الإثنين, مايو 19, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

مئويَّة عفيفة كرم في عمشيت رائدة في الصحافة والرواية…

المحرر بواسطة المحرر
31 يوليو، 2024
في مقال
وقت القراءة:2 دقائق قراءة
3 0
A A
0
مئويَّة عفيفة كرم في عمشيت رائدة في الصحافة والرواية...

مئويَّة عفيفة كرم في عمشيت رائدة في الصحافة والرواية...

8
مشاركة
9
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

مئة عام مرَّت على غياب ابنة عمشيت الرِّوائية والصَّحافية عفيفة كرم، وقد ملأت عمرها القصير (41 عامًا)، في مسقطها اللبناني، وفي مهجرها الأميركي، ريادات وعطاءات.

احتفَت بذكرى الراحلة (22 تمُّوز 1883 – 28 تمُّوز 1924) بلدتها عمشيت، باحتفالية أقيمت في بيت “ذاكرة عمشيت”، شارك فيها رئيس البلدية الدكتور طوني عيسى، والدكتور نوفل نوفل باسم المجلس الثَّقافيّ في بلاد جبيل، والرَّئيسة السَّابقة لجامعة الحكمة الدكتورة لارا كرم البستاني التي تناولت من مسيرة المحتفى بها، النضال من أجل حقوق المرأة، ونائب رئيس جامعة الرُّوح القدس الأب البروفسُّور كرم رزق الذي فنَّد رواية “بديعة وفؤاد” للراحلة، والبروفسور فريديريك زخيا الذي عرف الحاضرين بعفيفة كرم وقدم لوحة زيتية بريشته عنها، والدكتورة إليزابيث سايلور، من جامعة كاليفورنيا، بركلي، عبر تطبيق زوم. وأدارت الاحتفالية منسّقة اللَّجنة الأدبيَّة في المجلس الثقافي الدكتورة رحاب الحلو، وتخللها عرض مسرحيّ للدُّمى لطلَّاب ثانويَّة عمشيت الرَّسميَّة عن عفيفة كرم.

كنت ضمن المشاركين، فوجدتني أبعث إلى عفيفة كرم برسالة بالبريد المضمون. جاء فيها:

زميلتي العزيزة عفيفة

وبعد،

أتمنَّى أن تصلَ إليك رسالتي وأنتِ ملءُ رقادِك، وإن بعيدةً عن الجذور.
تحيَّةً لك من عمشيت، وأنتِ في ذاكرتها رائدة. عمشيتُ مسقطُك الذي هجرتِه من دون عودة، يشدُّك إليهِ الحنينُ والدَّساكرُ الحميمة والمنازلُ الجميلة وقلوبٌ ووجوه.

تحيَّةً لك من تموز، شهرِ ولادتك، وشهرِ غيابك، وقد مرَّ عليه مئة عام، سأخبرك في ما يأتي ما حلَّ، خلالها، بالصَّحافة التي ترهبنتِ لها في مهجَرِك الأميركي، وبالإعلام عمومًا، يا من كنتِ رائدةً في بَلاط صاحبة الجلالة، وفي سرديَّة الرِّواية، وفي اعتناق القيم ورفعة الأخلاق.

مئةُ عام على الغياب، وقد جسدتِ، يا زميلتي العفيفة، مفهومَ الرِّيادة، في كلِّ ما به أتيتِ. يكفي أنَّك سبقت الزَّمن إلى نشر الرِّواية وإنشاء صحيفتين تُعنَيان بالمرأة، آن كانت المرأةُ في بلادنا، على هامش الزَّمن والحياة، رحِمًا تحمِل وتلد ليس إلَّا. كنت تَعْدين والزَّمنُ من خلفِك يحاول شدَّك من ثوبك، ليلحقَ بك، فلا يُفلح. وإذا ما وُفِّق مرةً في التقاط طرفِ خيطٍ من ذاك الثوب، رمقتِه بنظرة، و”شمطتِه من دينتِه” أن حِدْ… حِدِ، الدَّربُ لي، والغدُ لي، اتْبعني في هدوء وكفى.

