السبت, مايو 24, 2025
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية
  • دخول
  • تسجيل
رئيس التحرير: إخلاص فرنسيس مراسلة...
ISSN 2996-7708
تبرّع وادعم
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
 ISSN 2996-7708- غرفة 19
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
إعلان

شيخة المطيري.. شاعرة ولدت في كتاب

المحرر بواسطة المحرر
18 يوليو، 2022
في Artist, مقال
وقت القراءة:1 دقائق قراءة
0 0
A A
0
0
مشاركة
0
مُشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter

قناديل إماراتية، علاء الدين محمود ل صحيفة الخليج 17 يوليو 2022

الشعر هو وعد المطيري الجميل وقدرها منذ الطفولة




في هذه الزاوية، نحتفي بمجموعة من أبرز مبدعينا الذين قدموا لمسات أدبية جمالية وإمتاعية، أثرت الوجدان، وارتقت بذائقة القراء، منحونا زاداً عبّر عن إنجازات الوطن وتحولات المجتمع وهموم البشر، كانوا ذاكرتنا التي تؤرخ للمكان ومدونتنا التي عبرت بصدق وإخلاص عن آمالنا وأحلامنا، هم قناديلنا التي نسترشد بها في دروب الحياة

«الكتب هي الأمان الذي نلجأ إليه حين ترهقنا الحياة، وهي وسادة الفرح التي نضع رأسنا مطمئنين عليها»، ذلك الحديث للشاعرة الإماراتية شيخة المطيري يشير إلى ولع شديد بالقراءة منذ الصغر، وهو ليس مجرد حب للاطلاع فحسب؛ بل عالم تسكنه وتلجأ إليه في كل حين، وتلك القراءة التي شغفت بها المطيري كانت بمثابة العتبة الأولى التي وضعت عليها قدمها في طريق الشعر الذي هو عالمها الأثير، لتصبح القصائد مملكتها التي تتجول فيها كأميرة على رأسها تاج الإجادة والتمكن. فمنذ وقت باكر من الطفولة والدراسة الابتدائية بدأت محاولات المطيري الشعرية من خلال كتاباتها لنصوص عفوية تحاكي بها القصائد والأناشيد المدرسية، مما يشير إلى شاعرة ولدت بأسنانها ونجحت في كتابة الشعر في وقت مبكر من حياتها
كان وجود المكتبة في البيت سبباً مهماً في جعل المطيري تتوجه نحو القراءة وحب الاطلاع، فقد ولدت في بيت ثقافة وعلم، وكان لأسرتها دور كبير في تشجيعها على القراءة، والمتأمل في سيرة المطيري يكاد يجزم بأن ولادتها الحقيقية كانت في المكتبة المنزلية التي اكتشفتها وهي في عمر 6 سنوات، وهي محتشدة بكل أشكال الثقافة والمعارف، فهناك الكتب الأدبية والفكرية

البيئة التي أعيش فيها لها أثر واضح وكبير، فقد نشأت في منزل فيه مكتبة عامرة بكتب الشعر والتاريخ والأدب والثقافة العامة، وكان للشعر فيها نصيب كبير، والبيت الذي تدخل المكتبة في تكوينه من الطبيعي أن ينتج أفراداً من القراء والكتاب


ولم تكتف المطيري بالمؤلفات التي عثرت عليها في مكتبة المنزل فقط؛ بل أخذت تشتري الكتب من حر مالها حتى لو اضطرت أن تبيع مقتنياتها الخاصة من أجل تغذي تلك المكتبة التي صارت تكبر وتكبر، وفيها تعلقت بإصدارات الدكتور مانع سعيد العتيبة؛ بل صارت تحفظها، فأصبحت تلك المكتبة في ذلك الوقت كل حياتها وهي دائماً ما تذكرها في جميع لقاءاتها الصحفية، وتقول: «البيئة التي أعيش فيها لها أثر واضح وكبير، فقد نشأت في منزل فيه مكتبة عامرة بكتب الشعر والتاريخ والأدب والثقافة العامة، وكان للشعر فيها نصيب كبير، والبيت الذي تدخل المكتبة في تكوينه من الطبيعي أن ينتج أفراداً من القراء والكتاب»

