بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”

- غرفة 19 تقدم رواية “عين الحسناء” للأديب الاماراتي حارب الظاهري
- في حضرة القيم: تسع نوافذ تضيء درب الإنسان – هناء بلال
- هل “الصديق-المعالج” هو ما نريد حقًا من العلاج؟
- عزف على ماء يحترق/ آمال القاسم – سكرة القمر
- أيامٌ في المكسيك… حين يتقاطع السفر مع الروح والفن
- قراءة لرواية “سلطان وبغايا” للكاتبة هدى عيد بقلم شروق مجدي