الأربعاء, مايو 14, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

يوسف شاهين يحول مغناة الأخوين رحباني “بياع الخواتم” إلى فيلم بديع

المحرر بواسطة المحرر
7 سبتمبر، 2022
في اخبار منوعة, مقال
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
2 0
A A
0
4
مشاركة
5
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

الثلاثاء 6 سبتمبر 2022 إبراهيم العريس ل أندبندت عربية

ربما يعرف كثر من الناس أن ثمة من إبداع الأخوين رحباني وتمثيل وغناء فيروز، مغناة هي “بياع الخواتم” بل يمكننا القول إن “بياع الخواتم” تكاد تكون الأجمل والأشهر بين الأعمال الكثيرة من النوع نفسه التي حققها الأخوان المبدعان الموهوبان مع فيروز ولكن أحياناً من دونها. ولكن من المؤكد أن الذين يعرفون الفيلم الذي حققه يوسف شاهين انطلاقاً من هذه المغناة الساحرة – مع أن في إمكاننا أن نغرق في النقاش من حول الموقف الملتبس فيها من الآخر والقبول به، أي من الغريب بشكل عام – يشكلون أضعاف أضعاف من شاهدوا المغناة على المسرح. ففي نهاية الأمر يعتبر فيلم شاهين هذا والذي يحمل العنوان نفسه، الفيلم الأكثر لبنانية والأكثر جمالاً من بين كل ما صوّر في لبنان منذ بداية السينما اللبنانية وحتى أواسط السبعينات


شاهيني بالصدفة

من ناحية مبدئية، لم يكن لفيلم “بياع الخواتم” أن يكون فيلماً شاهينياً، حتى وإن كان شاهين قد سبق له أن خاض الكوميديا الموسيقية – مع فريد الأطرش – بقسط ضئيل من النجاح حقاً، إنما بشكل مميز عما كان يُحقّق من هذا النوع في مصر. ففي البداية كان من المتفق عليه، في بيروت بين المنتج السوري نادر الأتاسي والأخوين رحباني، أن يقوم بتحويل مغناة “بياع الخواتم” إلى فيلم سينمائي مخرج فرنسي هو برنار فاريل. ولكن يبدو أن إشكالاً وقع بين هذا الأخير والرحبانيين، أو أن تدخلاً حاسماً من صبري الشريف الذي كان مستشاراً مسموع الكلمة لدى الرحبانيين، حوّل المشروع إلى مشروع شاهيني ولا سيما بعدما دخل صهر شاهين المنتج أنطوان خوري على خط المشروع وتأكد أن يوسف شاهين يود السفر إلى بيروت والعمل فيها لفترة. إذاً، مهما كانت الخلفيات، يبقى أن نهاية العام 1964، شهدت مجيء يوسف شاهين إلى بيروت ومن ثم ولادة هذا الفيلم. ومع هذا، من قبل دخول شاهين، #
فيروز أو حتى برنار فاريل إلى مشروع “بياع الخواتم”، كان المشروع مكتملاً. وكان في الأصل مسرحية استعراضية لفيروز والرحبانيين، قدمت على الخشبات مواسم طويلة

