
حبيب يونس
جايي الغَيْم يْوَعِّيا
يْسَيْرِحْ قَطيعو بَيْن قَلْبا وْعينَيا
وْيِرْكَعْ عَ مَدْبَحْ إِجْرَيا
يْصَلّي ويِتْعَمَّدْ بِجِرْن حْفافِيا
وينِخّ تَ ياخُدْ رِضاها
يْبَوِّسا بِإيدَيا
ويفِلّ عَ شِغْلو
وْبَعِدْ عَينو فِيا
“شاتين” وَحْدو الْغَيْم
كِلْ طَلْعِةْ صِبِحْ
عَ روس صابيعو النِّدي
بْيِطْلَعْ مِن الْوِدْيان تَ يِلْفي عْلَيا
18 – 11 – 2020
(من ديوان كلو لضيعتي شاتين، قيد الطَّبع)

غرفة 19
- قراءة لقصيدة الشاعرة إخلاص فرنسيس “غناء الفراشة “
- « التراث : مرتكز لاستقراء المستقبل وليس ماضٍ منقطع »
- تعالي… تعالي…
- كيف يُنقذ المسرح طفلنا من صمت الشاشات ويصنع منه قائداً
- مجلات الأطفال في الزمن الجميل…اقرأني كما كنتَ طفلًا… فهنا يبدأ الحلم، وهناك لا ينتهي/”الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقا؟ (18)
- قراءة نقديّة في رواية “مريم فرح، حكاية من الشّرق الحزين”





