أنطوان تشيخوف

منذ أربعين سنة، عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري، عثرت في الطريق على ورقة مالية فئة العشرة روبلات ، ومنذ ذلك اليوم ، لم أرفع وجهي عن الأرض أبداً ، وأستطيع أن أحصي حصيلة حياتي ، وأن أسجلها كما يفعل أصحاب الملايين
2917 زرارًا
244172 دبوسًا-
12 سن ريشة-
3 أقلام-
1 منديل-
ظهر منحن وحياة بائس-
ولا غرابة في ذلك ، فالاعتماد على الحظ وحده ، وانتظار ضربة من ضرباته ، لا يورث الإنسان إلا هذا الميراث العادل
ظهراً منحنياً، وحياة بائسة
غرفة 19
- النملة التي مشت على الضوء/مونودراما شعرية فلسفية – فصل واحد

- تطور القصة القصيرة الكردية من الشفاهية إلى الأدب الحديث

- الملتقى الدولي الثالث تحت عنوان:“نظريّات ومناهج النقد التاريخي في القضايا الثقافية:أسئلة المنهج، وتحوّلات الوعي”
- قراءة وتأمل في قصيدة « من جدٍّ لحفيده » للسفير الشاعر إبراهيم عواودة

- الحرية تقود الشعب.. الإطار السياسي لأوجين ديلاكروا

- الكاتب وصدى الكتابة… حين لا يسمع أحد/”الزمن الجميل”… هل كان جميلاً حقًّا؟ (17)