كمثل بنات تلك الأيَّام، ارتضيتِ العريسَ الذي تقدم إليكِ، برضى الوالدين، من دون أن تعرفيه إلَّا حين أصبحتما تحت سقف واحدٍ، في تلك الغربة، وصقيعِها… وما امتعضتِ ولا ثُرت ولا أعليتِ الصوت. وما أنجبتِ، ولا تذمَّرت. فهل تعرفين، يا عفيفة، أو هل تبلغ إليك أخبارُ كثيراتٍ من صبايانا هذه الأيام؟ أيَّ بطرٍ يعشنَ، وأيَّ بهارجَ ترافق زِفافَهنَّ؟ وكم حفلةٍ يُقمن قبل أن يقُلن النَّعم؟ وكم يصرِفن من مال، وإن كن معدَمات؟ وأيَّ نعم تلك الَّتي يقلنَ، ومشروع الطلاق حاضر في أذهانهنَّ قبل أن يتلفَّظنَ بالكلمة؟

تغرَّبتِ بالجسد، لكن روحَك بقي هائمًا في عمشيت. الطبيعة الخلابة من خلفك ومن حولك، والبحر من أمامك، لكنَّ الحنين هو الذي كان يأتي بك، كلَّ يوم، تمرِّين بهذه الساحة، وتعودين. ملأتِ وقتك بالقراءة. وهناك… توسَّم فيك خيرًا نعوم مكرزل، فأولاك رئاسة تحرير صحيفته “الهدى”، فكنت أوَّل رئيسة تحرير. لا بل سبقتِ الجميع إلى إصدار مجلة “المرأة السُّوريَّة”، وهي أوَّل مجلَّة عربيَّة مستقلَّة للمرأة، وبعد سنة أصدرت مجلَّة مستقلَّة تُعنَى بشؤون المرأة العربيَّة في المَهجَر، سميتِها “العالَم الجديد”.

هل تعرفين يا زميلتي العفيفة، شيئًا عن حال صحافتنا هذه الأيام؟ هل تبلغ إليك “إبداعات” صحافيين وصحافيات من عندنا، مملوئين حقدًا وجهلًا وغطرسة وإسهالًا كلاميًّا وادعاء فارغًا ككرش صاحب وجاهة؟

 كانت صحافة لبنان منذ مئة سنة إلى أمس قريب، منارة. فباتت، على قلة صحفها الصادرة اليوم، قذارةً يقتات منها روَّاد وكرِ دعارةٍ لغوية وفكرية وسياسية واجتماعية، لا احترامَ فيها لمقام، لا رهبة أمام قيم. كل شيء مباح، حتى التجريح الشخصي. تحيا على الإشاعات، أما الحقيقة فاستُبدلت بها الدولارات… كنا نأنف من الصحافة الصفراء التي كانت شواذًا، فإذا بنا اليوم صحافةٌ صفراء بامتياز. قاعدةٌ مَن يخالفها يكون هو الشواذ. 

وأما إعلامنا الذي كان يصدِّر المعرفة والذوق والقيم إلى هذا الشرق التعس، فباتت تحكمه ثلاثة اعتبارات، لا تقيم للإنسان وزنًا، ويسيِّره رجال مال وأعمال لا يفقهون في الثقافة والمعرفة وحتى الترفيه شيئًا، سوى طول رقمِ الحساب في المصرف، زمن كانت مصارف. الاعتبار الأول جنسي. إذا لم يطغَ الجنس بأدواته وتعابيره ومشاهده على أي برنامج، يكون البرنامج فاشلًا ولا يستقطب معلنين. والاعتبار الثاني غيبيّ، إذا لم يتنبأ فلان بتعرض صحافي لسوء، وإذا لم تتوقع فلانة أن حادث سير سيقع على طريق دولية، وإذا لم يصادر ثالث كلَّ شهادات الطِّب والعلمِ المتقدِّم ليعرِف مِن صوت سيدة اتصلت به هاتفيًّا مباشرة، أنها يجب أن تزيل مرارتها، فلا ينتهي نهار المحطة التلفزيونية على خير. والاعتبار الثالث هَضْميّ، عملًا بالمثل القائل “بطن ملان كيف تمام”. فكم من “شيف” يتحفنا بمأكولاته عبر الأثير، فيحاكي فينا معدتَنا والأمعاء، ليس إلَّا؟

وفي الاعتبارات الثلاثة التي تتوجه إلينا، نحن بني البشر، فتخاطب غرائزنا، كأننا حيوانات، لا عقولَنا بصفة كوننا بشرًا، يسقط الإعلام ومحطاتُه والحرية والذوق والكرامة الإنسانية، ويسود نظام التفاهة.

زميلتي العزيزة العفيفة

لن أطيل عليك أكثر، خشية خدشِ هناءة رقادك.

