
حبيب يونس
جايي الغَيْم يْوَعِّيا
يْسَيْرِحْ قَطيعو بَيْن قَلْبا وْعينَيا
وْيِرْكَعْ عَ مَدْبَحْ إِجْرَيا
يْصَلّي ويِتْعَمَّدْ بِجِرْن حْفافِيا
وينِخّ تَ ياخُدْ رِضاها
يْبَوِّسا بِإيدَيا
ويفِلّ عَ شِغْلو
وْبَعِدْ عَينو فِيا
“شاتين” وَحْدو الْغَيْم
كِلْ طَلْعِةْ صِبِحْ
عَ روس صابيعو النِّدي
بْيِطْلَعْ مِن الْوِدْيان تَ يِلْفي عْلَيا
18 – 11 – 2020
(من ديوان كلو لضيعتي شاتين، قيد الطَّبع)

غرفة 19
- النملة التي مشت على الضوء/مونودراما شعرية فلسفية – فصل واحد
- تطور القصة القصيرة الكردية من الشفاهية إلى الأدب الحديث
- الملتقى الدولي الثالث تحت عنوان:“نظريّات ومناهج النقد التاريخي في القضايا الثقافية:أسئلة المنهج، وتحوّلات الوعي”
- قراءة وتأمل في قصيدة « من جدٍّ لحفيده » للسفير الشاعر إبراهيم عواودة
- الحرية تقود الشعب.. الإطار السياسي لأوجين ديلاكروا
- الكاتب وصدى الكتابة… حين لا يسمع أحد/”الزمن الجميل”… هل كان جميلاً حقًّا؟ (17)




