بقلم مديحة طوقي

ضجيج الروح
يقطع صمت الظلام
ينادي كيف يحيا
ذاك الغرام
كيف ابتلع
غول الفراق
كل الأحلام
قد كتبتك
أبجدية
حروفها نقشت
على أيقونة الفؤاد
كيف يمحوها
ذاك البعاد
نسيت معك
تعداد الأيام
وحلقنا على
أطراف الغمام
الأن أعيش
بين مجرات البعد
علني يوما ألقاك
أنا وطن
حدوده
مدارات عينيك
سماؤه وأرضه
راحة يديك
حضن لديك
وحياة هى
فى قربي إليك
هل تدري ما الهوى
هل تدري ما الشوق
إنه عشق
بالنفس سرى
إنه عواصف حنين
هبت بين نيران بعد
فوجدت ذاك
العاشق أرتمى
فداء العشق
يا سيدتى
ليس له دواء
مع الليل
يترنح الشوق
على أعتاب الذاكرة
يعزف الوجع
على أوتار القصيدة
- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “
- غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن
- الحب بين التقليد والحداثة: صراع الثقافة في القصائد العربية المغناة / ريما آل كلزلي