
الان جرجورة
بْآخِرْ دقِيقَه مْنِ الْعُمِرْ
هَرْبُو السَّوَانِي وْضَلْ كَمْ وِحْدِي
خافو عَ حالن بِ القبر
وِتْخَانَقُو مِينْ قَبِلْ بَدَّا تْفِلْ
وْمَا تِلْبِسَا الْوِحْدِي
واللّي بِقِي مَحْبُوسْ.. سَانِيْتَيْنْ
وِحدِي مِنُنْ عَا طُولْ رَحْ بِتْضَلْ
مَحْبُوسْ عُمْرَا بَيْنْ جِتِّي وْبَيْنْ
آخر نَفَسْ بِي مِلّ
وِتْزَرْوَكُو… وْبَابْ الْعُمِرْ ضَيِّقْ
وِتْحَرَّكُو… وِالصَّوتْ بِيفَيِّقْ
هَزْو إدَيْه وْمِتِلْ بَدُّو يْقُومْ
يشْلَحْ تْيَابِ الْمَوتْ يِتْجَدَّدْ
زَمْطِتْ مِنُنْ وِحْدِي وْبِإِيدَا الصَّوتْ
وْمِتْلِ لْ كَإنّو انْشَقْ بابْ الْمَوتْ
فَلِّتْ وَرَا اللِّي مِنْ قَبِلْ فَلُّو
فَلِّتْ وْطِفْيتْ رَجِفْتُو، وْضَلُّو
بَيْنِ السَّمَا وِجْهَنَّمْ مْشَرَّدْ
وْفِي سانْيي بِقْيِتْ مَعُو
حِلْمِتْ وْلِبْسِتْ رَجْعِتَا بْ فِكْرَا
يَ بْتِخْلَص وْبِتْمَوِّتَا الزِّكرا
يَ بْيهِربو مْنِ المَوتْ… هَيك بْ يِرجَعُو
حصانُنْ الوقت وْبَيْتُن البُكْرَا
- من قلب الشارقة: موسوعة العمارة التقليدية تفتح أفقًا جديدًا لصون الهوية العمرانية العربية
- الجنون من يدري على مسافة لحظة لحظتين/ الحلقة السادسة والأخيرة
- بعد واديك واد ليس بذي شجر / خالد محمد زغريت
- خالد خضير الصالحي في محاضرة (التلصص وإمبراطورية المراقبة الشاملة)
- الذكاء الاصطناعي شريك في إنقاذي! .
- نُباح – قصة قصيرة/ د. محمد إقبال حرب