الثلاثاء, مايو 13, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

ما هي البوليميا؟

المحرر بواسطة المحرر
2 مايو، 2022
في صحة
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
0
مشاركة
0
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

مُلاحظة: لا يمكن لأي معلومة أن تحل مَحَلّ المُحادثة مع طبيبك الذي تربِطك به علاقة ثِقة!

ما هي البوليميا؟
غرفة ١٩


psychenet منقول عن موقع
ما هي البوليميا؟
إن العلامة المُميِّزة للإصابة بالنَهَم العصبي (المُصطَلح الطِبي هو بوليميا نرفوزا أو بوليميا) هي إصابة المرء بِنوبات متكررة من الأكل الشرِه. يقوم الأشخاص الذين يُعانون من البوليميا بتناول كميات كبيرة من السعرات الحرارية (الكالوريات) خلال مُدّة زمنية قصيرة، ويكونون غير قادرين على التحكم في نوبات الشراهة في الأكل وعلى تحديد نوعية وكمية الطعام الذي يَتَناولونَه؛ حيث غالباً ما يحاول المصابون بالبوليميا إخفاء إَصابَتِهم بِنوبات تناول الطعام بصورة قهرية.

يقوم المصابون بعد التعرض لنوبات الأكل الشره باتخاذ إجراءات وذلِك خوفاً مِنهم من زِيادة وزنهم: إذ يلجؤون إلى التقيؤ الذاتي، أو تناول المسهلات (الملينات)، أو دواء مُدر للبول (مدرات البول) أو أدوية أخرى. وقد يتم أيضاً اللجوء إلى الرياضة والحركة أو الحقن الشرجية أو الصّوم المفرط كوسيلة للحفاظ على الوزن.

يَتميّز الأشخاص المصابون بالبوليميا باهتِمَامِهم بِوزنهم بشكل مُستمِر، ويَكمن سَبب ذلِك في كونهم يخافون من زيادة مفرطة في الوزن، وذلك بالرغم مِن كَون أوزانهم غالباً ما تكون في الحقيقة طبيعية.

ما هي وثيرة الإصابة بالبوليما؟
يُصاب نحو شخص واحدٌ إلى شخصين من أصل 100 أشخاص (1,5 %) خلال حياتهم بالبوليميا، إلا أن هناك بعض أعراض البوليميا (علامات المرض) التي تظهر بوتيرة أكبر والتي تصيب نحو 5 إلى 100 شخص.

تعتبر النساء والفتيات بالدرجة الأولى أكثر عُرضة للإصابة، حيث يعد 90 من أصل 100 مصاب بالبوليميا من الفتيات والنساء. إلا أنه لوحظ مؤخراً ازدِيَاد عدد الشباب الذكور الذين يُصرِّحون بأنهم يَخشون زيادة مفرطة في وزنهم وبالتالي يعملون على التحكم في عادات تناولهم للطعام، أو يُعانون من نوبات الشراهة في الأكل، أو يقومون – بهدف المحافظة على وزنهم – بالتقيؤ الذاتي أو مزاولة الرياضة بشكل مفرط، أو تناول المسهلات.

هل هناك أشكالاً ومسارات مختلفة للإصابة بالبوليميا؟
غالبًا ما تظهر بدايات مرض النهام العصبي أثناء فترة المراهقة. حيث يقوم المصابون باتباع حميات غِذائِيّة بشكل كبير بهدف الحصول على جسم يُناسبهم، وفي نفس الوقت يعانون من تزايد نوبات الأكل الشره وتناول الطعام بصورة قهرية. تكون البوليميا في كثير من الحالات مَسبوقَة بمرض فقدان الشهية العصبي. تتراجع حقاًّ أعراض مرض فقدان الشهية العصبي ويعود وزن الجسم إلى طبيعته، إلا أن بعد ذلك تظهر نوبات الأكل الشره والتي يتم التصدي لها عن طريق استعمال المسهلات أو ما يُشابِه ذلك. ولهذا غالباً ما يكون هناك تعاقباً ما بين مرحلة تكون فيها سلوكيات الأكل عادية ومرحلة أخرى يكون فيها تناول الطعام بصورة قهرية.

البوليميا هو مرض نفسي قابلٍ جداً للعلاج. يسترجع نحو ثلث المصابين سلوكاً غذائيا عادياً تماماً بفضل العلاج النَفسي. بينما من الممكن تحقيق تحسن – على الأقل – في الأعراض لدى جزء آخر من الأشخاص المصابين.

