
حبيب يونس
جايي الغَيْم يْوَعِّيا
يْسَيْرِحْ قَطيعو بَيْن قَلْبا وْعينَيا
وْيِرْكَعْ عَ مَدْبَحْ إِجْرَيا
يْصَلّي ويِتْعَمَّدْ بِجِرْن حْفافِيا
وينِخّ تَ ياخُدْ رِضاها
يْبَوِّسا بِإيدَيا
ويفِلّ عَ شِغْلو
وْبَعِدْ عَينو فِيا
“شاتين” وَحْدو الْغَيْم
كِلْ طَلْعِةْ صِبِحْ
عَ روس صابيعو النِّدي
بْيِطْلَعْ مِن الْوِدْيان تَ يِلْفي عْلَيا
18 – 11 – 2020
(من ديوان كلو لضيعتي شاتين، قيد الطَّبع)

- غرفة 19 تقدم رواية “عين الحسناء” للأديب الاماراتي حارب الظاهري
- في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال
- هل “الصديق-المعالج” هو ما نريد حقًا من العلاج؟
- عزف على ماء يحترق/ آمال القاسم – سكرة القمر
- أيامٌ في المكسيك… حين يتقاطع السفر مع الروح والفن
- قراءة لرواية “سلطان وبغايا” للكاتبة هدى عيد بقلم شروق مجدي