الإثنين, مايو 12, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

منتديات، ومنها “تجاوز”، تملأ فراغًا ثقافيًّا ليلة القبض على شاعريَّة شوقي بزيع

الشاعر حبيب يونس للصفا نيوز

المحرر بواسطة المحرر
20 أبريل، 2024
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
17 0
A A
0
الشاعر شوقي بزيع

الشاعر شوقي بزيع

39
مشاركة
46
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

حلَّ الشَّاعر الكبير شوقي بزيع، ضيفًا على “جمعيَّة تجاوز الثَّقافيَّة”، في أمسيَّة تلاقت فيها رغبته في الإطلالة على جمهور جديد، وشغف أعضاء الجمعيَّة وأصدقائهم في القبض على شاعريَّته… فكان لهم ما أرادوا.

أمسية أكَّد ضيفها، ابن زبقين الجنوبية، ورئيس الجمعيَّة البروفسور ديزيره سقال أنها تحدٍّ للموت، وترجمة للحياة والإبداع، وسط ما نشهده في لبنان، وفي هذا الشرق، من حروب ومآسٍ وانهيار قيم ومبادئ.

مع رئيس “تجاوز” ديزيره سقال

أمسية، على جاري العادة، احتضنها مقر نقابة المعلِّمين، فرع جبل لبنان، في سوق جونيه العتيق، وحضرتها كوكبة من الشُّعراء والمثقَّفين، واستغرقت نحو ساعة، وقدم البروفسور سقال فيها للضيف مرحبًا بقصيدة تفعيلة، جمع فيها بين تراب الجنوب، وزرقة عيني الشَّاعر ولغته الشِّعريَّة المميَّزة.

جمعية “تجاوز” ومنتديات أخرى، ملأت فراغًا ثقافيًّا، غاب عن جمعيات وروابط وصالونات أدبية ومقارَّ ثقافية، كان لمنابرها الفضل في إبراز شعراء وتقديمهم إلى الناس، زمن لم يكن للإعلام الانتشار الذي نعرفه اليوم.

ولسان حالنا، في مختلف أنواع الفنون، حين ارتجلَت منتدياتٌ نفسها بديلًا، يقول:

كلَّما اجتمعَ اثنانِ على اسمِ الكلمة، كنتُ ثالثَهما.

هكذا قالتِ المعرفةُ للتاريخِ والغدِ، وقد صدَقَتْ.

هَكَذا أسَرَّتِ الثَّقافةُ إلى وسائدِ الأحلامِ، وقد فُسِّرَتْ عَطاءاتٍ وروائعَ وإبداعات.

هكذا قال الإزميلُ للصَّخر، فكان الجمالُ وكانتِ الدَّهشة.

هكذا قالت الريشةُ للقُماشة، ففصَّلَتْ للعينِ فساتينَ ألوان.

هكذا قال الشِّعرُ للورق، فأزهرَ قوافيَ وبعلبكَّاتِ حروف.

هكذا قالت الخُطوة للخشَبةِ، فتراقصتْ أزاهيرُ الخصورِ وتمايل حورُ القاماتْ.

هكذا قالَ النَّغمُ للوتر، فتضوَّع المدى أغنياتٍ أغنيات.

وهكذا قلت وأكرر، كلَّما انضم منتدًى جديد إلى منتدَيات، أغنت، في ما مضى، حياتَنا الأدبيَّة والثَّقافيَّة، وكان منها مبدِعون في الفنون السَّبعة، وعادت منذ عشرين، منذ عشر، منذ خمسٍ، منذ اثنتين… ما همَّ عددُ سنواتٍ، لتعُمَّ لبنان، قريةً قريةً، ومدينةً مدينةً.

مع أعضاء “تجاوز” وأصدقائها

فـ”يتجاوزُ” المكانُ الصَّغيرُ نفسَه إلى رحابٍ رحاب، ويضيءُ “القِنديلُ” الفتيُّ ألفَ عتَمَةٍ وعَتَمَة، ويتَّسع “اللَّيلُ للحكي” فاتحًا ذراعيه لشمسِ نهار، ويعودُ “الحكي إلى أصله”، وتطلَعُ “الزَّوايا” من زواياها، وتُشهِرُ “الرِّيشةُ العطرَ”، وترسو سفينةُ القصيدة على “شاطئ أدب”، وتكتبُ القافية نفسَها بـ”حبر أبيض”، ويحلو بين اللِّقاءِ واللِّقاءِ، “لقاءٌ”… وتُزهِرُ المنتدياتُ، بـ”بخور وحي”، فتملأ قرانا والمدن عطرًا، ولا يسكُتُ أو تسكُتُ “شهريادُ”، عن الأمسياتِ المُباحة… من دون أن ننسى منتديات وجمعيَّات تنشط، في مختلف القرى والمدن اللبنانية، خصوصًا خلال الصيف؟

منتدياتٌ كثيرةٌ، جميلة وصديقة، تشرَّفتُ، بأن مررتُ بمنابرها، ولو مرورًا عابرًا، حتَّى إنَّني كنتُ، أحيانًا، أَمضي متنقِّلًا بينها، طَوال الأسبوع الواحد، عددَ أيَّام الأسبوع الواحد، لكأنِّي به من الأيامِ ثمانية.

