
بختي ضيف الله-الجزائر
أقْْسَمَتْ: إنّي الحََبيبُ
ومَنَ القلبِ قََريبُ
ويحََها هلْ نسِيَتْ آ
دَمَ؟ ..فالأمرُ عَجِيبُ
يَرسمُ التفّّاحُ ذِكْْرَى
عَنْ عُيوني لا تغيبُ
غفََرَ اللهُُ ذُنُوبي
إنّ ربّي لِي مُجِيبُ
**
حِينَِ جَنَّ الليلُ جُنّت
بِي (الأَنا).. فهْيَ لََعُوبُ
فَتَنَاسَيْتُ جَمَالاًً
في صَبَاحَاتِي يَطِيبُ
وابْتسَاماًً مِنْ فََرَاشَاتٍ
جَمِيلاتٍ تسْتَجِيبُ
لنِدَاءِ الحُُّّبِّ تَرعَاهُ
يَدٌ ، فيهِ تُصِيبُ
وقطََفتُ الزهرَ سِراًً
خَائفاًً.. في الحبِ أخِيبُ
بينَ أََورَاقِي لهََا
شِعرٌ طََويلٌ وخُطُُوبُ
وتُرابٌ منْ خِيارٍٍٍ
لجُُذورٍ لا تشِيبُ
تَرتوِي منْ أعذَبِ الماءِ
علََى الرّوحِ سَكيبُ
تسْكنُ الكأسَ بقُُربي
، في فُُؤادِي.. لا تَسِيبُ
**
كََانَ كابُوسًا مُخِيفًًا
..أيقََظََ العينَ الرقيبُ
في فنَائِي زَهرتِي، مَا
غادَرَ القلبَ حَبِيبُ
غرفة 19
- غرفة 19 تناقش رواية“غدار يا زمن” للكاتبة جويل فضول
- طفولةٌ على حافّة الهروب.. قراءةٌ أنثروبولوجيّة لأغنية «يا ليلي» بين الحومة والحلم بالرحيل
- طائرة ورقية / مجيدة محمدي /
- المرأة… جسر الضوء بين الأديان والأعراق -الزمن الجميل…هل كان جميلا حقا؟ (21) بقلم الكاتب مروان ناصح
- حين صار الوطن وهما: مرثية العراق الملفق
- يقين الظلال ـ قصص قصيرة جدا