يوسف شاهين (غيتي)​​​​​​​
هوليوود ومحلية التراث

وشاهين كان يعرف المسرحية بالطبع، لذلك لم يتردد طويلاً قبل أن يقبل، وهو مدرك سلفاً أن فرصة ستتاح له هناك كي يعود، بعد غياب، إلى تجاربه المحببة إليه في مجال تجديد لغته السينمائية. وهكذا، من طريق الكاميرا واللون فقط، تمكن شاهين من أن يجعل “بياع الخواتم” فيلماً شاهينياً، هو الذي من ناحية الموضوع لم يكن ثمة، طبعاً، ما قد يغريه في حكاية راجح وريما والمختار والكذبة البيضاء ورقص الدبكة في الضيعة اللبنانية، خصوصاً أنه لم يكن يمتلك أن يغير في هذا كله شيئاً. كان ما أغراه إذاً، في مكان آخر: رفض أن تصور مشاهد الفيلم في قرية حقيقية – فهو كان يريد الاحتفاظ بالطابعين المسرحي والشاعري للعمل من دون أي إيهام ساذج بالحقيقة. ولقد نجح في هذا إلى حد كبير، إلى حد جعل الفيلم واحداً من أفضل الكوميديات الموسيقية التي أنتجتها السينما العربية في تاريخها، وهو أمر لا ينبغي الاستهانة به، خصوصاً أن شاهين عرف إضافة إلى ذلك كله كيف يبقى هوليوودياً – هل كان يمكنه ألا يكون كذلك؟ – في الوقت الذي حافظ فيه على محلية التراث واللغة، واضعاً الكاميرا في خدمة هذا كله. وأولاً وأخيراً بالطبع، في خدمة ذلك النص الرحباني الذي ينتمي أكثر من أي عمل آخر للرحبانيين إلى فن الأوبريت. والحقيقة أن عاصي ومنصور الرحباني كانا في عز عطائهما حين التقطا هذا الموضوع بـ”سذاجته السياسية” التي سوف يناقشها المفكر غسان سلامة بعمق في أطروحته للدكتوراه حول المسرح اللبناني وتوجهاته الأيديولوجية، وفي تحليل يمكن القول إنه أدهش الرحبانيين أنفسهما، إذ لم يكن ليخطر في بالهما “أن ما يكتبانه ويلحنانه يمكن أن يحمل كل تلك المعاني!” وتحديداً بحسب ما سوف يقول منصور الرحباني لاحقاً لكاتب هذه السطور في جلسة نقاش بينهما. غير أن هذا أمر ليس هنا مكان العودة إليه بالطبع. فما يهمنا هنا من “بياع الخواتم” هو تلك الأبعاد الجمالية لحناً وموسيقى وحراكاً مسرحياً التي جعلت هذا العمل يبدو وكأنه يلخص إبداع الأخوين رحباني بشكل عام. بالتالي يمكننا أن نفترض أنهما وصلا فيها إلى ذروة تألقهما الفني. ولعل هذا ما شجع شاهين على التصدي للعمل سينمائياً، بل حتى الإصرار على “أفلمة” “بياع الخواتم” من دون غيرها حين عرض عليه صاحبا العمل أن يختار أوبريت غيرها من إنتاجهما للأفلمة إذا أراد

إقرأ ايضاً: كاليجولا


فرض ثقافة الجبل

المهم، ولد هذا العمل من رحم النجاحات الكبرى التي كان عاصي ومنصور الرحباني قد واصلا تحقيقها منذ نهايات سنوات الخمسين لكن دائماً في إطار إعطاء الفولكلور الجبلي اللبناني أوسمة فخره، والسعي لفرضه بالتدريج على الذهنية اللبنانية من ناحية استخدام المحكية الجبلية اللبنانية كما من ناحية استلهام الموسيقى الشعبية ولكن في توزيع أوركسترالي بالغ الجدة والحداثة سرعان ما سيصبح هو المعيار الذي لا يمكن لأي نتاج مستقبلي لبناني، ثم لاحقاً خارج لبنان في الجوار العربي أيضاً، أن يكون من دونه. والحال أن هذا ينطبق حتى على الإطار الحدثي المفصلي هنا بصورة مباشرة كما سينطبق على المواضيع التالية التي سيمسرحها الرحبانيان لاحقاً، بصورة رمزية حين سيحتاج التطور السياسي في لبنان لذلك، ولا سيما بدءاً من “جبال الصوان”. بيد أننا في “بياع الخواتم” كنا لا نزال قادرين على، أو راغبين في، تصديق “براءة” المسرح الرحباني على رغم ملاحظات غسان سلامة الذكية. ومع هذا لا بد أن نضيف أنها إنما كانت براءة ماكرة على رغم كل شيء!

