
لبنى ياسين
نصفي طفلةٌ حافية
ونصفي اﻵخر نار
لليلِ حكاياته الحمقاء
ولي ولع الاشتعال
أولئك النساء الحبالى
بدجالين آخرين
حمل ملعون
دجالٌ يلد دجالاً
عندما تضع إحداهن حملها
ستدعوه…مباركاً..شريفاً..كريماً
إمعاناً منها في اللهو مع الأضداد
نصفي طفلةٌ حافية
ونصفي الآخر دخان
أتقاتل مع نفسي
لأجل وجبة بكاء فاترة
كل شيء في يتداعى
والتحليق مجرد وهم كاذب
لكنه..يمنحنا نكهة
لكل الأشياء الزائفة
التي لم يعد لها طعم
نصفي طفلة حافية
ونصفي الآخر ماء
من أين للطفلة أن تتسلق جدران الحكاية
دون أن تغرق في وشاية السطور
وخواطر القبيلة الغافية
على ذراعي ماضٍ..مكفن بدمه

- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “
- غرفة 19 تقدم: (التراث وأهميته في ترسيخ الهوية الوطنية ) مع الاستاذ رائد عبدالرحمن
- الحب بين التقليد والحداثة: صراع الثقافة في القصائد العربية المغناة / ريما آل كلزلي
- الزمن الجميل…هل كان جميلا حقا؟ (2): السياسة… وطن يُصفّق وصوت يُسحب/مروان ناصح