
سهاد شمس الدين
لقد ضحِكَ الكثيرون في عتمته
وبكى الكثيرون
وهناك من أنجبوا قصائدَ الأمل
وهناك من تسمّروا بلا لونٍ
أمام حقائب السفر
لكنّني أنا
تسمّرت أمام عينين
كانت بالأمسِ مرتعاً لعاصفةِ
أوشكت على الهبوب
وواحة لغزالٍ أحبّ الرقص
تحت المطر
وبيني وبين دنياكَ
بكاءٌ ورحيل
وأطفال يولدون من القهرِ
من الوَجَع
فكيف للصباح أن يوقظني
من سُباتِ هذا الليل الطويل
وكيف لي أن أغادر سريري
وانا أخبئ عينيك
أمام نافذتي
فتخضوضر مساحات الضجر
وتهتف ليَ الشمس
هيهات ثم هيهات
من غفلةِ المطر
- عندما تكتب العاطفةُ/ الاستاذة ابتسام غنيمة
- حياة ما بعد الموت|غنى الشفشق
- أنثروبولوجيا العتبة.. كيف جسّدت الإيغلز القلق الثقافي لأمريكا ما بعد الستينات؟ د. سعيد عيسى
- الأنثروبولوجيا الاقتصادية:مقاربة التقاطع بين الاقتصاد، الثقافة، والمجتمع
- الذكاء الاصطناعي والتجارب السريرية: إطار لاعتماد فعّال
- حين يخاف الباب العالي من مسلسل تاريخي…”الزمن الجميل”… هل كان جميلاً حقًا؟ (13)