
كلما خِلتُ طيفكِ
في المدى
أدمعتْ أعيُني
أحسُّ أنكِ
ما زلتِ مني
فأستعيدُ توازني
أستشعر أنفاسك
تطوف أهدابي
وترسو فوق جفني
ألملم أحزاني
و أجرع كاساً
من التمني
غرفة 19
- كل نسيان الكون لا يكفيك

- كيف يُنقذ المسرح طفلنا من صمت الشاشات ويصنع منه قائداً

- الملتقى الدولي الثالث تحت عنوان:“نظريّات ومناهج النقد التاريخي في القضايا الثقافية:أسئلة المنهج، وتحوّلات الوعي”

- حوار مع فهد العملة الأمين العام للشبكة العربية للإبداع والابتكار

- كيف يعاقبنا المجتمع، رواية عِقاب.

- الفلسفة… فن الحياة لا الموت/ أ. محمد طلب
