
د. ميسون حنا
قال لها: أفرش لك الأرض ورودا ورياحين، قالت: كلامك قبض ريح
وأنا أقول: لقد فرشتَ قلبي بنور حبك المكين، فترعرعت زهرة تفيض بعبقها على روحي فأرضى وأستكين. حبك علمني أن أكون كما أنا فتراني بعينيك ساحرة خطيرة، ولكني أنثى أحلق في فضاءات حبك لأغدو أميرة
****
قال أحد الأدباء: استغرقت في كتابة روايتي سنة كاملة ، ولم تكتمل بعد. قالت له: أما نحن البسطاء فنعيش الرواية بحذافيرها، ونجتزيء منها ما ينعش ذاكرتنا بحلو مضامينها، ونحلق في فضاءات الخيال، وننسج حبنا فوق السحب فيبدو بعيد المنال، ونصطاده بحلمنا فيقع في شباكنا منا إلينا. صمت الأديب ومضى إلى حال سبيله، وأنا أقول لك: أنت روايتي وحكايتي، أنت الحب والبسمة والأمل، أنت الحياة
غرفة 19
- قراءة لقصيدة الشاعرة إخلاص فرنسيس “غناء الفراشة “
- « التراث : مرتكز لاستقراء المستقبل وليس ماضٍ منقطع »
- تعالي… تعالي…
- كيف يُنقذ المسرح طفلنا من صمت الشاشات ويصنع منه قائداً
- مجلات الأطفال في الزمن الجميل…اقرأني كما كنتَ طفلًا… فهنا يبدأ الحلم، وهناك لا ينتهي/”الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (18)
- قراءة نقديّة في رواية “مريم فرح، حكاية من الشّرق الحزين”





