شعر

هُنَّ سَجيناتُ الوَهَن سَبَايا الفِتْنةِ المُزمِنة بناتُ الوَريدِ المَوْصول بِساقِيةِ غاباتِ المُتعة يُمارِسْنَ مازوشيّتَهنَّ بِتُؤَدة
فَمِنْ فَوْقِ هَذِي السَّمَاءْ أُعَدّدُ فِيكَ انْتِحَارِي الجَمِيلْ وأقْرَأُ فِيكَ دِثَارِي الجَلِيلْ وقَلْبُكَ وِرْدِي بِرغْمِ السَّفَرْ أَعُودُ إِليْكَ وَفَوْقَ الخَطَرْ