الإثنين, مايو 19, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

أمجد ريان يرصد مفارقات الوجود فى ” تى شيرت واسع بكل الألوان “

المحرر بواسطة المحرر
15 يوليو، 2023
في مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
0
مشاركة
0
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

محمد السيد إسماعيل


يمكن القول إن الشاعر المصرى الكبير أمجد ريان أكثر شعراء جيله تجريبا فقد بدأ شاعرا تفعيليا مبشرا وصاحب صوت متميز وظل لسنوات مخلصا لما استقرت عليه شعرية السبعينيات من جماليات تعتمد على تعدد دلالات النص الشعرى وحداثة الصورة الشعرية والاحتفاء بالمجاز لكنه – فجأة – ينقلب على كل هذا مجددا رؤاه الشعرية ومتأثرا بما استجد على يد شعراء التسعينيات من حيث التقشف اللغوى – إن صح التعبير – والاهتمام بالتفاصيل والمشاهدات اليومية والتبشير بما بعد الحداثة التى لم يبدع – فحسب – فى إطار جمالياتها بل أصبح منظرا لها فى كتبه النقدية ومتابعا لشعرائها الأمر الذى جعله أقرب إلى الأب الروحى لهذا الجيل وديوانه ” تى شيرت واسع بكل الألوان ” الصادر حديثا عن الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة شاهد قوى على ذلك بدءا من العنوان غير المعتاد .وهو مايضع أيدينا على لغته التى تمزج بين الفصحى والمعربة والدارجة التداولية كما يبدو فى الكثير من سطور الديوان مثل قوله ” يتمشى الإنسان / ويفكر فى أية طريقة / أو أى حل / ولكن أصوات ” كلاكسات ” العربات / آتية من هنا ومن هناك ” أو ” أضع النظارة فوق عينى / وأنظر لشاشة ” اللاب توب ” فى يأس ” أو ” أضع الطعام على ” رخامة ” المطبخ / والشقة صامتة تماما / و” الموبيليا ” كلها ” سكتم بكتم ” ” أو ” المرأة تمشى بطيئة ” بالشبشب ” المفتوح ” فالكلمات بين القوسين تتوزع على المعربة والعامية ناهيك عن الفصحى التى تمثل متن القصيدة .فما الذى يدفع الشاعر إلى ذلك ؟ هل لأنه لايستطيع امتلاك اللغة كما يقول ” أنظر لشاشة ” اللاب توب ” فى يأس / متأكدا أننى لاأملك اللغة ولن أملكها ” ؟ أم لأنه يريد أن يصطنع لغة شفاهية تواصلية عارية من المجاز البلاغى القديم ؟ هذه كلها تفسيرات واردة خاصة أن ” الكلام دائرة مفرغة / واللغة دائما حمالة أوجه / ونحن المساكين نتصور فى كل مرة أن اللغة ستصل بنا إلى بر الأمان / فإذا بنا فى قلب المتاهة ” ولاشك فى أن هذه المتاهة ناتجة عن طبيعة العصر الرقمي وغلبة النزعة الاستهلاكية يقول ” فى هذا العصر الرقمي / فارغ المحتوى / أنا مجبر على المقارنات بين أجساد البنات الفاتنات ” هذا العصر الرقمى الذى يؤدى إلى تشيؤ الإنسان أصبح كل شىء فيه قابلا للبيع والشراء ف ” الخيالات صارت تجارية / والمرايا والزحام العنيف / الزحام التجارى يصب من الشارع العريض للميدان / ومن الميدان للشارع العريض ” لقد أصبحت التجارة صرعة العصر ، وإذا كانت اللغة عاجزة فى الوصول إلى معنى لهذا اللهاث الدائم فإن الشاعر يستعيض عنها بلغة الجسد حيث يصبح البشر قادرين ” على ربط الخيال بحركات الجسد وإيماءاته ” ولهذا يجعل الشاعر فهم لغة الجسد مقدمة ضرورية لبدء أى نقاش يقول ” افهموا لغة الجسد جيدا وبعد ذلك تعالوا لنتناقش ” لكن الغرق فى الشكليات تجعل الإنسان جاهلا بذاته فلو سأل نفسه بصدق ” من أنا وما الذي أفعله ؟ قد يصاب بالفزع ” والفزع من المعرفة يذكرنا بأوديب الذي كانت معرفته سببا فى مأساته وتستدعى المتاهة ما يقع فى دائرتها الدلالية مثل الشعور بالفشل فى كل شىء وهكذا ” تبقى بصمة الهزيمة / كامنة في الأعماق ” ويبقى الشعور بالغياب والعبث واليأس قائما ويصبح الظلام الذى يتسع كل يوم أكثر هيمنة ويرسم الشاعر صورة بالغة التأثير للحزن الذي يسيطر على الجميع بقوله ” الحزن وتد مدقوق فى عظامنا / الحزن محبوك على قدر حياتنا ” وترجع هذه المشاعر كلها إلى ما يحيط بالشاعر من مفارقات يمكن أن نمثل لها بقوله ” الرجال يضحكون / والنساء يضحكن / والأطفال يضحكون / ولا أحد يعرف الكارثة التى ستحل بنا بعد قليل أو الجمع بين القضايا الكبرى والتفاصيل الصغيرة فى قوله ” أنا حزين لأجل قضايا كبرى / ولأجل تفاصيل شديدة الصغر ” وفى سطور أخرى يجعل خلفية المشهد موازية للدلالة العامة التى يريدها مثل قوله ” المرأة التى تحكى قصة حياتها باكية / وخلفها على السور / قط ذكر طويل بأقدام قصيرة يهاجم القطة الأنثى ” وفي شواهد أخرى يوظف الكناية كما في قوله ” هناك فى البلاد البعيدة / المدن توحشت / وعروسة بلاستيكية محطمة الذراعين / ملقاة فى التراب ” فهذه العروسة كناية عن توحش المدن التى يشير إليها كما يوظف الشاعر التناص فى قوله ” تعب هي الحياة وألم فى بطن الساق / لكثرة المشي ” حيث تتناص مع قول المعري ” تعب كلها الحياة ..” والتناص مع قصة سندريلا فى قوله ” كل امرأة تشعرني بأنها هي التي فقدت فردة الحذاء / وأن أتباع الأمير سيعرفون مكانها لتنال الجائزة الكبرى ” وهناك أيضا ما يمكن أن نسميه ” إيقاع التكرار ” حين يقول فى قصيدة ” خرجت بالأمس اشترى ” كارت المحمول ” ” : ” اليوم دائرة مفرغة ” و” الكلام دائرة مفرغة ” و” الضوء دائرة مفرغة ” وهذا التكرار يصنع إيقاعا تستبدله قصيدة النثر بالإيقاع التفعيلة .وقد ذكرنا أن شعرية أمجد ريان لاتبتعد كلية عن القضايا الكبرى بل تجاور بينها وبين التفاصيل الصغيرة وتجعل من هذه التفاصيل مدخلا لما تريد طرحه من قضايا وجودية وهذا ما نلاحظه أيضا في قصيدة ” أحيانا أتصور أن الحياة محض سراب ” حين يجاور بين قراءته لرواية ” باولو كويلو ” وما بها من قضايا وحركة طفلين أى أنه ينتقل من الخيالى الفنى إلى الواقعي حين يقول ” فى الوقت الذى كنت أقرأ فيه رواية ” باولو كويلو ” / كان هناك طفلان يضع كل منهما ذراعه على كتف الآخر / ويمشيان فى الشارع العريض المزدحم / كأنهما متفقان تماما / على مواجهة شراسة الحياة ” وهذا معناه أن أمجد ريان لم يتخلص تماما من الإرث السبعينى بل مزج بين بعض ملامحه وملامح القصيدة التسعينية فى رهافة واضحة

إقرأ أيضاً
  • د. درية فرحات توقع مجموعة من إصداراتها في معرض بيروت الدولي
    د. درية فرحات توقع مجموعة من إصداراتها في معرض بيروت الدولي
  • " حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..
    ” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم
  • الفلسفة والفكر النقدي :
    الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة
  • ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025
    ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025
  • الشاعر والكاتب المغربي إبراهيم أوحسين
    إبراهيم… كما يفقد الوطن
  • دفء مؤجل.. على شرفة نيسان/ هناء بلال
    دفء مؤجل.. على شرفة نيسان/ هناء بلال
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..
مقال

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
20
الفلسفة والفكر النقدي :
مقال

الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة

18 مايو، 2025
12
هل يحق للأستاذ ما يُمنع على التلميذ !؟
مقال

هل يحق للأستاذ ما يُمنع على التلميذ !؟

16 مايو، 2025
99

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
د. درية فرحات توقع مجموعة من إصداراتها في معرض بيروت الدولي

د. درية فرحات توقع مجموعة من إصداراتها في معرض بيروت الدولي

19 مايو، 2025
" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
الفلسفة والفكر النقدي :

الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة

18 مايو، 2025
ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025

ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025

17 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?