
بختي ضيف الله-الجزائر
أقْْسَمَتْ: إنّي الحََبيبُ
ومَنَ القلبِ قََريبُ
ويحََها هلْ نسِيَتْ آ
دَمَ؟ ..فالأمرُ عَجِيبُ
يَرسمُ التفّّاحُ ذِكْْرَى
عَنْ عُيوني لا تغيبُ
غفََرَ اللهُُ ذُنُوبي
إنّ ربّي لِي مُجِيبُ
**
حِينَِ جَنَّ الليلُ جُنّت
بِي (الأَنا).. فهْيَ لََعُوبُ
فَتَنَاسَيْتُ جَمَالاًً
في صَبَاحَاتِي يَطِيبُ
وابْتسَاماًً مِنْ فََرَاشَاتٍ
جَمِيلاتٍ تسْتَجِيبُ
لنِدَاءِ الحُُّّبِّ تَرعَاهُ
يَدٌ ، فيهِ تُصِيبُ
وقطََفتُ الزهرَ سِراًً
خَائفاًً.. في الحبِ أخِيبُ
بينَ أََورَاقِي لهََا
شِعرٌ طََويلٌ وخُطُُوبُ
وتُرابٌ منْ خِيارٍٍٍ
لجُُذورٍ لا تشِيبُ
تَرتوِي منْ أعذَبِ الماءِ
علََى الرّوحِ سَكيبُ
تسْكنُ الكأسَ بقُُربي
، في فُُؤادِي.. لا تَسِيبُ
**
كََانَ كابُوسًا مُخِيفًًا
..أيقََظََ العينَ الرقيبُ
في فنَائِي زَهرتِي، مَا
غادَرَ القلبَ حَبِيبُ
- كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/ بقلم : مصطفى أحمد النجار
- جائزة “إسكريديويندي” للشاعرة الإماراتية مريم الزرعوني لافضل كتاب أدبي عربي مترجَم إلى اللغة الإسبانية،
- ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني
- أنثروبولوجيا التحرش الجنسي والسلطة/
- غرفة 19 سان دياغو- كاليفورنيا تناقش رواية” شموس الطين” للاستاذة ريما آل كلزلي
- جارٍ البحث…رواية عن جُرحٍ مفتوح / بقلم: رزان نعيم المغربي