الجمعة, يونيو 20, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

‎شوينغوم” لأمين الزاوي.. رواية الازدواجية وربما التعدّد

المحرر بواسطة المحرر
12 أكتوبر، 2022
في قراءات أدبية
وقت القراءة:5 دقائق قراءة
1 0
A A
0
3
مشاركة
3
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
د. محمود عبد الغني


‎في البداية لا بد من تأكيد أني أستمتع بقراءة روايات أمين الزاوي. ففيها شيء غير موجود عند روائيين آخرين. هناك دومًا منطقة مجهولة في نفسية شخصياته، وفي زمن سرده. إضافة إلى النبرة الهادئة التي يكتب بها عن القضايا الخطيرة، مثل حرية الرأي، الدين، التاريخ، السياسة، الإلحاد… فهو يخاطب المتدينين بنبرة الملحد، وأمام الملحدين يبدو متدينًا. كاتب عانى الاضطهاد والتكفير… أمين روائي يقلّب وجوه القضايا ويبحث عن التوازن في رواياته، وكل روائي، في النهاية، هو باحث عن التوازن. وهذه بعض الوجوه: اللغة، الازدواجية، الاسم، النسب، النفس، السخرية، الغضب، التاريخ
‎تعطي رواية “شوينغوم” لأمين الزاوي انطباع أنها سيرة ذاتية، أو تخييل ذاتي. لكن، لأدع هذا التصنيف للنقاد الذين يهزمهم خيال النصوص ووقائعيتها وطبقاتها المختلطة بين السيري والتخييلي، والذين هم على استعداد لاعتبار حتى مواء القطة سيرة ذاتية
‎يثير الزاوي دومًا في رواياته مجموعة من الأسئلة الكبيرة (المتغطرسة أحيانًا): ما الرواية؟ ما الأسلوب؟ ما السرد؟ ما الحكاية؟ فغالبًا ما يكتب على طريقة المفكرين، ولا أقول على طريقة المؤرخين، لأن هذا النوع من الروائيين، الذين يريدون إضاءة الحقائق بالتاريخ، تناسل بشكل كبير، بل وأصبحوا يرسمون بداية أفول الرواية

‎”تعطي رواية “شوينغوم” لأمين الزاوي انطباع أنها سيرة ذاتية، أو تخييل ذاتي. لكن، لأدع هذا التصنيف للنقاد الذين يهزمهم خيال النصوص ووقائعيتها وطبقاتها المختلطة بين السيري والتخييلي، والذين هم على استعداد لاعتبار حتى مواء القطة سيرة ذاتية”


‎إننا ننتظر، بدون شك، جوابًا على سؤال: كيف يكتب أمين الزاوي على طريقة المفكرين؟ لنقرأ من الرواية (ص 10): “كنت أتمنى لو أنني لم أكن توأم أخي مصطفى، لأنني بصراحة لا أحبه. وربما لأنني لا أحبه فقد مات ولم يبلغ السابعة”

‎بما أن الناس يموتون من الحب أولًا، لذلك يمكن أن نقلب المعادلة، لتصبح هكذا: إن مصطفى قد مات لأنه يحب السارد، هامان بن زياد، وليس لأن هذا الأخير يكرهه فقط. لكن المؤلف ظل يقلّب وجه وفاة مصطفى طيلة صفحتين وأكثر، وكأنه يبحث عن حقيقة مفقودة في ذلك الموت المبكّر، عن نص مفقود في كتاب ضخم. ألم يقل فرويد “إن الطفولة نصّ مفقود”؟


‎لكن الأسئلة الفلسفية المتغطرسة تواصل تسرّبها بشكل غريب في تلك الصفحات: “حتى حين كبرت لم أقتنع أن أخي مات، ولم أصدّق أنه لم يمت” (ص 12)

‎علينا أن ننتبه إلى أن مثل هذه الأحداث لها طابع الواقعية. فهي تميل إلى الحدوث. كما أنها تجرنا بقوة إلى الأدب. فالخالة حاضرة في الأدب الجزائري والأدب العالمي، تعود بنا إلى “نجل الفقير” لمولود فرعون

