هَيك كان حَبيبي يِحبُس دَمعِة عُمر وإيّام بِتوَلّي شو كانوا حِلوين حَكياتو وشو كان يِشكي إلي
) نَسِّلْ خِطَان قْمَاشْ لِ غْطَيطَا كِرَّا، تَ لاقي ولادْ كمشة ولاد عتاق، كمشه جدادْ نلعب عَ باب الوقت لِقَّيطَا
أنا كذّاب غشّيت الخليقه وقلت عنّك ندي وإنتي حريقه عرفتك عند ما عرفت الحقيقه وقدر ما تكون أسرارك عميقه الحرامي...
قرّب الموت يسلّم عْليّي حسّيت نزلت دمعتو شْويّه ما الموت متل الناس يا بيّي لازم يحبّك بعد مَ يشوفَك
ودّى مَلاك الوَرد بستانِك يزور وسَجَّل بعد ما شافِك دْقيقَه
هونيك ْ مين الما سأل هونيكْ لمّا نسي ملح الشتي زْياحو وين العمر عَ مْراوح جْناحو أحلى اللّي راحو فَتّحو...
وياما إذا تحادثنا ، الخدود آحمَرّوا من الخجل ؛ وِقتها عِدنا آلتقينا وخِدلَك عاحكي بْلا قيود وعاشيطنة تجاوزت كلِّ الحدود...
وِلْ يَوْمْ فِي مَرْفَأْ غِفِي مَحْروقْ مِتْلِ لْ عَتِمْ، قُطْبِةْ أَمَلْ بَدُّو قُطْبِةْ قَمَرْ ضَوُّو حِلِمْ مَدْلوقْ وِسْعِ لْ بَحِرْ...
وِالْبَحْر فالِشْ زِرْقتو وْقَلْب الجَّبَلْ فاتِحْ بوابو لِلضَّيفْ
تَا تُوصَلِ ... وْمَا أوْجَعَكْ عَمْ يِخْلَصُو وْرَاءِ لْ عِمِر ..عَمْ يِخْلَصُو عَلْ سَكْتْ مِشْ هَمِّ شُو بْ يِخْلَص مَعُنْ