
لمّن مرق غيم الشتي عالبال
ضبّيت صوتي عن سطوح العيد
قصّبت نايات الغناني سلال
وعفّرت كرمي.. وما بقي عناقيد
لمّن مرق غيم الشتي.. عالبال
وصار الهوا رجّال
شو لفيت عصافير عالقرميد
عصافير أحلامي الما كانو قلال
رجعوا عينيهن بالأرض
ما في معن..تغريد
لمّن مرق غيم الشتي ..عالبال
شعّلت بوجاق الصمت موّال
يابس ع تمّي من زمان بعيد
وربطت عقرب ساعتي بحبال
جايي الشتي
البردات صارو تقال
مديت ع خوابي زماني إيد
وسكبت عمري خْيال
كاس نبيد

- في ظل تطور الذكاء الاصطناعي: من يملك الحكاية؟القصة القصيرة بين الإنسان والآلة – تحالف أم تهديد؟
- جنيّة “عرّاضة” الخوري ميخائيل قنبر
- جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل
- رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!/ د. بدر شحادة
- رزق الله
- مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق