من تحت الأنقاض
غرفة 19
رفع رأسه المثقل بالتّراب ببطء
تنقّل بنظراته المرهقة بين حطام المنازل.. باحثًا عن
أمّ
أب
لعبة
لم يدرك حينها أنّ عليه البحث عن ساقه أوّلًا
هناء عبيد
من تحت الأنقاض
غرفة 19
رفع رأسه المثقل بالتّراب ببطء
تنقّل بنظراته المرهقة بين حطام المنازل.. باحثًا عن
أمّ
أب
لعبة
لم يدرك حينها أنّ عليه البحث عن ساقه أوّلًا
هناء عبيد
افتتاحية العدد الخامس عشرأوطاننا المولودة من رحم الكارثة. بقلم الأديبة إخلاص فرنسيس عام مضى، اتفقنا أو لم نتفق مجتمعاتنا اليوم...
تابع القراءةDetailsجورج إبراهيم شويط لموقع الوحدة حين نقول (قصيدة النثر) يطلّ على المشهد محمد الماغوط بسحر أسلوبه المتفرد، باسمه، وقامته الحاضرة...
تابع القراءةDetails