
مريم الأحمد
خذوني إلى لحظة ولادتي
أريد أن أبكي
أكثر
.
خذوني إلى الله
أريد أن أعيد له
عمري
.
خذوني إلى مرآة أمي
أريد أن ألتقط
وجهي
.
لا تلوموني إن سرقت اسمي
أريد من أحد ما أن يتعرف إليّ
و أنا أكبر ما بين يديه
لعلّه أبي
لعلّه الماضي
.
لا تنادوني بالشاعرة
فأنا أم جيدة للذكريات
ابنة بارّة للطرقات
حبيبة بعينين بحريتين
و ريحانة
تقلّب الريح
أحزاني

- في غَيْبُوبَةِ الأَمَلِ/ بقلم: رانيا هاني
- ذكاء الموهبة وخداع الفهلوة/ رزان نعيم المغربي
- “قفل بوابة سوزومي” حربٌ إنسانيّة من أجل البقاء/ د. حنان معاشو/الجزائر
- في قبضة الأرق النفيس!- أ. عـادل عطيـة
- ماجدة الرومي تُعيد صوت الفرح إلى بيروت في أمسية لا تُنسى
- “حصارات في حِمى الهوادير” للمؤلِّف ” حنًّا امين ابرهيم “