
أَغِوايةٌ أم عابرٌ أم سُنبلُ؟
هذا الذي هتَكَ الشغافَ تململُه
أستقبلُ الآهاتِ ثمَّ أُهاجرُ
وتَئنُّ خلفَ الضلعِ روحٌ تُثقَلُ
هي في الرياح الهوجِ جاريةُ الهوى
أمَّارةٌ بالحُبِّ لو تتجلجلُ
والقلبُ منِّي في اضطرابات المدى
بهِ تفتكُ الخفقاتُ.. أنَّى يعقِلُ
عشقٌ برى كبِدي وأضنى خافقي
متى يأمرِ الأشواقَ منِّي (ترفلُ)
داءٌ لِجسمي ليس يعقبهُ شِفا
لو يأتِني الموتُ الرحيمُ.. فأرحلُ
إن قال في لحظات تيهٍ: أنتِ لي
لكفى لِعُمري.. حبُّهُ لا يأفلُ
أَوَكُلَّما سكتَ الفؤادُ تأدُّبًا
عاد النُّهى ليقولَ: أنتَ الأكملُ
٣٠/ تشرين الأوَّل ٢٠٢٢ ١١:٠٠ ليلًا
غرفة 19
- حوار مع الاستاذ الدكتور علي محمود حجازي
- العابر في أعمارِه
- غرفة 19 تناقش رواية“غدار يا زمن” للكاتبة جويل فضول
- طفولةٌ على حافّة الهروب.. قراءةٌ أنثروبولوجيّة لأغنية «يا ليلي» بين الحومة والحلم بالرحيل
- طائرة ورقية / مجيدة محمدي /
- المرأة… جسر الضوء بين الأديان والأعراق -الزمن الجميل…هل كان جميلا حقا؟ (21) بقلم الكاتب مروان ناصح





