وياما إذا تحادثنا ، الخدود آحمَرّوا من الخجل ؛ وِقتها عِدنا آلتقينا وخِدلَك عاحكي بْلا قيود وعاشيطنة تجاوزت كلِّ الحدود...
وِلْ يَوْمْ فِي مَرْفَأْ غِفِي مَحْروقْ مِتْلِ لْ عَتِمْ، قُطْبِةْ أَمَلْ بَدُّو قُطْبِةْ قَمَرْ ضَوُّو حِلِمْ مَدْلوقْ وِسْعِ لْ بَحِرْ...
وِالْبَحْر فالِشْ زِرْقتو وْقَلْب الجَّبَلْ فاتِحْ بوابو لِلضَّيفْ
تَا تُوصَلِ ... وْمَا أوْجَعَكْ عَمْ يِخْلَصُو وْرَاءِ لْ عِمِر ..عَمْ يِخْلَصُو عَلْ سَكْتْ مِشْ هَمِّ شُو بْ يِخْلَص مَعُنْ
وحدي الأمير وبعد منّي ما حدا ونقعد بٍ نص البيت عَ شقفة حصيرْ وغليون جدّي قبلنا قاعد معو يشْنُك كأنو...
زغار كنّا طولنا صَيفيّتَينْ وإيدي الزغيره عالقه بْكمّي
تارك بإيد الريح مرساتو وْفي بحر للغرقان شطّو صار حلم اللي ماتو قبل ما ماتو كلما رحت مشوار عم بحتار