
مروى بديدة
لقد كان ذلك في غاية الألم
حاولت الصراخ مرة واحدة ثم تحصنت بالشعر و الجنون
حصلت على كل ما أريد في الأحلام و الكوابيس لكنني لم أستطع التقاط لحظة واحدة و أنا أصحو
لم أر الضوء الذي رأيته بينما كنت نائمة
لقد خطفت قلوب الغرباء من شدة الاسى و كنت حينئذ فائقة الجمال . أنعم بجناحين غير أنني لا أستطيع الطيران
تمتعت بسرعة فائقة لكنني لم أتحرك خطوة واحدة
و في النهاية اختفيت كما تختفي الأمور الغامضة
لقد كانت تلك هي سعادتي
حتى أنني بدوت شبحا لأحدهم
غرفة 19
- سوزان سونتاغ، الصورة الفوتوغرفية سريالية كونها تخلق عالمًا اصطناعيًا
- كتاب السكندريات ” اليكسادرينك “…عندما كانت مصر حلم الاوربيين في العمل والثراء للكاتبة / دارينكا كوزينتس
- من طه باقر إلى أيلون ماسك.!! المدن التي تبني الإنسان..
- الفلسفة فنّ العيش لا الموت
- الكتب الممنوعة…من قرار الحظر إلى صالونات القراءة (حين تُحاصر الكلمة… تنفجر في الظلال)
- الرسام أندريه ماسون… التحرر من سيطرة العقل