حنين

وما إن بلغت المطيري سن الثامنة من عمرها حتى كتبت أولى قصائدها ثم كتبت نصاً نثرياً، وكانت شديدة الإعجاب، وهي طفلة، بنص شعري لخليفة الحبتور يحمل عنوان «ذرات الحنين»، وكانت شديدة التعلق بتلك القصيدة وتمنّت لو كتبتها هي، وكل ذلك يشير إلى نبوغ أدبي وشعري مبكر، وكانت في ذلك الوقت تقرأ إنتاجها الغض الطفولي من نصوص على أسرتها، ولكن تلك الإشراقات الإبداعية كانت مدخلاً للكتابة الجيدة الواعية في ما بعد، حيث كانت المطيري تطور من أسلوبها وأدواتها في كل حين، وكان للمكان الذي نشأت فيه أيضاً دور كبير في تكوين وجدانها الإبداعي، وربما ذلك ما دفعها للقول: «نشأت في حي فتح لي دروب الأسئلة الكبرى لطفلة تبحث عما يشبهها في جدران ذلك الحي وشوارعه ودكاكينه وباعته المتجولين»، لذلك دائماً ما كانت نصوص المطيري تحتشد بالأسئلة وتتجمل بذكر الأمكنة

وعد

كان الشعر هو وعد المطيري الجميل وقدرها منذ الطفولة، حتى إنها وظفت ألعابها في خدمة شغفها بالشعر، حيث شكلت صالونها الشعري الخاص من مجلس للدمى التي كانت تلعب بها، وكانت تقرأ قصائدها على جمهورها المكوّن من الدمى، كما كانت تلك الدمى نفسها تلقي الشعر، وتقول عن تلك الفكرة: «كنت أنهمك في اللعب مع الدمى حتى أتجاوز فكرة اللعب نفسها، فيتحول الموضوع عندي إلى جلسة قراءات شعرية، أطلب فيها من كل دمية أن تقرأ قصيدة ما، طبعاً لن ألزمها بما لا أحفظ أنا، ففي الواقع كان الأمر يشبه مسرح الدمى التي أحركها، وأقرأ على لسانها كل ما هو متاح لي من قصائد في تلك الآونة، ربما ساعدتني مكتبة والدي الغنية بالدواوين الشعرية على تكرار اللعبة كل يوم، وأغلب القصائد التي كانت (تقرأها) الدمى، هي قصائد للشاعر شهاب غانم، ولسلطان خليفة الحبتور، وكي أضبط القراءات، وأضمن استمرارها، أخذت من المكتبة كل الدواوين وجمعتها في غرفتي»

مولد

كل ذلك الألق في الطفولة والسنوات الدراسية من اطلاع وكتابة غضة، أعلن عن مولد شاعرة كبيرة، وكان النضج أيضاً في سنوات مبكرة، عندما أنتجت أول دواوينها الشعرية وحمل اسماً هون الآخر قصيدة؛ إذ جاء بعنوان «مرسى الوداد»، تلك المجموعة الشعرية التي لخصت فيها تجربتها الجامعية ووثّقت تفاصيلها الحميمة، وكانت أغلب قصائد ذلك الديوان متأثرة بالرثائيات؛ لكونها قدمت بحثاً في تلك الفترة عن رثاء الأبناء في الشعر العربي متأثرة بالشاعر ابن الرومي الذي فقد ابنه، ليكون ذلك الديوان عتبة لمجموعات أخرى تتحدث عن شاعرة صاحبة مفردة خاصة ولغة باذخة، تعبر فيها عن أكوان وعوالم وتتناول فيها مختلف المشاعر والحالات الإنسانية من حزن وفرح وأمل ورحيل وانتظار

عفوية

ولا تقيد المطيري كلماتها بنوع ونمط شعري معين من القصائد، فالنص هو الذي يختار طريقته وشكله، فمرة يأتي عمودياً ومرة تفعيلة، فهو يأتي عفوياً وربما ذلك ما دفعها للقول: «لا أفكر مسبقاً كيف سأكتب القصيدة، ومقتنعة بأنني إذا فكرتُ فلن أتحدث، ولن أكتب»

«لا أفكر مسبقاً كيف سأكتب القصيدة، ومقتنعة بأنني إذا فكرتُ فلن أتحدث، ولن أكتب»


