ومع هذا تبتسم مدينتي في وجه العابرين وكلَ صباحٍ تستحم بعرق المُتعبين وأنا أخبّئ وجهي من مدينتي لقد نسيت أن...
أبوخالد الأصم يطعم حمائمه ألباب الخبز المبللة رومل ومونتيغمري سرقا سمعه يتقاذفان النار فوق راسه وهو نائم في أحراش المنصورة
هُنَّ سَجيناتُ الوَهَن سَبَايا الفِتْنةِ المُزمِنة بناتُ الوَريدِ المَوْصول بِساقِيةِ غاباتِ المُتعة يُمارِسْنَ مازوشيّتَهنَّ بِتُؤَدة
وَ مِـنْ وَثْـبَـةِ الـرُّوحِ ارْتَـمى راحِـلٌ يَـشْـقى وَ في رَمْشَةِ الْعَـيْنِ اغْتَوى وَ انْقَضى عُمْرَا نَصِيـبي هِـجاكُمْ ... كَيْ أَراني...
هذه امثولة مايا في الانتحار لا رصاصة ولا جرح معصمين ولا طعنة صدر بل حفنة حبوب ابتلعتها مايا في سيارة...
سنتَيْن صرلي بسمَع وْبقْشَع وْيمرُق عَ راسي بايع وْشاري ويْن اللي قالو : الفجر رح يطلَع وين العدالِه ؟ وين...
بعيدا بعيدا حيث تُقَبِّلُ يديك أوراقُ الخريف والنسيمُ يداعبُها كالعُشاق
فَمِنْ فَوْقِ هَذِي السَّمَاءْ أُعَدّدُ فِيكَ انْتِحَارِي الجَمِيلْ وأقْرَأُ فِيكَ دِثَارِي الجَلِيلْ وقَلْبُكَ وِرْدِي بِرغْمِ السَّفَرْ أَعُودُ إِليْكَ وَفَوْقَ الخَطَرْ
همساتُ الشوقِ ولهفةُ اللقاءِ أستعيدُ صوتَكَ وابتسامتكَ