كيف تنشأ البوليميا؟
هناك العديد من العوامل والظروف التي تساهم في الإصابة بالبوليميا. بحيث أنه من الممكن أن يكون للعوامل الاجتماعية دوراً في ذلك. يدخل ضمن ذلك – مثلاً – كون الغرب يَعتبِرون الجسم الرشيق نموذجاً للجمال المثالي إضافة إلى التوافر المتزايد للمواد الغذائية الغَنِيّة بالسعرات الحرارية. حيث يقع هناك تفاعلاً ما بين العوامل الاجتماعية وخصائص الفرد التالية: البيولوجية (مثل الوِرَاثَة) والشخصية (مثل انخفاض تقدير الذات) وتلك المتعلّقة بالسيرة الذاتيّة (مثل فقدان شخص مرجعي) والتي جميعها قد تتسبب في ظهور وإدَامَة البوليميا.

من هم الأشخاص المعرضين بشكل خاص للإصابة؟
تعتبر الفتيات في سن ما بين 18 إلى 24 سنة مهددات بشكل خاص للإصابة بالبوليميا. كما أن من بَين المُعَرّضين بِشَكلٍ كبير لِخَطر الإصَابة هُم الأشخاص الذين يُعَانون مِن ضُعف الثِقة بِالنّفس، ويعيرون اهتماماً كبيراً لِشَكل جسمهم، ولِوَزنِهم ويُداوِمون على اتِّباع حِميات ولا ينعمون باهتمام محيطهم الاجتماعي بما فيه الكِفاية. إضافة إلى ذلك، فإن عدداً كبيراً من الأشخاص الذين تفرض عليهم وَظائفهم شروطاً خاصة بخصوص الوَزن وشَكل الجسم (مثل عرض الأزياء والرقص والرياضة الاحترافية) يعانون أيضاً من البوليميا.

تدخل الحالة العائلية أيضاً ضمن العوامل المؤثرة. إن التعليقات الانتقادية التي قد تصدر من الأَبَوين أو الإخوة بخصوص وزن وشَكل جسم الفرد، والمَناخ الأسري الذي قد لا يكون سنداً كافياً، فضلاً عن الإفراط في التوقعات والشعور بالاستحقاق، كُلها عوامل قد تُعزز الإصابة بالبوليميا.

تلعب العوامل الجينية أيضاً دوراً في الإصابة بذلك: تعتبر أَخوات أو أُمَّهات أو بَنات امرأة مُصابَةٍ بالبوليميا أكثر عُرضةً للإصابة بالمرض بثلاث إلى أربع مرات.

كيف يمكن للمرء معرفة إصابته بالبوليميا من عدمه؟
لا تنشأ البوليميا بين عشيةٍ وضُحاها. بحيث أنه من المهم أن يعمل الأشخاص المصابون على التماس الدعم في وقت مبكر، وذلك لأنّ نهاية المرض مرتبطة لدرجة كبيرة بسرعة البَدء في العلاج.
من بين مُؤشِّرات بداية محتملة لإِصابةٍ بِاضطِرَاب الأَكل ما يلي:

عدم رضا المرء عن سلوكياته في تناول الطعام
تضايق المرء من وزنه ونظامه الغذائي
تضايق المرء من شَكل جسمه
تناول الطعام في الخفاء
التقيؤ وظهور نوبات تناول الطعام بصورة قهرية
غالباً ما يكون طبيب الأسرة أول من يتم اللجوء إليه في حالة المرض. بيد أن معرفة ما إذا كان المرء مُصاباً بالبوليميا، تحتاج إلى تشخيص دقيق من قِبل طبيب متخصص أو معالجٍ نفسي. ويشمل ذلك إجراء فحص بدني شامل ومناقشة عميقة لِسلوك الأكل والتدابير المضادة التي يمكن اتخاذها.
يتم – استناداً إلى نتائج الفحص – تحديد شكل العلاج المناسب للحالة.

القاعدة الأساسية هي كالتالي: كلما كان الكشف عن البوليميا مُبَكِّراً، زادت فرصة علاجه بنجاح.

