بتول مالك حمادة
شارعٌ رماديٌ، أقفُ فيه على قلبي، بانتظاره
حطّت طائرته، فبدأتْ أذْرُعي تستعدُّ لاحتضانه، إلا أنّ يده اليمنى استبقت كلَّ توقعاتي، واكتفى بكلمة سلامٍ تجمّدَتْ عشر سنينَ في شمال كندا
وجدْتُني أسألُ نفسي:” ترى ألم يصل أخي بعد؟”

- “علاج ثوري”.. عالم عراقي يسجل براءة اختراع في الولايات المتحدة لمرض التوحد
- نبيل سليمان في «ليل العالم» نموذجاً: الرواية كأداة نقدية بين التوثيق والتخييل
- لو تعلمين/ كلمات الشاعر والناقد: د.بسيم عبد العظيم
- تحية لرواية آسرة
- محمد بركة وتعرية القناع: سردٌ بصري لجسدٍ منفي/في رواية مهنة سرية/بقلم رزان نعيم المغربي
- صلاة القلق الرواية الفائزة لعام 2025 محمد سمير ندا منشورات ميسكلياني