
كلما خِلتُ طيفكِ
في المدى
أدمعتْ أعيُني
أحسُّ أنكِ
ما زلتِ مني
فأستعيدُ توازني
أستشعر أنفاسك
تطوف أهدابي
وترسو فوق جفني
ألملم أحزاني
و أجرع كاساً
من التمني
- غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”
- الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي
- قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام
- في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين
- قراءة في رواية “مملكة بلهمبار” د .عبد الرحمن بن سالم الكواري ..عواطف عبداللطيف
- سلسلة: المهن والصناعات التقليدية في الذاكرة الشعبية ( 11) السنكري كتبها سهيل منيمنة