يا ليتني "المتواري خلف أجنحتي" لأُسعفَ الطّير "طِر… لا تخشَ من أجلِ
ولا يجيدُ فلسفةَ الإغريق لم يُصغِ إلى لوركا ولمعزوفات ياني الشّهيرةِ ولا يقربُ أرصفةَ الشّمس
أن اتلذَّذ بالصباغ الارجواني في وجناتهم أنهمرُ بقُبلة كديمةِ البَرَد كوردةِ الجوريّ كغابةِِ بعيدة ،محميةِ وَادعة
وْلِمْ تِشْرَب الْقَهْوي يعِنّ "النّاي"، بِصَدْرا، مِن التِّنْهيدْ وْوَحْدي أَنا مْن بْعيد بِشْرَبْ قَهْوتي
رَبِّ، هَلْ أُعْطَى أَرَى قَبْلَ الرَّحِيلْ وَجْهَهَا كُلَّ الْفَرَحْ بِالْأَمَانِي وَالرِّيَادَهْ؟ فَإِذَا لِي بَابُكَ الْفَوْقُ انْفَتَحْ
ألتحِفُ كُـلَّـكَ بالعُمْرِ الباردِ تسرحُ خِرافُكَ بحقلِ اعترافي، تلتهمُ العُشْبَ الشَّهِيَّ أُجرّبُ أنْ أُبادِلَكَ السَّرَحَانَ الأشْهَى أطلبُ مِنْ حوريَّةِ الشِّعرِ...
هاتوا الدّفترْ وبذا الأزرقْ خُطُّوا الزّورقْ قولوا : يغرقْ مَنْ قد دمَّرْ هاتوا قلمًا
وحين قرأتُ ما تعني سرابٌ لفَّ إحساسي وهذا الشّكُّ مرفوضٌ وقد أغضيتُ إذ أبصرتُ صفْحاتك