
أَغِوايةٌ أم عابرٌ أم سُنبلُ؟
هذا الذي هتَكَ الشغافَ تململُه
أستقبلُ الآهاتِ ثمَّ أُهاجرُ
وتَئنُّ خلفَ الضلعِ روحٌ تُثقَلُ
هي في الرياح الهوجِ جاريةُ الهوى
أمَّارةٌ بالحُبِّ لو تتجلجلُ
والقلبُ منِّي في اضطرابات المدى
بهِ تفتكُ الخفقاتُ.. أنَّى يعقِلُ
عشقٌ برى كبِدي وأضنى خافقي
متى يأمرِ الأشواقَ منِّي (ترفلُ)
داءٌ لِجسمي ليس يعقبهُ شِفا
لو يأتِني الموتُ الرحيمُ.. فأرحلُ
إن قال في لحظات تيهٍ: أنتِ لي
لكفى لِعُمري.. حبُّهُ لا يأفلُ
أَوَكُلَّما سكتَ الفؤادُ تأدُّبًا
عاد النُّهى ليقولَ: أنتَ الأكملُ
٣٠/ تشرين الأوَّل ٢٠٢٢ ١١:٠٠ ليلًا
- رواية “القربان” لـ غائب طعمة فرمان /د. فؤاد الجشي
- اكتشاف جنائزي فريد: امرأة العصر الميزوليتي في كهف مارغو – بلجيكا
- “هواتف” الشاعر والفنان التشكيلي محمد بن لامين
- تُبلغنا العيون بما أردنا/ د. حسن مدن
- “قمحٌ وثلجٌ ونار” رواية لجوزف عساف صرخة كونيَّة إنسانيَّة في وجه التَّفاهة / الشاعر حبيب يونس
- التافهون يحكمون العالم/ د. محمد مسلم جمعة