لكل منتدًى أسلوبُه، ولكلٍّ أدباؤُه وروَّادُه، ولكلٍّ جوُّه ومُناخُه وعُدَّتُه، وحتَّى أرغيلتُه، ولكلٍّ مواعيدُه ومطارحُه، وفي كلٍّ منها أجدُ بعضًا منِّي، حتَّى إذا ما مرَّت جميعًا في ذاكرتي، لحظةَ تأمُّل، أجدُني كاملًا، جَميعي أمام ناظريَّ.

وعليه، ولِئلَّا يبقى الأسبوع ثمانية أيام، ننهبُ الطُّرق، في بحره، إلى شمالٍ وجنوبٍ وبقاعٍ وجبلٍ وعاصمة، أقترح، برسم القيِّمين على هذه المنتديات، تأليفَ لجنة مشتركة بينها جميعًا، تنسِّق المواعيد والبرامج، فلا نعود نفوِّتُ شاعرًا نحبُّه هنا، أو ندعُ توقيعًا يقعُ من يدِنا هناك، أو نأسفُ لغيابٍ عن نَدوةٍ أو تكريم… أو لا تعودُ الاعتذاراتُ تُفيد، لأن متعةً ما قد هربت من شَغاف قلب.

هذا اقتراحٌ لنفكِّرْ فيه معًا…

هو القائل “نحن أحيانًا نرشي الموت ونقنعه ليرأف بنا ويمهلنا وقتًا علّنا نستطيع أن نحقق الأعمال غير المنجزة، ونناديه: مهلًا علينا”

وكم عنى لي هذا الاقتراح، حين استضافت “تجاوز” ليل الخميس الشاعر شوقي بزيع، القليل الإطلالات في الأمسيات اللبنانية وحتى خارج لبنان. مذ اعتلى المنبر، كشف أنَّه سيقرأ قصائد قلَّما ضمَّنها أمسياته، أو هو يقرأها للمرَّة الأولى، اعترافًا منه بأهليَّة الجمهور الحاضر ورفعة ثقافته وأهميَّة تجاوبه.

مع الشاعر أسعد جوان

غلب على ما اختاره من قصائد للأمسية الطابعان الوجداني والغزلي، فلم يحاكِ شتلة التبغ في زبقين حيث رأى النور، ولا وديانها ونهرها وفراشاتها وعصافيرها، حيث لَهَتْ مخيلته، لكنه عرَّج على مقاعد كلية التربية حيث تشكل وعيه الفكري والشعري. ولم ينسَ “الشُّرفة” التي كان في مطلع شبابه يطلُّ منها، في الطَّبقة العشرين لمبنى شغله في شارع الحمرا، على صبايا ذاك الشَّارع، فاردًا لـ”تهيُّؤات عمر بن أبي ربيعة”، الَّذي ما خفي قمره بعد، مساحة شعرية. أما في قصائده الأخرى، ومنها قصيدة “حنين”، فصحَّ فيه وفيها ما كتبته الناقدة زهيدة درويش جبور في المجلّد الأول من أعماله الشعرية الكاملة: “لو أردنا أن نصف تجربة شوقي بزيع الإبداعية بكلمة واحدة، لما وجدنا أفضل من النَّهر، فحركته متجدّدة دائمة وماؤه واحد لا يتغير”.

لم يكثر صاحب “مرثية الغبار” من قصائده، لكنه اختار ما أتى به إلى الأدب، وما يخبئ بعد للغد، هو القائل “نحن أحيانًا نرشي الموت ونقنعه ليرأف بنا ويمهلنا وقتًا علّنا نستطيع أن نحقق الأعمال غير المنجزة، ونناديه: مهلًا علينا”.

وبزيع الذي امتازت قصائده بتوظيف التراثِ الإسلاميِّ والمسيحيِّ، بنفحة من التصوُّف، ما خذل جمهور الأمسية الذي طالبه بقصيدة “مريم”، فحاكى فيها ختامًا، معاني كل الأعياد، مؤكدًا بذلك أن الشعر يبقى هو أجمل عيد.

الشاعر حبيب يونس
الشاعر حبيب يونس
وُسوم: حبيب يونسشزقي بزيع
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
82
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
118

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
17

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025
مملكة بلمنهار الكاتب والأديب الدكتور عبد الرحمن بن سالم الكواري وزير الصحة الأسبق

قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف

10 مايو، 2025
السنكري بريشة الصديق المهندس فؤاد فرح.

سلسلة: المهن والصناعات التقليدية في الذاكرة الشعبية ( 11) السنكري كتبها سهيل منيمنة

10 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?