ما اكتفيتِ بريادة الصحافة رئيسةَ تحرير ورايةَ حقٍّ وصوتًا عاليًا وقلمًا جرئًا، من أجل المرأة، بل رُدت أيضًا عالم الرواية، فخلَّفتِ لنا ثلاثًا، ناهيك بالأخرى المعرَّبة، فكانت “بديعة وفؤاد” و”غادة عمشيت” و”فاطمة البدويَّة”.

ولكن يا عفيفتي الكريمة، هل تتابعين مسار الرواية في بلادنا اليوم؟ وهل يبلغ إليك مآل موضوعاتها وأشكال كاتباتها، خصوصًا كاتباتها، مذ طغت الاعتبارات الثلاثة المذكورة أعلاه على عالم النشر؟

صحيح يا زميلتي أن الشِّعرَ ما زال يحافظ على مكانته، أولَّ بين الفنون. لكن الويل الجبراني يدفعني إلى القول: ويل لأمة كثر فيها الشعراء وقلَّ فيها الشعر، وكل فرد يحسب نفسه أمير شعراء. لكن الأصح أيضًا أنَّ كلَّ من “حلشت” شعر جارتها في “خناقة” على شطف درج، تريد تحويل هذه المناسبة العظيمة موضوعًا لرواية، فتتبرج وتتمكيج وتتبودر، ثم تطبع روايتها، وتدعو صديقاتها ممن يتبرَّجن ويتمكيجن ويتبوردن، ليحتفين معها بروايتها، وتعرِّف عن نفسها أنها روائية. وهيهاتَ منها الرِّواية ومن كتب الرِّواية.

أيتها العفيفة الكريمة، عصاميةً عشتِ، أفنيتِ عمرَك القصير في التزام القيم، وساندت فقراء المهجر فأقمت لهم ميتمًا، ثم مستشفى، وكنت سندًا لآلام شعبك هنا، من غربتك هناك.

بك، وبأمثالك، تيقَّنت مما نقله الكبير سعيد عقل المشغوف بالله والعقل ولبنان، عن مؤرخين كبار، رأيَهم في المرأة اللبنانية، عبر العصور. قال صاحب لبنان إن حكى، وبلهجته الزحلاوية: “المرأة اللبنانية لا يزوبنُونها، بل يتزوجونها”. هل سمع هذا الكلام ذاك الذي اتَّهم الفينيقيين بأنهم كانوا يبيحون نساءهم لمن يشطِّط هنا؟ وهل قرأ عنك، أو سمع بك، وتعطَّر بصيتك وسمعتك، ليشمخ ويفخر بدلًا من أن يفتري على أجداده وجداته؟

زميلتي العزيزة عفيفة

أطلت قليلًا، لكن المناسبة تحتمل بعد أكثر، لنفيَك ولو قليلًا من حقك.

واسلمي إلى زميلك الذي خلع عنه صفة الإعلامي الممجوجة المحقَّرة من بعض أهل الإعلام، ولا يستخدم صفة الصحافي، بل يؤثر عليهما لقب الشاعر، لأنَّ الشِّعر، بعد طولِ باع، وكثيرِ معرفة، وحدَه الخلاص.

واسلمي هانئة في رقادك.

على فكرة، المكتوب “مسوكر”، بالبريد المضمون. هل كنت تفضِّلين، عزيزتي عفيفة، أن أرسله عبر واتس أب؟

الشاعر حبيب يونس
الشاعر حبيب يونس
المصدر الصفا نيوز
المحرر

المحرر

ذو صلة الموضوعات

" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..
مقال

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
21
الفلسفة والفكر النقدي :
مقال

الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة

18 مايو، 2025
18
هل يحق للأستاذ ما يُمنع على التلميذ !؟
مقال

هل يحق للأستاذ ما يُمنع على التلميذ !؟

16 مايو، 2025
101

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تبدأ إجراءتها بمنع وسحب مكملات الفلورايد الطبية الموصوفة للأطفال من الأسواق.

إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تبدأ إجراءتها بمنع وسحب مكملات الفلورايد الطبية الموصوفة للأطفال من الأسواق.

19 مايو، 2025
د. درية فرحات توقع مجموعة من إصداراتها في معرض بيروت الدولي

د. درية فرحات توقع مجموعة من إصداراتها في معرض بيروت الدولي

19 مايو، 2025
" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
الفلسفة والفكر النقدي :

الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة

18 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?