ميرنا جليلاتي

طفلةٌ بريئةٌ غدرَ بها الزمانُ وكبرت
نَظرَتْ يومًا إلى مرآتها، فتعجّبت
كان انعكاسُ روحها الطيّبة أقوى من ألفِ تجعيدة وتجعيدة
ميرنا جليلاتي
طفلةٌ بريئةٌ غدرَ بها الزمانُ وكبرت
نَظرَتْ يومًا إلى مرآتها، فتعجّبت
كان انعكاسُ روحها الطيّبة أقوى من ألفِ تجعيدة وتجعيدة
افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...
تابع القراءةDetailsهناء بلال سقطت دمعة من عينه اليسرى محملّة بكل» الكون كأنها اختصار وتجمّع مُركّز لكل مشاعر الناس منذ أن وجدوا..»...
تابع القراءةDetails