الأحد, مايو 18, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

قصيدة للشاعر الفرنسي سان جون بيرس…او اليكسيس ليجي

المحرر بواسطة المحرر
1 سبتمبر، 2022
في شعر مترجم
وقت القراءة:4 دقائق قراءة
51 0
A A
1
113
مشاركة
135
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

ترجمة محمد العجروني



شدتها تلك التي كانت هنا*
ا***
قصيدة: سان جون بيرس
ترجمة محمد العرجوني


حبيبتي، يتها الحبيبة، كم كان الليل أبديا، كم كانت ابدية سهرتنا حيث أشياء كثيرة وُجدت لتحترق
أيا امرأة، هل أتقفى خطاك، على وقع أرقى المعاني، عبر ظلمات قلب الإنسان
هي ذي ليلة الصيف تستنير عند الشبابيك المغلقة، وذا العنب الأسود يميل إلى الزرقة في البوادي، وذي زهرة الكُبر تتباهى بمفاتنها الوردية على جنبات الطريق وذي رائحة النهار عند قدم أشجارك الراتنجية تستفيق
أيا امرأة، هل أتقفى خطاك، آه حبيبتي عبر صمت قلب الإنسان. هي الأرض حينما تستفيق، عبارة عن رجات بعوض من تحت الأوراق: إبَر وأشواك تحت كل الأوراق
وأنا آه حبيبتي أنصت إلى كل الأشياء المهرولة نحو نهاياتها. يمكن سماع بومة “بلاس” الصغيرة بين أشجار السرو؛ وذي سيريس (إلهة الحصاد) ذات الأيدي الرطبة تفتح لنا فواكه الرمان وجوز كيرسي؛ وذا فأر الزغبة يبني عشه بأغصان شجرة ضخمة، متشابكة؛ وذا الجراد الجوال يقضم الأرض إلى غاية قبر إبراهيم
أيا امرأة، هل أتقفى خطاك، بالحلم الكبير، عبر فضاء قلب الإنسان كله: مسكن مفتوح للأزل، خيمة منصوبة على عتبتك، واستقبال رائع يطوف حول كل تعهدات الغرائب
وعبر التلال تنزل خيل السماء؛ وقد كسر قناصو الأروية زرائبنا؛ ومن فوق رمل الممر يصلني صراخ جزع الإله الذهبي الذي يعبر بابنا الحديدي… يا حبيبتي، أيها الحلم الكبير، كم قربانا قُرِّب للاحتفال عند عتبات أبوابنا! وكم رجلا حافية تجري فوق بلاطنا وقرميدنا
أيها الملوك العظام، الراقدون داخل أغمدتكم الخشبية تحت أضرحة فولاذية، إليكم، إليكم من قرباننا إلى أرواحكم الطائشة: نبض الحياة داخل كل القبور، رجال واقفون فوق كل الأضرحة، و تأخذ الحياة كل الأشياء تحت جناحها

(الحبّ هو البطولة لا الحرب)


وتنسل شعوبكم المنقرضة من الفراغ؛ وتتحول ملِكاتكم المطعونة إلى قبّرات الرعود، وببلاد السواب عاش آخر المحاربين الشرسين؛ وانتعل رجال العنف المهمز من أجل فتوحات العلم. وتلتحق نحلة الصحراء بأهاجي التاريخ، وتستوطن الخرافات عزلة الشرق… وتغسل الموت الملثمة بقناع سيروز يديها بأسبلتنا
يا امرأة، هل أتقفى خطاك، آه حبيبتي، عبر كل حفلات الذاكرة
انتبهي، انتبهي آه حبيبتي، لهذا الصخب الذي يحدثه الحب الكبير عند جزْر الحياة
كل الأشياء تلهث وراء الحياة كسُعاة الإمبراطورية
وبالمدينة تمشط بنات الأرامل أجفانها؛ وتباع دواب القوقاز البيضاء بالدينار، وللدهانين الصينيين العجزة الذين يطلون البرنيق، أياد حمراء على مراكبهم الخيزرانية السوداء؛ وتعبق زوارق هولاندا الكبيرة بشذى القرنفل

ما أجمل أن نحتضن أنفسنا
أيها الحوذيون، خذوا، خذوا صوفكم الغالي إلى أحياء اللبادين. إنه أيضا زمن الزلازل الكبيرة بالغرب، حينما تشعل كنائس لشبونة، بسقيفاتها المفتوحة على المحلات، وبحليها المشتعلة على خلفية من المرجان الأحمر، شمعها العسلي أمام وجه العالم… نحو بلدان الهند الكبيرة يسافر رجال المغامرة
آه حبيبتي، حبيبة الحلم الكبير، قلبي مفتوح على الأزل، روحك منفتحة على الإمبراطورية، فعلى كل الأشياء الموجودة خارج الحلم، وكل الأشياء عبر العالم أن تظل إلى جنبنا عبر الطريق
تظهر الموت بقناع سيروز في حفلات السود، هل تغير الموت من لهجتها بفستانها البارد؟…آه ! على كل الأشياء التي نتذكرها، آه ! على كل الأشياء التي عرفناها، وكل الأشياء التي كناها، على كل ما حشده خارج الحلم زمن ليلة إنسان، على كل هذه الأشياء أن تصبح قبل طلوع النهار نهبا وحفلة ونارَ جمرٍ لرماد المساء !- لكن الحليب الذي احتلبه فارس تتري ذات صباح من خاصرة دابته، لشفتيك يرجع الفضل كل الفضل، يا حبيبتي، إن كنت لا زلت لمذاقه أتذكر


Saint John Perse – Chanté par celle qui fut là (Équinoxe)
Amour, ô mon amour, immense fut la nuit, immense notre veille où fut tant d’être consumé. Femme vous suis-je, et de grand sens, dans les ténèbres du coeur d’homme. La nuit d’été s’éclaire à nos persiennes closes; le raisin noir bleuit dans les campagnes; le câprier des bords de route montre le rose de sa chair; et la senteur du jour s’éveille dans vos arbres à résine.