وتتجمل نصوص المطيري بذكر الورود مما يجعل من قصيدتها حديقة عامرة بشتى أشكال وألوان الزهور، ولعل ذلك الحضور الكبير للورد في نصوصها يشير إلى شاعرة تحتفي بالجمال والإبداع، وإضافة إلى الشعر فإن المطيري طرقت مجال الإعلام عبر الكتابة الراتبة بلغة شعرية

وُسوم: شيخة المطيري
المحرر

المحرر

إخلاص فرنسيس أديبة لبنانية تقيم في أميركا

ذو صلة الموضوعات

هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟
مقال

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025
10
" حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر " ..
مقال

” حَديثُ ٱلتَّمدنِ وٱلضَّجر ” ..بقلم: عماد عواودة ، ابو حازم

18 مايو، 2025
24
الفلسفة والفكر النقدي :
مقال

الفلسفة والفكر النقدي/محمد مسلم جمعة

18 مايو، 2025
19

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية.

مجلة الغرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 16
مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 عدد 16

بواسطة المحرر
27 مارس، 2025
6
1.4k

افتتاحية العدد 16 بقلم إخلاص فرنسيس آذار من جديد، شهرٌ يُقال إنه للمرأة، لكنه لا يحمل لها سوى المرآة- مرآة...

تابع القراءةDetails

حوارات

هدى بركات المرشحة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لـ”النهار”: نكتب لئلا نُشفى من الألم

علاء زريفة المصدر: دبي - النهار
بواسطة المحرر
8 أبريل، 2025
0
21

علاء زريفةالمصدر: دبي - النهار في روايتها الأخيرة "هند أو أجمل إمرأة في العالم" المرشحة للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب...

تابع القراءةDetails
  • الرائج
  • تعليقات
  • أحدث

ماذا قالت الأمثــال الشعبيـــة عن الخَريــفْ ؟؟

23 سبتمبر، 2023

البحار أهميتها وكيفية المحافظة عليها 

13 سبتمبر، 2023
مجلة غرفة 19 العدد 13

مجلة غرفة 19 العدد 13

21 أغسطس، 2024
العدد 12 مجلة غرفة 19

مجلة غرفة 19 العدد 12

3 يونيو، 2024

مجلة غرفة 19 العدد 10

14

مجلة غرفة 19 العدد 11

13
"بالدم"... دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك

“بالدم”… دراما الأمومة بين القداسة والانتهاك- بقلم: رزان نعيم المغربي – كاتبة وروائية من ليبيا- هولندا

10
وجهٌ من ضباب !

وجهٌ من ضباب !

8
(التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

غرفة 19 تقدم: دكتور علي دباغ / العراق (التاريخ المعماري لمدينة بغداد)

23 مايو، 2025
هذا "الاصطناعي": ذكاء أَم ببغاء؟

هذا “الاصطناعي”:ذكاء أَم ببغاء؟

23 مايو، 2025

“Through His Eyes (My Father’s Song)

23 مايو، 2025
لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

حين يكتب الحنين رسائله: قراءة ذرائعية في نص/ لسنا قصة عابرة/ للكاتبة اللبنانية إخلاص فرنسيس

22 مايو، 2025

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

مجلة ثقافية أدبية فكرية تصدرُ من سان دييغو كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية

  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • راسلنا
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على الشبكات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلة غرفة 19
  • ندوات
  • قراءات أدبية
  • الملتقى
  • أدب
    • قصة قصيرة
    • ق.ق.ج
    • رواية
    • مجموعة قصصية
    • حوارات
    • منشورات للتحميل مجاناً
    • أقوال الحكماء
    • خواطر
    • شذرات
    • سيرة
  • شعر
    • شعر مترجم
    • شعر محكي
  • فن
    • فنون تشكيلية
    • مسرح
    • تكنولوجيا
    • سينما
    • فيديوهات
    • كاريكاتير
  • مقال
  • أخبار منوعة
    • تراث
    • في الأثار
    • موضة
    • مطبخ
    • المرأة
    • صحة

© 2023 غرفة 19 - مجلة ثقافية - أدبية - اجتماعية ISSN 2996-7708

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من الإطلاع في هذه الصفحة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?