إقرأ أيضاً: جين فوندا


أكاذيب مختار

ولنذكّر بالحكاية حتى وإن كنا نعرف أن ما من أحد يجهلها: هي حكاية المختار في ضيعة هادئة وديعة يعيش أهلها في ألفة كالعادة، ويسيطر عليها مختارها بالتفاهم كالعادة، وليس ثمة مجال لأن يتطفل إليها غريب يفسد الود الذي يجمع كل الطبقات والفئات فيها على الألفة والمحبة كالعادة. ولكن المختار سيكتشف ربما ذات يوم أن بقاء الأمور على تلك الحال سوف ينفي الحاجة إلى وجوده. فما العمل؟ لا بد من اختراع خطر يهدد وحدة القرية وأمنها ومقارعة ذلك الخطر لنقل حكايات يومية إلى السكان يتناقلونها بدورهم في عشياتهم فتعزز مكانته وتؤبد حاجتهم إليه جاعلة منه بطلاً. وهكذا يخترع المختار شخصية “راجح”، ذلك الغريب الوهمي الذي سرعان ما بات السكان يخشونه لولا أن المختار يطمئنهم إلى تصديه له ومنعه من الدنو من الضيعة. لكن بنت أخت المختار (فيروز طبعاً) تشكك في حكايات خالها، لكن الأخطر من هذا هو أن الحكايات تروق لأشرار الضيعة، وعلى الأقل لاثنين منهم، فضلو وعيد، اللذين يفهمان ما يحرك المختار فيبدآن باقتراف سرقات وشرور صغيرة سرعان ما تنسب إلى راجح الوهمي. ولكن الذي يحدث هو أن راجح حقيقياً سيظهر في تلك اللحظة بالذات. يجفل أهل القرية ويصعق المختار. ولكن فقط ريثما يتيقن الجميع من أن هذا الراجح ليس شريراً ولا هو بالرجل الخطير. هو وحسب، “بياع خواتم” يريد أن يقصد الضيعة لبيع بضاعته للخطّاب في موسم العرس المقبل

إقرأ ايضاً سردية الموت


جديد ولو بعد 60 عاماً

تنكشف أكذوبة المختار بالطبع كما تنكشف جرائم أشرار القرية، كما ينكشف أن لا غريب هناك في الأفق فيسود التسامح من جديد، إذ إن راجح هو من الأهل والأقربين. يلام المختار لكنه يشرح نظريته ويبقى في مكانه ومكانته، وهذا كله يدور عبر كم لا بأس به من أغنيات فردية (لفيروز وأختها هدى) رائعة ستعيش طويلاً، وجماعية لكورس الرجال والنساء ومجموعة مدهشة من الرقصات ناهيك عن المشاهد الكوميدية التي تجمع أحياناً بين فيلمون وهبي ومنصور الرحباني نفسه أحياناً، وبين الشاويش ورجاله أحياناً أخرى. وكل هذا على ضوء الابتكارات الموسيقية الرحبانية التي أحدثت تجديداً هائلاً ليس في أدائهما الفني وحسب، بل في الموسيقى الاستعراضية المشرقية بصورة عامة. والحقيقة أن هذا كله قد غطى على العديد من المعاني التي يمكن لتحليل عميق كالذي فعله غسان سلامة أن يكشف عن مجمل الأفكار التي مررها الرحبانيان هنا، حول السلطة والآخر والجبل وما إلى ذلك. ولا شك أنها أمور قد لا تهم كثيراً أمام جمال هذا العمل الفني الرائع والذي تبقى له حداثته الآسرة حتى اليوم بعد مرور نحو ستين عاماً على عرضه الأول

  • https://us02web.zoom.us/j/7683560993?pwd=jCLiyodtNSue3aEeEkXq6vzYyU4ZDb.1&omn=81540164128
    غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”
  • الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي
    الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي
  • قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
    قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
  • 🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*
    في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي
مقال

معرض أمريكا الدولي للثقافة والفنون والكتاب العربي

8 مايو، 2025
186
أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية... كتابا ونصوصا؟
مقال

أمين الزاوي: هذا زمن نهاية الرموز الأدبية… كتابا ونصوصا؟

21 أبريل، 2025
32
مقال

في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال

17 أبريل، 2025
118

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
https://us02web.zoom.us/j/7683560993?pwd=jCLiyodtNSue3aEeEkXq6vzYyU4ZDb.1&omn=81540164128

غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”

12 مايو، 2025
الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

12 مايو، 2025
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?