. قد كانَ لي من ضلعي امرأةٌ مني ومنها يضحكُ الطللُ
تعود بنا حيث السهام الأولى تُرجعنا غُلاة جاحدين
في زبد موجة عاتية يحملها نورس أزرق وينثرها على جبين فستان
سفر يتفتح في صوت يبست فيه حبال الصوتسلالم موسيقىوعليها يصعد طفل القلب ويصعدلا يرويني الا صوتك في سفري فانهمري ..انهمري...
كم نالنا منهُ خِذلانٌ وتشميتُ طالَ الأسى فعسى الأحلامُ تُنصفُنا وحظُّنا منكِ تحنانٌ وتربيتُ
سينتهني لقاؤنا بعناق أبدي نعيد به للجنة حسنها