يسحبها السوادُ تطقطقُ تحدّثني عن الموتِ تسألني هل كانَ هناكَ ما يستحقُّ الحياةَ؟ باسمِ عرائسِ النيلِ سأجيبُ وباسمِ شهداءِ الصحارى...
و عشقت مساحات الحب بعينيك يا آحلى امرأة يهواها القلب و يا قمرا يطلع في وقت الإصباح أحبك و الحب
رصاصات ترتدي تجاويف الغصة شموع دموع تخترق الظنون فيتلعثم الانتظار على فواصل اليأس
البحثُ سَفَرٌ تأكُلُهُ الطريقْ ؟ هؤُلاءِ الذينَ يُحطِّمُونَ الحياةَ يَخْتالُونَ على أنْقاضِها يَبْكُونَها حدَّ الفَضيلَة
وسرتُ نحوكَ .. لا أنفاس تحجُبُني فكنتَ أوضحَ من وجهي بمرآتي
لم يعد ذلك الولد ولا الحاكم عدل عن رأيه! مات الحاكم وعاد الولد عاد الولد / مات الحاكم لكن الشعب...
لكنْ لم تفارق منازل عمره المنهوب جعجعة الحياة داشرٌ تخطى جاهلية العقل وآلهة الضياع
كيف اجتازه اليك ؟ كلمني.. كلمني لوحيك اقرب من دمع اشتياق حبيبي همس من فجر اخضر