وحين قرأتُ ما تعني سرابٌ لفَّ إحساسي وهذا الشّكُّ مرفوضٌ وقد أغضيتُ إذ أبصرتُ صفْحاتك
الفصل الثالث في مواكب النُّور قالوا والقولُ بعد القولِ صار مطيّةً وعنتْ للخدَرِ الجميلِ حالُ ذلولاً صار موكبنا الحَرونُ
في خضرةِ عينيها تتسعُ الغابةُ وينفضُ السكونُ عنه الدجى تبتسمُ فتسقيه من مرجانِ أناملها
وأبني من صوتِها منفايَ ألجُ الغيابَ، أعيدُ عقاربَ الوقتِ مرةً تكفي لأدوّنَ أنفاسَها في أبديّةِ الحكايةِ
إني سألاقيك بهذا التيه لم أبكِ لشيءٍ في الدينا وجمعتُ دموعي
أن ابنتك كانت مخطئة كيف لا و دمعتها الحانقة المتهيئة للصعود سترتمي في كومة القش و تختفي بين الإبر قلت...
صوتك الذي يُحتِّم التفكير في لغةٍ خاصةٍ به وهو يُخجِل اللغات للتنقيب عن أصدافها العذراء لتحفُل بجوهر استحقاقها لفرادتك لك...
وأسميتُ روايتي الياسمين في وطنٍ موجوع فأنا لا أخاف أن يسرق أحدهم هذا العنوان العريض أو أن يقتبس أحدهم هذا...
أَسْغَـبْ فلن أخْنَــع ْ و لن. ْ أرهَـبْ فَحًسبي أنطَفي أَلَقـــاً
احتضنها من دون أن يشعر ففرحت الكلمات وتحرّكت الحروف الساكنة واضطرب اسمها في أسفل الصفحة خجلاً ورغبة