كلما خِلتُ طيفكِ
في المدى
أدمعتْ أعيُني
أحسُّ أنكِ
ما زلتِ مني
فأستعيدُ توازني
أستشعر أنفاسك
تطوف أهدابي
وترسو فوق جفني
ألملم أحزاني
و أجرع كاساً
من التمني
غرفة 19
- شرياني المُعَتَّق…!!سهيل درويش
- انقطاع التواصل بين الأجيال/ وتحولات الشعرية العربية في الألفية الجديدة”
- إنسـان فيتـروفيـوس- للفنان الإيطالي ليــونــاردو دافـنـشـي، 1487
- الحياة والمحبة والتعلم: ثلاثية متكاملة
- صرخةُ قلمٍ باحث عن كلماته الضّائعة
- “ظلالٌ مُضاعفةٌ بالعناقات” لنمر سعدي: تمجيدُ الحبِّ واستعاداتُ المُدن