بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”

- خوف بارد نافذة قصصية كاشفة قراءة في المجموعة القصصية “خوف بارد” للكاتبة عائشة سلطان
- سلسلة: بيروت الفينيقية (4)الحلقة الرابعة: البضائع التجارية
- غرفة 19 تقدم: أهمية الشعر الشعبي في الآداب الشعبية
- كلمة «حريم» لازمت المرأة من ولادتها والى مابعد رحيلها
- لن يكون هذا الخريف رومانسيًّا…د. دورين نصر
- قراءة لنص نايٌ ومحبرة،