
حبيب يونس
جايي الغَيْم يْوَعِّيا
يْسَيْرِحْ قَطيعو بَيْن قَلْبا وْعينَيا
وْيِرْكَعْ عَ مَدْبَحْ إِجْرَيا
يْصَلّي ويِتْعَمَّدْ بِجِرْن حْفافِيا
وينِخّ تَ ياخُدْ رِضاها
يْبَوِّسا بِإيدَيا
ويفِلّ عَ شِغْلو
وْبَعِدْ عَينو فِيا
“شاتين” وَحْدو الْغَيْم
كِلْ طَلْعِةْ صِبِحْ
عَ روس صابيعو النِّدي
بْيِطْلَعْ مِن الْوِدْيان تَ يِلْفي عْلَيا
18 – 11 – 2020
(من ديوان كلو لضيعتي شاتين، قيد الطَّبع)

- “الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة
- قلبان شعر: شهاب غانم
- الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
- حين لا يشبهنا الحاضر… نسافر إلى الأمس !!! انطونيو الهاشم
- غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)
- هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