كيف يتم معالجة البوليميا؟
ثبت العِلاج النفسي وِفقاً لِمنهج العلاج المعرفي السلوكي فَعّالِيَته في العلاج. بحيث يمكن أيضا في حال إذا اتضح أن العلاج السلوكي غير ممكن، التفكير في اللجوء إلى العلاج وفقاً للمنهج نفسي دينامي. يمكن لِكُل مُصابٍ واحدٍ تقريبا من أصل ثلاثة مُصابين بالبوليميا الشفاء بشكل دائم عن طريق اتباع علاج نفسي. مِن المُهِم لِهَذَا الغَرَض أن يكون لَدى المُعالِجين مَعرِفةً خاصّةً وخِبرَةً مُتعمقة في مجال اضطرابات الأكل. غالباً ما يتم في الحالات التي يكون فيها المَرضى قُصّر – بعد التشاور مع المصابين – إشراك الأقارب في العلاج بصفة مؤقتة.
عادةً ما يكون للمريض – في إطار العلاج النفسي الذي يُقدّم للمرضى الخارجيين – مقابلات مع الطبيب بشكل أسبوعي. قد يكون من المفيد أيضاً اللجوء في بعض الحالات إلى تناول أدوية وذلك بعد التشاور مع الطبيب المعالج.

يُنصَح باللجوء إلى المستشفى للخضوع لِعِلاج سَرِيري في جَناح مُتخَصِّص، وذلك في حالة إذا اتضح أن العلاج في العيادات الخارجية وحده غير كافٍ. هناك العديد من العيادات المتخصصة في الطب النفسي الجسدي والعلاج النفسي والتي تتوفر على أقسامٍ خاصة لعلاج اضطرابات الأكل.

بيد أنه يمكن للمصابين الاتصال بمركز استشاري متخصص في حالة إذا صَعُب عَليهم الوصول إلى طبيب نفساني أو عيادة. يقدم موظفو مراكز المشورة معلومات عن كُلٍ من أعراض المرض، ومختلف إمكانيات العلاج إضافة إلى تزويد المعنيين بالأمر بِعناوين مفيدة. يمكنكم الاطلاع على قائمة مراكز المشورة المتخصصة والتي تخص المصابين باضطرابات الأكل على الموقع التابع للمركز الاتحادي للتثقيف الصحي:

ماذا بإمكان الأصدقاء والأقارب فعله؟
ينبغي في حالة ظهور علامات الإصابة بالبوليميا التحدث إلى الشخص المُصَاب مباشرةً وبِحذر. قد يقوم المعني بالأمر بالإنكار في البداية ورفض التحدث عن ذلك؛ ومع ذلك فإنه يُنصَح بِمُواصَلة التَحَدّث عن الموضوع. الشيء الأكثر أهمية في هذه الحالة هو تجنب نفاد الصبر والعواطف القوية، والحرص بدلاً من ذلك على الوقوف إلى جانب الشخص المُصاب بالبوليميا ومُسَانَدَتِه.

إذا كنت شريك حياة الشخص المُصاب أو أحد أبويه أو صديق له فإنّك مُطالبٌ بِتَقدِيم المُساعدة؛ إلا أنّه مِن المُهم أَيضاً الاعتِنَاء بِنَفسِك. يمكن أيضا لأقارب المرضى الاِتِّصال بِمَرَاكِز تقديم المشورة الخاصة باضطرابات الأكل أو بِالأَطِبّاء العَامّين والمُتَخَصِّصين أو بالمعالجين النفسيين.

المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

سجل العالم العراقي عادل عبد الرحمن صديق الصالحي براءة اختراع رسمية في الولايات المتحدة الأمريكية لعلاج تجريبي ثوري ومبتكر لاضطراب طيف التوحد.
صحة

“علاج ثوري”.. عالم عراقي يسجل براءة اختراع في الولايات المتحدة لمرض التوحد

28 أبريل، 2025
60
Shrinking Cast
صحة

هل “الصديق-المعالج” هو ما نريد حقًا من العلاج؟

17 أبريل، 2025
5
عمرها 66 عاماً... أنجبت طفلها العاشر من دون تلقيح صناعي
صحة

عمرها 66 عاماً… أنجبت طفلها العاشر من دون تلقيح صناعي

29 مارس، 2025
6

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
18

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
https://us02web.zoom.us/j/7683560993?pwd=jCLiyodtNSue3aEeEkXq6vzYyU4ZDb.1&omn=81540164128

غرفة 19 تقدم: “بين الهوية الوطنية والأقاليم الثقافية”

12 مايو، 2025
الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

الموت الرحيم ..؟ لا ..شكرا..! جورج الراسي

12 مايو، 2025
قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان "مقهى الموت" للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

قراءة ناقدة لمجموعة قصصية بعنوان “مقهى الموت”للكاتبة البحرينية: فاطمة النهام

11 مايو، 2025
🏵️ في احتباس الروح وغلبة الطيلسان*

في احتباس الروح وغلبة الطيلسان/ محمد بن لامين

11 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?