بقلم مديحة طوقي

ضجيج الروح
يقطع صمت الظلام
ينادي كيف يحيا
ذاك الغرام
كيف ابتلع
غول الفراق
كل الأحلام
قد كتبتك
أبجدية
حروفها نقشت
على أيقونة الفؤاد
كيف يمحوها
ذاك البعاد
نسيت معك
تعداد الأيام
وحلقنا على
أطراف الغمام
الأن أعيش
بين مجرات البعد
علني يوما ألقاك
أنا وطن
حدوده
مدارات عينيك
سماؤه وأرضه
راحة يديك
حضن لديك
وحياة هى
فى قربي إليك
هل تدري ما الهوى
هل تدري ما الشوق
إنه عشق
بالنفس سرى
إنه عواصف حنين
هبت بين نيران بعد
فوجدت ذاك
العاشق أرتمى
فداء العشق
يا سيدتى
ليس له دواء
مع الليل
يترنح الشوق
على أعتاب الذاكرة
يعزف الوجع
على أوتار القصيدة
- الذّكاء الاصطناعي والنّص الإبداعي
- حين تُتّهم كتابات السبعينيات بأنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي! بقلم: مروان ناصح
- في ظل تطور الذكاء الاصطناعي: من يملك الحكاية؟القصة القصيرة بين الإنسان والآلة – تحالف أم تهديد؟
- جنيّة “عرّاضة” الخوري ميخائيل قنبر
- جماليات السوق العمشيتي في الثقافة الشعبية اللبنانية: من العين إلى القلب/ د. جوزاف ياغي الجميل