السبت, يونيو 7, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

حيزية/ هل وظيفة الرّوائي أن يكرّر المتداوَل؟

أعود إلى سؤال البداية: هل على الروائي اعتماد التخفي والأخلاقي عندما يكتب عن قصة حب جميلة قتلها الانغلاق؟ وهل عليه أن يبرر للقبيلة فعلها؟

المحرر بواسطة المحرر
25 أغسطس، 2023
في مقال
وقت القراءة:4 دقائق قراءة
0 0
A A
0
0
مشاركة
63
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

RelatedPosts

(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)/ الفنانة التشكيلية سمر طارق

الزهور النائمة/ ستار كاووش

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

بكل تأكيد لا، وإلا سيكون الروائي مجرد مؤرخ سيري لا قيمة فنية لما يكتبه. سيكون منجزه فاقداً لجوهر الكتابة الإبداعية نفسها التي لا تستقيم إلا بحرية التخييل. لكن الأمر في الواقع الموضوعي شيء آخر، مختلف جذرياً. مطلوب من الكاتب، والروائي لأنه هو حكّاء هذا الزمن، أن يكون وفياً للحقيقة التاريخية (الافتراضية في جوهرها إذ لا توجد حقيقة مطلقاً تقع خارج الهيمنة الأيديولوجية والقوة)، ووفياً للشخصية التاريخية (المقدمة بمثالية مطلقة، أو العكس)، أي إقصاء فرضية البحث عن حقيقة أخرى مخفية، مع أن الحكواتي أو الحكاء الشعبي يملك حرية أكبر في صاغة المادة التاريخية.
السجال الذي أثارته رواية حيزية (1855-1878) حتى قبل صدورها، في شهر مايو الماضي، دفعني إلى إعادة تأمل هذه الحالة. فقد كان عنيفاً، وانتهى بالتهديد برفع قضية المس بحرمة القبيلة بنية تدمير الميراث الشعبي، وسلسلة التهم المجانية. حوالي 30 مقالة حول الموضوع متضاربة من مع ومن ضد، وأكثر من 5000 تعليق بالإيجاب والسلب؟ وهي ظاهرة جديدة. العادة أن يتم الاختلاف حول نص موجود في السوق، وهنا لا نص. مجرد أفكار ونتائج أبحاث قام بها الكاتب بعين المكان في اتصالات متتالية مع المجتمع الصحراوي الحافظ لتفاصيل الحكاية، وفي أوساط القبيلة نفسها، وساكنة سيدي خالد حيث دُفِنت حيزية. كل هذا جعلني أفكر في وظيفة الكتابة نفسها وأبعادها في مجتمعاتنا التي ما تزال منغلقة على ما افترضته حقيقة مطلقة، وكأننا لا نعرف هذا المجتمع. فقد اكتشفت أن مجتمعاتنا الحديثة التي تتعامل مع الهواتف الذكية في كل ثانية وتحل معضلاتها التجارية اليومية بواسطة الوسائط الاجتماعية لم تتخلص من قبيلتها وعروشيتها ونظمها البالية للأسف، وعلاقتها بالحداثة سطحية شكلية وفوقية غير عمودية.
«حيزية» شخصية تاريخية لها روابطها العائلية، توفيت منذ قرابة القرن ونصف. وهي أيضاً نبتة قصيدة محمد بن قيطون أكثر منها واقعاً موضوعياً؛ لأنه أعطاها من روحه الكثير. حتى إن بعض نساء القبيلة (الغيورات) يقلن إنها لم تكن بكل ذلك الجمال الذي ذكره ابن قيطون في قصيدته. لكن لا أحد ينفي تاريخيتها وحقيقتها بوصفها شخصية حقيقية وليست افتراضية. وقد ذكر ذلك الكاتب العسكري الفرنسي المستعرب سونيك ( (Sonneckالذي كان أول من أخرج قصيدة «حيزية» من ظلمة قبر الحكاية الشعبية، فدوّنها وترجمها إلى اللغة الفرنسية وشرحها ونشرها في الجريدة الآسيوية (le journal Asiatique شهرا يناير وفبراير 1899) قبل أن يعاود نشرها في 1905 كجزء من الشعرية المغاربية التي قام هو بالتعريف بها في الجريدة نفسها. ومنذ ذلك التاريخ أصبحت القصيدة مدونة وخرجت من مجرد الحكاية، عند حفظة الشعر الشعبي. وفي شرحه اللغوي والتاريخي والإنثروبولوجي، أورد سونيك معلومات كثيرة لا يعرفها غالبية المختصين الجزائريين وغيرهم، من الذين اهتموا بالقصيدة وتابعوها شرحاً ودراسة وفي الأغلب الأعم تكراراً، والذين ضموا القصيدة إلى الشعر الشعبي العربي العذري، بحجة أن الشاعر كان رجل دين ولا يمكنه أن يقول كلاماً فاحشاً كالذي ورد في القصيدة. هم لا يفرقون أولاً بين الإيوتيكي والفاحش؛ إذ لا توجد في القصيدة أي كلمة واحدة «فاحشة» وغير لائقة، العكس هو الذي حدث. الإشكال ليس في اللغة كلغة، ولكن في الخلفيات الثقافية والدينية والمنظومة الأخلاقية المتسيدة. في كل الأحوال، القصيدة ليست عفيفة بالمعنى التقليدي، فيها لمسة إيروتيكية واضحة. طبيعي جداً أن يكون الأمر كذلك ما دامت القصيدة اختارت الحب المقموع والمصادَر أصلاً بسبب النظم القبلية المنغلقة حيث تعمّ جرائم الشرف، بشكل شبه سري. يقول محمد قيطون:
صدرك مثل الرخـــــــام فيه اثنين تـــــوام (توأمان يعني نهدان)، من تفـــــــــاح السقام، مسوه يــديـا (لمستهما بيدي)
بيدي درت (قمتُ برسم) الوشــام، في صدر أم حــزام، مختـم تختام في زنود طــــوايــــــــا
أزرق عنق الحمام، ما فيهشي تلــــــطام، مقدود بــــلا قلام، من شغل يديـــــــا
درتــــه بين النهود، نــــزلتـــــه مقــدود، فوق سرار الزنود، حطيت سمــايــــا (كتبت اسمي بين نهديها، وعلى زنديها)
الأمر واضح في أن العلاقة بلغت درجة عليا من القرب الجسدي. ولا أدري لماذا الإصرار على نفس هذا القرب واعتباره مساً بكرامة القبيلة، مع العلم أن عمر القصة حوالي قرن ونصف؟ لم نصل بعد إلى تقبل أنسنة الشخصية. فإعطاؤها حقها الإنساني هو ما يجعلها تدخل إلى القلوب بسرعة لأنها في النهاية تشبه الملايين من العاشقات اللواتي حرمن من حقهن في الحب. أتذكر عندما قامت سيدة وأنا أناقش الموضوع في مكتبة قسنطينة: «ضع في رأسك يا سيد واسيني أن هناك الآلاف، وربما الملايين من الشبيهات بحيزية ومي زيادة، يدفعن ثمن أنوثتهن بسبب الجهل وضيق الأفق». يجب إزالة الغطاء الأخلاقي للتمكن من الوصول إلى جوهر قصة حيزية. فالكتابة هي رحلة في المبهم الجميل، لكن المليء بالمزالق والمخاطر. بكثير من الحيرة، ليس خوفاً من الموضوع، فهو عامّ وواسع ويمكن التعامل معه إبداعياً، نظراً لغناه ولتعددية أوجهه، لكن السؤال الثقيل هو كيف ننقل شخصية تشكل اليوم جزءاً من الوجدان المجتمعي العام دون الإخلال بقيمتها الثقافية، وقيمتها الإنسانية وقوة حضورها. أي، كيف يمكن أن يكون النص المبدَع في قيمة الحكاية الأصلية وتنويعاً عليها، لكن أيضاً لا يمكن تفادي السؤال الثقيل: كيف يمكن أن يكون ذلك دون هز اليقينيات الأصلية التي تعود الناس عليها، وفي الوقت نفسه إدراج الجديد الناتج عن البحث والكشف، التخييل الذي يغني القصة أدبياً، ويجعل الناس يتقبلونه دون رفض مسبق واعتباره جزءاً من مسار عام يتعلق بشخصية هي على حافتي التاريخ والممارسة الأدبية؟ الرهان كبير، والمشاق كثيرة. مهما تثقفت المرأة في المجتمعات العربية المحافظة، تظل تحت رحمة الطقس الاجتماعي القبلي، المتحكم في نظام التفكير العام. بينما حيزية هي حالة متفردة؛ تقع بين الحقيقي والأسطوري. الكتابة عنها ستعتمد جزئياً على الحقيقة التاريخية المشوشة إذ لا توجد لها أية سيرة حقيقية تناولت حياتها بالتفصيل نظراً لغياب المعلومة الموضوعية، لكنها في الوقت نفسه ستسير في خط التخييل الترميمي من خلال الأبحاث المسبقة في التاريخ الشخصي لحيزية والعام. وكل ما نعرفه عن حيزية قادم من حياة افتراضية مصدرها الأوحد هو مرثية شعرية حملت اسمها: قصيدة حيزية لمحمد بن قيطون، وبعض الشذرات التاريخية غير الدقيقة حول قبيلتها المبعثرة هنا وهناك. وهذا ينقص كثيراً من معيار الحقيقة واللجوء إلى المعيار الإبداعي بينما القارئ مهيكل معرفياً بأنه يتعامل مع شخصية تاريخية بملامحها وصفاتها وتاريخ قصتها. هنا عصب الحكاية وجوهر العمل الروائي الافتراضي.
هل هناك يد رتبت هذه القصة وقصة وفاتها مثلاً، بكل تفاصيلها؟ بالخصوص نهايتها التراجيدية أو «الموت الغريب» لتصبح مقبولة ورومانسية أيضاً في ظل نظام قبلي وعروشي شرس، نظرته للمرأة لم تتغير إلى اليوم إلا قليلاً؟ لماذا لا يكون الموت الفجائي جريمة أخلاقية (؟) استمر التستر عليها إلى أن وصلتنا؟ بعد مرور أكثر من قرن ونصف على قصة حيزية التراجيدية، ما تزال العقلية المتحجرة هي المتحكم في كل شيء؟ أجنحة القبيلة كلها متفقة على الانغلاق على القصة وعدم إظهار الحقيقة التاريخية، مع أن إنسانية القصة تخطت العتبات القبلية والمحلية والوطنية والقومية لتصبح قصة إنسانية لها تفردها ضمن القصص العشقي التراجيدي العالمي.
أعود إلى سؤال البداية: هل على الروائي اعتماد التخفي والأخلاقي عندما يكتب عن قصة حب جميلة قتلها الانغلاق؟ وهل عليه أن يبرر للقبيلة فعلها؟
واسيني الأعرج
عن القدس العربي