‎إن ما يمكن أن نسميه “لحظات من الحياة” يشكل موضوعة مهمة في الأدب. وأمين هنا يوظف لحظات من منجم غني، من نص مفقود هو الطفولة. وليس ذلك من أجل الاستذكار فقط، كما يفعل كتّاب السيرة الذاتية الذين يرمون أمامنا بركام من الذكريات الخالية من الدلالة أحيانا، بل يفعل من أجل تقديم دلالة، أليغوريا. لنتأمل ما فعلته خالته صفية عمران بالديك حين ذبحته بدم بارد وهو مستغرق في نقر حبات الشعير، وما فعله الدجاج به حين لم ينتفض أو يسرع لإنقاذه، كما هي أليغوريا رواية “حديقة الحيوان” لجورج أورويل. انتفض الديك “في دمه وسط سرب الدجاج، الذي ظل ينقر حبات الشعير ويقايا الخبز اليابس وعجين النخالة بهدوء ولامبالاة” (ص 17)

‎ليس بعيدًا عن هذه الأليغوريا، التي هي بمعنى ما إشارة مزدوجة إلى وجود أو شيء أو كائن واحد، تفكك “شوينغوم” قضية الازدواجية. لقد هيأنا الروائي منذ البداية لتقبل هذا الأمر. فالتوأم هو ازدواج. وإنسان يكره الآخر الذي يحبه، هي مشاعر مزدوجة. فالخالة صفية اسمها الحقيقي في الأوراق الرسمية “رحمة”. وهي صفة مجردة منها، منذ أن ذبحت الديك. واسمها الآخر الذي اشتهرت به في القرية هو “صفية”. وهذا أمر لا يقضّ مضجع أحد رغم خطورته، رغم الشرخ الذي يحدثه وجوديًا بين الشخص والعلامة (الاسم) الذي تدلّ عليه. “زد على ذلك أن كثيرًا من أهالي القرية تعوّدوا على العيش بهناء وبشكل طبيعي في أسماء ليست بأسمائهم الرسمية، دون اكتراث أو انزعاج أو خوف من القانون عسكريًا كان أو مدنيًا” (ص 19). إن الأسماء أقنعة فقط وليست هوية أو علامة. إن التخلي عن الاسم وتعويضه، اختياريا، باسم آخر هو تمرد على السلطة البطريركية في المجتمع القديم. فالذي يطلق الاسم في الغالب هو الأب، وقد تكون الأم. لكن ما يهمنا في تغيير الاسم هو تمزيق هذه السلطة، لأن الشخص سابق عن الاسم. وإذا مزقت الاسم فكأنك تمزق حتى الأوراق التي تحتفظ به. وإن كل شخص يمتلك الحجج الدامغة لتغيير اسمه. فإذا كان اسمه “سعيد” وهو شقي في حياته فعليه تغيير اسمه. وإذا كان جبانًا واسمه أسد فعليه تصحيح الصفة/ العلامة/ الهوية. وإذا كان اسمها “رحمة” وهي قاسية فعليها تغيير العلامة/ الصفة/ الهوية. إن اتحاد الاسم والشخص يوتوبيا فقط لا تتحقق إلا في النزعة “الإسمانية” التي تؤكد على التطابق بين الاسم وحامله


‎”ليس بعيدًا عن الأليغوريا، التي هي بمعنى ما إشارة مزدوجة إلى وجود أو شيء أو كائن واحد، تفكك “شوينغوم” قضية الازدواجية. لقد هيأنا الروائي منذ البداية لتقبل هذا الأمر. فالتوأم هو ازدواج. وإنسان يكره الآخر الذي يحبه، هي مشاعر مزدوجة”

‎ما هو الاسم؟ يتساءل شكسبير في “روميو وجولييت”. وهو بذلك يلخص جوهر قضية شغلت اللسانيين والفلاسفة، وعلماء الإناسة وعلماء النفس

‎اسمنا الشخصي لا ينفصل عنا، إنه جوهر الشخص. يكفي نطق بعض الفونيمات، لتوضيح بعض المقاطع التي تبدو غير مهمة، بحيث أن مجرد ذكر اسم ما يوقظ الحب أو الكراهية، ويعيد ذكريات حزينة أو مبهجة، ويسبب مشاعر واضحة ومتميزة أو فوضوية ومرتبكة، تتعلق بالشخص الذي يحمل هذا الاسم. أدنى همس للاسم يمكن أن يجعل فتاة مراهقة يحمر خداها، وتضيء نظرة الطفل، وتثير دموع الأم، وتثير خفقان قلب حبيب، وإيماءات الغضب والاستياء من عدو، والاعتراف والامتنان للطالب لأستاذه. الاسم لا ينفصل عن الشخص ويعمل على تفرده. هذا بالضبط ما حدث للطفل هامان. لنقرأ: “من يومها (أي من يوم ذبح الخالة صفية للديك) كرهت خالتي صفية عمران، وبدأت أخاف منها وأشكّ في كلامها المليء بالعطف والحنان، ومن واقعة الديك هذه لم أعد أقف على عتبة الباب لمشاهدة منظر سرب دجاجها، ولم يعد صوتها وهي تردّد (كوت كوت كوت) يثيرني أو يدغدغ عواطفي، لم أعد أسمعه نهائيًا، مع أنها استمرّت في عادتها…” (ص 17)

