسطورة أكثر من تصنيفها ضمن أدب ما وراء الطبيعة.. لأصالة هذه الخرافة كمفردة تراثية في الموروث الشعبي البحريني. وربما ما دفع الكاتبة لاعتبارها ماورائية عثور الفلاح على أثر قدم إنسان وحمار. ولكن ذلك ليس شيئا عجائبيا في بيئة شاع فيها استخدام الحمير كوسيلة رئيسة للشغل والمواصلات. فوجود الحمار في الحقل وآثار أقدامه، التي تنطبع في طين الأرض الزراعية.. لهي اكثر أثرا وأبقى من أقدام الإنسان الحافية غالبا، أو المنتعلة بذلك النعال المطاطي الخفيف الذي يسمى شعبيا (زنوبة)

تميزت القصة باللغة السهلة وخلت من الجمل الاستعارية. كما كان السرد والحبك سهلا. ولم تكن شخصية القصة مركبة ولا معقدة. وأظهرت العقدة تحولا طارئا مؤقتا على نمو الشخصية.. سرعان ما زال بغسل وجهه واستعادة توازنه.. ثم تأزمت ثانية برؤية أثر الأقدام

قصة شائقة. فشكراً وتقديرا للكاتبة المرموقة; فاطمة النهام
فقد فتحت شهية التحليل لديّ

السبت ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٢ م

إقرأ أيضاً
  • "دروب وجلجلة" للدكتور جورج شكيب سعادة
    دراسة تحليلية نقدية لرواية “دروب وجلجلة” للكاتب جورج شكيب سعادة بقلم شروق مجدي.
  • رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان 'مدينة الأرواح' للأستاذ فايز أحمد الشمس
    رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان ‘مدينة الأرواح’ للأستاذ فايز أحمد الشمس
  • "سرد ما وراء الإنسان" أو "سرد الحيوان" في رواية "شموس الطّين" للراوية ريما آل كلزلي
    “سرد ما وراء الإنسان” أو “سرد الحيوان” في رواية “شموس الطّين” للراوية ريما آل كلزلي
  • "حفل التذوق" للكاتبة هايدي فاروق/قصة تفضح طبقية المجتمع بلمسة روائية 
    “حفل التذوق” للكاتبة هايدي فاروق/قصة تفضح طبقية المجتمع بلمسة روائية 
  • جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل
    جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل
  • كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
    كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

"دروب وجلجلة" للدكتور جورج شكيب سعادة
قراءات أدبية

دراسة تحليلية نقدية لرواية “دروب وجلجلة” للكاتب جورج شكيب سعادة بقلم شروق مجدي.

26 يونيو، 2025
14
رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان 'مدينة الأرواح' للأستاذ فايز أحمد الشمس
قراءات أدبية

رحلة في مدينة الشعر… قراءة في ديوان ‘مدينة الأرواح’ للأستاذ فايز أحمد الشمس

26 يونيو، 2025
26
"سرد ما وراء الإنسان" أو "سرد الحيوان" في رواية "شموس الطّين" للراوية ريما آل كلزلي
قراءات أدبية

“سرد ما وراء الإنسان” أو “سرد الحيوان” في رواية “شموس الطّين” للراوية ريما آل كلزلي

25 يونيو، 2025
20

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
675

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
28

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
الصورة لحمام زهرة سوريا أحد أشهر حمامات بيروت في العشرينات.

حمّام مقطوعة ميّته! (بمناسبة موسم شحّ المياه والدفع للسيترنات!).

29 يونيو، 2025
الصورة: الموظف في البنك العثماني الياس البراك في ملابسه التقليدية سنة 1912. (مجموعة خاصة).

أزياء البيارتة وعاداتهم في اللباس. (4) بحث وإعداد: سهيل منيمنة

29 يونيو، 2025
مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19

مذكرات سفير- ذكريات مع الموسيقى /مجلة غرفة 19

29 يونيو، 2025
حوكمة ابتكارات الوكيل والمساعد الرقمي والتوأمة الرقمية الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي

غرفة 19 تقدم: حوكمة ابتكارات الوكيل والمساعد الرقمي والتوأمة الرقمية الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي

29 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?