فَمِنْ فَوْقِ هَذِي السَّمَاءْ أُعَدّدُ فِيكَ انْتِحَارِي الجَمِيلْ وأقْرَأُ فِيكَ دِثَارِي الجَلِيلْ وقَلْبُكَ وِرْدِي بِرغْمِ السَّفَرْ أَعُودُ إِليْكَ وَفَوْقَ الخَطَرْ
همساتُ الشوقِ ولهفةُ اللقاءِ أستعيدُ صوتَكَ وابتسامتكَ
في دهشةِ ألوانها تضيعُ التفاصيل تضيع في زحمة المدينة وأنا الطافحةُ بالبُعاد
وتموت أيضاً كالبشرْ ..؟ هي محنةٌ تلج الرؤى وتوغوشُ جانحيك ؛ فتلوذ بالنهر ؛ وتستقري صراخ الماء ؛
غادرَها مُتَّقِداً بغَضبِهْ يَداهُ تَرتَجِفانِ داخلَ جَيْبَي مِعْطَفِهْ يُهَمهِمُ مُطأطأ الرأسْ
أخالُني نسمة متسربة عبر مسام الأجساد الدافئة مستوحدٌ في شجني
يابنت هذا القفر ..هذا السقف الخوف الحلم الإشاعة - حين تهب ريحٌ والرّيحُ تهبُّ لأن الريحَ تهبّ سينقٍّطُ البكاء من...
بلادُ الرّعدِ فيها الغيمُ مرصودٌ لمن عقروا نياق الله ثمّ استفتحوا بالذّكرِ آياتٍ بها الخيرات تنجردُ؟