
أَغِوايةٌ أم عابرٌ أم سُنبلُ؟
هذا الذي هتَكَ الشغافَ تململُه
أستقبلُ الآهاتِ ثمَّ أُهاجرُ
وتَئنُّ خلفَ الضلعِ روحٌ تُثقَلُ
هي في الرياح الهوجِ جاريةُ الهوى
أمَّارةٌ بالحُبِّ لو تتجلجلُ
والقلبُ منِّي في اضطرابات المدى
بهِ تفتكُ الخفقاتُ.. أنَّى يعقِلُ
عشقٌ برى كبِدي وأضنى خافقي
متى يأمرِ الأشواقَ منِّي (ترفلُ)
داءٌ لِجسمي ليس يعقبهُ شِفا
لو يأتِني الموتُ الرحيمُ.. فأرحلُ
إن قال في لحظات تيهٍ: أنتِ لي
لكفى لِعُمري.. حبُّهُ لا يأفلُ
أَوَكُلَّما سكتَ الفؤادُ تأدُّبًا
عاد النُّهى ليقولَ: أنتَ الأكملُ
٣٠/ تشرين الأوَّل ٢٠٢٢ ١١:٠٠ ليلًا
- وسط الضوء الأزرق: تفكيك الغربة الرقمية في قصائد الحاسوب للشاعر د. عارف الساعدي
- التعالق أو بالأحرى التعشيق مع الفلوكلور لدى الرحابنة/ أ.د. نورالدين سعيد
- ,Room to Think – Timewarps in historical misunderstanding, By Dr. Emad El-Din Aysha, PhD
- الزمن الجميل… هل كان جميلاً حقًا؟ (9) الصحافة… بين الحبر والمقصّ
- غرفة 19 تقدم: توجهات الروائيين الخليجيين نحو استخدام الذكاء الاصطناعي في التأليف الروائي
- الثقافات المهاجرة وأثرها على هوية التراث الوطني