شارك21Tweet13إرسالإرسالPin5
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

تاريخ العمارة البغدادية، / الفنانة التشكيلية سمر طارق
مقال

(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)/ الفنانة التشكيلية سمر طارق

4 يونيو، 2025
1
الزهور النائمة Sattar Kawoosh
مقال

الزهور النائمة/ ستار كاووش

2 يونيو، 2025
7
مقال

“الدهشة” في الكتابة/ سليمان جمعة

31 مايو، 2025
5

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
540

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
25

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
لص يوم السبت رائعة الأديب الكولومبي الحاصل على جائزة نوبل في الأداب : غابرييل غارسيا ماركيز

لص يوم السبت/ غابرييل غارسيا ماركيز

7 يونيو، 2025
A stem-cell derived human embryo model showing blue cells (embryo), yellow cells (yolk sac) and pink cells (placenta).

– B. B. c News/ Scientists grow whole model of human embryo, without sperm or egg

5 يونيو، 2025
تاريخ العمارة البغدادية، / الفنانة التشكيلية سمر طارق

(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)/ الفنانة التشكيلية سمر طارق

4 يونيو، 2025
جُغْرافيا أُنُوثَتِي بقلم: رانيا هاني

جُغْرافيا أُنُوثَتِي بقلم: رانيا هاني

3 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?