
زينة شعاع
بَعدَك صَدى النبضات بِعروقي
نَبْضي عا سَطر المَوهَبِه مَدبُوح
يِنزُف حِبر ويْعَطّر الوَرقَه
صَمْت وضَجَر عَ حَرفْها مَشْلوُح
وغَصَّه بِ ريق الوقت مِحتِرقَه
تْغَفّي حَنين القلب بالفِرقَه
بَعدَك صَدى النبضات بِعروقي
وتِنهيدِة الحِرمان مِش مَزحَه
كفّ القَدَر بِيهِزّني: فُوقي
بتِتْراقَص الأوهام عا حروقي
وبِتْجَرجِر النّهدات عالصّفحَه
بْيِكفي حِزن أيلول، شو القصّة؟
تا تهرهِر الأحزان عا دَربي
ويُصفُر هَوا الدّمعات والغَصّة
رجّع هَواك ولهفتي حصّة
تا تْرجّع الفَرحه على قلبي
صارلي عُمر عم دَوِّب سْنيني
وإِندُر تا إلمَح رَهجِة عيونَك
وتمُرّ صَوبي تْبَوّس جبيني
نَطْرِة وَهم ما عاد تِكفيني
ولا عاد بَدّي عِيش من دونَك
- الذّكاء الاصطناعي والنّص الإبداعي
- حين تُتّهم كتابات السبعينيات بأنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي! بقلم: مروان ناصح
- في ظل تطور الذكاء الاصطناعي: من يملك الحكاية؟القصة القصيرة بين الإنسان والآلة – تحالف أم تهديد؟
- جنيّة “عرّاضة” الخوري ميخائيل قنبر
- جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل
- رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!/ د. بدر شحادة