بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”

بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”
افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...
تابع القراءةDetailsهناء بلال سقطت دمعة من عينه اليسرى محملّة بكل» الكون كأنها اختصار وتجمّع مُركّز لكل مشاعر الناس منذ أن وجدوا..»...
تابع القراءةDetails