
صفاء علي محمد
كم مرة تُهنا في زواريبِ الأغنية؛
حين تعرّت الموسيقا من كعبها العالي
ورقصتْ حافيةَ الرغبةِ
بلا ساقين
حلّقت بي الملائكةُ بأجنحتها
دار وقتك الغجري ولفّ بألوانه
خلاخلَ النبضات
وطوّق جسدي بأساور الفردوس
من أعلى ينابيع القبلة
فانهمرنا شلالَ جنونٍ
طفنا ضفافَ الحلمِ متعانقين
كنظرة طفلٍ لزورق خياله
يصطادنا بأمنيةٍ زرقاء
وبراءة ساقيةٍ
تضحكُ للملأ برّيةَ الرّوح
وتفتح أقحوانَها طالعاً للرّيح
تمشّط الزّمن كلعبة الحبّ
«بيحبني.. ما بيحبني
وتعرّى بالسؤال العمر
يفرفطُ أقحوانةَ القلبِ
دقّة.. دقة
- خريف آخر” لمحمود شقير
- الجنون من يدري على مسافة لحظة لحظتين/ مجنون العلم
- الدكتور إدريس هاني: ثورة في إدارة العقل وتدبير المنهج.
- “ذهان” تطبيقات الذكاء الاصطناعي !b”جنون” الذكاء الاصطناعي AI Psychosis
- أَعطِنا يا ربّ أَن نستاهلَها/ هنري زغيب
- الزمن الجميل”…هل كان جميلا حقًا؟ (6) الإذاعة… حين كان الصوت منبع الخيال