‎ما أثار إعجابي أن السارد يجلس في مقهى “السينترا” بوهران ويبقى يدقق في صورة ألبير كامو المعلقة على جدار المقهى، ويجد السارد (وغالبا هذا رأي المؤلف) أن كامو يشبه والده

‎تبدو الأسماء الشخصية في “شوينغوم”، حسب تعبير تشارلز ساندرز بيرس، وهي تعمل بشكل جيد كعلامة مُمَيِّزة فارغة. حتى الأماكن لم تنجُ من ازدواجية الاسم، لنقرأ: “حين خطوت خارج بناية مسرح المدينة، شعرت براحة كبيرة، وعادت وتيرة أنفاسي إلى طبيعتها قليلًا، ابتلعتني ساحة “السلاح” كما يسميها أهالي المدينة، أو ساحة “أول نونبر” كما تسميها الحكومة…” (ص 30)

‎أشير في ختام هذه القضية إلى أن قدر هذه الرواية أن تكون مزدوجة العنوان، فقد نشرت في بيروت والجزائر تحت عنوان “شوينغوم”، وقريبًا ستصدر في المغرب بعنوان “هيت لك”

‎ليس الأشخاص فقط من يفقدون أسماءهم، بل حتى الأماكن والجغرافيات والبلدان والتاريخ. فشعوبنا تتغير بشكل مفاجئ، حسب السياسات التي تُرسم لها من قبل الحكومات، وحسب نوعية وقوة الثورات التي تقوم بها الشعوب

‎”لماذا يعود المؤلف لوقائع تاريخية؟ هذا سؤال مهم رغم بساطته الظاهرة. إنه يذكر العالم أن العرب حين يقومون بثوراتهم للانعتاق والتحرر ستتدخل القوات الأجنبية. وفي حالة الجزائر تتدخل أميركا في 1948 لتحرير الجزائر من ألمانيا”

‎يشعر المثقفون والكُتاب الجزائريون بالفخر بكون ألبير كامو ولد على أرض وهران. ويفاخرون الفلاسفة العرب بمحمد أركون. ترد عدة أسماء من هذا العيار في الرواية. لكن ما أثار إعجابي أن السارد يجلس في مقهى “السينترا” بوهران ويبقى يدقق في صورة ألبير كامو المعلقة على جدار المقهى، ويجد السارد (وغالبا هذا رأي المؤلف) أن كامو يشبه والده. لنذّكر هنا أن الكاتب الجزائري عبد القادر جمعي في روايته “زهرة على سطح البيت أو ماتيس في طنجة” (التي ترجمتها وستصدر قريبًا بتقديم رائع لأمين)، يرى أن ماتيس يشبه جدّه الوهراني هو الآخر. وتأمل صورة كامو يعود به إلى والده وهو ينصت لإذاعة صوت فلسطين، ثم، وبشكل تسلسلي، إلى الثورة الفلسطينية، وجبهات القتال


