إبراهيم شحرور

حاسس عيوني متل رزنامة دموع
وْكلْ يوم من عمري إلو … دمعَه
لْ كانو سبع تيّام بالأسبوع
صارو سبع دمعات … بالجِمعه
واليوم تا راجع حساباتي
عدّيْت إيّامي ودمعاتي
طلْعو دموعي طابشين شْوَيّ
وْأكتر من الإيّام … بِ تْلاتِه
عرّبْت دمعاتي بِ إيديّي
تا عِدّ دمعي اللي خرِج ينْعَدّ
(دمع الفرح مَنُّو دمِع عن جَدّ )
ورْجعْت عِدّ دْموع عينيّي
مفروض هلّق يطلعو … عالقَدّ
- الحب بين التقليد والحداثة: صراع الثقافة في القصائد العربية المغناة / ريما آل كلزلي
- الزمن الجميل…هل كان جميلا حقا؟ (2): السياسة… وطن يُصفّق وصوت يُسحب/مروان ناصح
- رواية “القربان” لـ غائب طعمة فرمان /د. فؤاد الجشي
- اكتشاف جنائزي فريد: امرأة العصر الميزوليتي في كهف مارغو – بلجيكا
- “هواتف” الشاعر والفنان التشكيلي محمد بن لامين
- تُبلغنا العيون بما أردنا/ د. حسن مدن