محمد أبو معتوق
لي صديق حكيم
.يبيع الناس الحكمة والأوهام
ويطلق على الحكمة اليومية التي يبيعها ..إسم
حكمة بنت حرام
ورغم ذلك يتهافت عليه الناس ..ليشتروا منه الحكمة .وكنت من المدمنين على شراء الحكمة من دكانه رغم ارتفاع الأسعار
وتقول الحكمة التي اشتريتها منه اليوم رغم الازدحام : الشيئ الوحيد الذي يدفع الناس للحياة في هذه البلاد رغم قلة الوجبات
وجود النت
رغم سيرها البطيئ الذي يفوق بطء السلحفاة
وامتلاء النت
بالنساء الصامتات
عندما قرات حكمته ..ادركت بانها فعلاً
حكمة بنت حرام
غرفة 19
- “ظلالٌ مُضاعفةٌ بالعناقات” لنمر سعدي: تمجيدُ الحبِّ واستعاداتُ المُدن
- الشاعر اللبناني شربل داغر يتوج بجائزة أبو القاسم الشابي عن ديوانه “يغتسل النثر في نهره”
- سأشتري حلمًا بلا ثقوب- قراءة بقلم أ. نهى عاصم
- الأدب الرقمي: أدب جديد أم أسلوب عرض؟- مستقبل النقد الأدبي الرقمي
- “أيتها المرآة على الحائط، من الأذكى في العالم؟”
- كتاب من اكثر الكتب تأثيراً في الأدب العربي والعالمي تحليل نقدي لكتاب- “النبي” لجبران خليل جبران