‎لماذا يعود المؤلف لوقائع تاريخية؟ هذا سؤال مهم رغم بساطته الظاهرة. إنه يذكر العالم أن العرب حين يقومون بثوراتهم للانعتاق والتحرر ستتدخل القوات الأجنبية. وفي حالة الجزائر تتدخل أميركا في 1948 لتحرير الجزائر من ألمانيا. لقد نزلوا في ميناء العاصمة وبوهران للقيام بهذا الدور التحريري التاريخي. لم تعد الجزائر مستعمرة لفرنسا الرأسمالية، وإنما أصبحت مستعمرَة للنازية من خلال تبعية حكومة فيشي للألمان. لكن سكان قرية بوزواغين لا يفهمون هذا المعجم السياسي الرفيع المستوى، رغم محاولات “موح البيسكليت”، السياسي المحنك بالقرية. فقرروا ترك قريتهم والابتعاد عنها طلبًا للنجاة. لكن موح أقنعهم بالبقاء ومتابعة الحياة في القرية. بل إن أمين الزاوي، وإمعانًا في إظهار جهل أهل القرية، قال إن هناك من اعتقد أن الأميركان جاؤوا لاختطاف خالته صفية، مثل اليمني ابن الإمام، الذي قيل إنه أصبح يبيت أمام عتبة بيتها ليمنع هذا الاختطاف. لكن الحرب لم تتم، والاختطاف لم يحدث، كل ما أثار إعجاب ودهشة أهل قرية بوزواغين هو العلكة الأميركية الشهيرة الساحرة شوينغوم التي جلبها معهم الجنود. وهذه أقصى درجات السخرية من الأوضاع المأساوية التي تحدث في بلدان العالم الثالث

شوينغوم” لأمين الزاوي.. رواية الازدواجية وربما التعدّد

شوينغوم” لأمين الزاوي.. رواية الازدواجية وربما التعدّد

مقال جديد وعميق للباحث والروائي: محمود عبد الغني – المغرب

 (منشور في “ضفة ثالثة يوم 7 أكتوبر 2022 

إقرأ أيضًا
  • كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
    كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
  • جارٍ البحث... رواية عن جُرحٍ مفتوح بقلم: رزان نعيم المغربي
     جارٍ البحث…رواية  عن جُرحٍ مفتوح / بقلم: رزان نعيم المغربي
  • قراءة في رواية ( سيدات القمر) لجوخة الحارثي
    قراءة في رواية ( سيدات القمر) لجوخة الحارثي/ الجزء الأول
  • ما بعد اللغة/الشعر بين العدم والاحتمال/تأملات في قصيدة “السّماء الآن هي نفسها الموت”للشاعر أدونيس
  • المرأة بين الحب، الأدب، والتيه: سوسيولوجيا الحبّ في العالم الافتراضي إعداد مريم محمود سرور
    المرأة بين الحب، الأدب، والتيه: سوسيولوجيا الحبّ في العالم الافتراضي
  • الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
    الحاضر، وعتبة الأمس، قراءة في دلالات العنوان لرواية (الوقوف على عتبات الأمس) للأديب المصري أحمد طايل
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار
قراءات أدبية

كتاب (موزاييك) للناقدة نادية خوندنة/ ألوان السرد والشعر نموذجًا/  بقلم : مصطفى أحمد النجار

17 يونيو، 2025
0
جارٍ البحث... رواية عن جُرحٍ مفتوح بقلم: رزان نعيم المغربي
قراءات أدبية

 جارٍ البحث…رواية  عن جُرحٍ مفتوح / بقلم: رزان نعيم المغربي

16 يونيو، 2025
118
قراءة في رواية ( سيدات القمر) لجوخة الحارثي
قراءات أدبية

قراءة في رواية ( سيدات القمر) لجوخة الحارثي/ الجزء الأول

12 يونيو، 2025
47

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر حزيران يونيو 2025
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد السابع عشر

بواسطة المحرر
3 يونيو، 2025
0
649

افتتاحية العدد السابع عشر: حفرٌ في تربة الهواءالأديبة إخلاص فرنسيس في زمنِ الحرب،تتبدّلُ سريرةُ النفوس، وندورُ في دوّامةٍ من التحوّلاتِ...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
28

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
مجلة غرفة 19 العدد 16

مجلة غرفة 19 عدد 16

27 مارس، 2025

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
تجلّيات الأنساق المضمرة في المسلسل اللّبنانيّ "بالدّم"/ بقلم د. دورين نصر

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!

رواية العاجز للعاجز: بين الأدب والهلوسة!/ د. بدر شحادة

19 يونيو، 2025
رزق الله/بقلم: إسماعيل رمّال

رزق الله

19 يونيو، 2025
مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق

مطر أسود/ بقلم: وفاء عمر بن صدّيق

19 يونيو، 2025
ملف العدد 17 القصة القصيرة في زمن الذكاء الاصطناعي بين التوليد الآلي واحتشاد الوعي الإنساني/ أ. مسعودة فرجاني

“القصة القصيرة والذكاء الاصطناعي:” تحالف أم تهديد؟”

18 يونيو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?