Femme vous suis-je, ô mon amour, dans les silences du coeur d’homme. La terre, à son éveil, n’est que tressaillement d’insectes sous les feuilles: aiguilles et dards sous toutes feuilles… Et moi j’écoute, ô mon amour, toutes choses courir à leur fins. La petite chouette de Pallas se fait entendre dans le cyprès; Cérès aux tendres mains nous ouvre les fruits du grenadier et les noix du Quercy; le ratlérot bâtit sons nid dans les fascines d’un grand arbre; et les criquets-pèlerins rongent le sol jusqu’à la tombe d’Abraham.

كمشة أحلام وكومة وجع
Femme vous suis-je, et de grand songe, dans tout l’espace du coeur d’homme: demeure ouverte à l’éternel, tente dressée sur votre seuil, et bon accueil fait à la ronde à toutes promesses de merveilles. Les attelages du ciel descendent les collines ; les chasseurs de bouquetins ont brisé nos clôtures; et sur le sable de l’allée j’entends crier les essieux d’or du dieu qui passe notre grille… Ô mon amour de très grand songe, que d’offices célébrés sur le pas de nos portes! que de pieds nus courant sur nos carrelages et sur nos tuiles!…
Grand Rois couchés dans vos étuis de bois sous les dalles de bronze, voici, voici de notre offrande à vos mânes rebelles: reflux de vie en toutes fosses, hommes debout sur toutes dalles, et la vie reprenant toutes choses sous son aile! Vos peuples décimés se tirent du néant ; vos reines poignardées se font tourterelles d’orage; en Souabe furent les derniers reîtres; et les hommes de violence chaussent l’éperon pour les conquêtes de la science. Aux pamphlets de l’histoire se joint l’abeille du désert, et les solitudes de l’Est se peuplent de légendes… La Mort au masque de céruse se lave les mains dans nos fontaines.

Femme vous suis-je, ô mon amour, en toutes fêtes de mémoire. Écoute, écoute, ô mon amour, la bruit que fait un grand amour au reflux de la vie. Toutes choses courent à la vie comme courriers d’empire. Les filles de veuves à la ville se peignent les paupières; les bêtes blanches du Caucase se payent en dinars; les vieux laqueurs de Chine ont les mains rouges sur leurs jonques de bois noir; et les grandes barques de Hollande embaument le girofle. Portez, portez, ô chameliers, vos laines de grand prix aux quartiers de foulons. Et c’est aussi le temps des grands séismes d’Occident, quand les églises de Lisbonne, tous porches béant sur les places et tous retables s’allumant sur fond de corail rouge, brûlent leurs cires d’Orient à la face du monde… Vers les Grandes Indes de l’Ouest s’en vont les hommes d’aventure.

ميينجا كباكا – شعر
Ô mon amour du plus grand songe, mon coeur ouvert à l’éternel, votre âme s’ouvrant à l’empire, que toutes choses hors du songe, que toutes choses par le monde nous soient en grâce sur la route! La Mort au masque de ceruse se montre aux fêtes chez les Noirs, la Mort en robe de griot changerait- elle de dialecte?… Ah! toutes choses de mémoire, ah! toutes choses que nous sûmes, et toutes choses que nous fûmes, tout ce qu’assemble hors du songe le temps d’une nuit d’homme, qu’il en soit fait avant le jour pillage et fête et feu de braise pour la cendre du soir! – mais le lait qu’au matin un cavalier tartare tire du flanc de sa bête, c’est à vos lèvres, ô mon amour, que j’en garde mémoire.


ترجمة قصيدة للشاعر الفرنسي سان جون بيرس…او اليكسيس ليجي، وهو إسمه الديبلوماسي
ولد في 31-5-1887 وتوفي في 20-9-1975.حائز على جائزة نوبل في الآداب سنة 1960. يشكل وحده مدرسة شعرية متفردة. من مؤلفاته


– Praise 1911
– Anabase 1924
– Exil 1944
– vents 1946
– Amers 1957
– Chroniques 1960
Etc…

  • " حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..
    ” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم
  • الفلسفة والفكر النقدي :
    الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة
  • ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025
    ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

مروى بديدة
شعر مترجم

بجسارة. Boldly مروى بديدة

6 سبتمبر، 2024
18
شعر مترجم

البرق

9 يوليو، 2024
27
Edvard Munch 1906
شعر مترجم

قصيدة فريدريك نيتشه ” إلى الكآبة” مترجمة عن النص الفرنسي لغيوم ميتيير

18 يونيو، 2024
68

تعليقات 1

  1. تنبيه: وَالِدي... ذلِكَ المُحَارب الَّذِي لا يُشْبِهُ إلاَّ نَفْسَه – غرفة 19

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
الفلسفة والفكر النقدي :

الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة

18 مايو، 2025
ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025

ماجدة الرومي ضيفة على موازين 2025

17 مايو، 2025
الشاعر والكاتب المغربي إبراهيم أوحسين

إبراهيم… كما يفقد الوطن

17 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?